06-25-15, 05:06 AM
| #1 | ||||||||||||||
   
| 
أضعف 25 دولة في العالم-احصائية 2015 ماهي أضعف 25 دولة في العالم-احصائية 2015 أصدرت مجلة السياسة الخارجية قائمتها السنوية من البلدان الأقل استقرارًا في العالم، والمعروفة الآن باسم مؤشر الدول الهشة. يعتمد التصنيف العالمي على 12 معيارًا، بما في ذلك توفير الخدمات العامة، وانتشار اللاجئين والمشردين داخليًا، وأوضاع حقوق الإنسان، وشرعية الدولة. تأتي الدول الإسكندنافية أسفل التصنيف. والمثير للدهشة هو أنّ سوريا -التي عانت لمدة أربع سنوات من حرب أهلية وحشية أدت إلى تشريد 12 مليون شخص- ليست الدولة الأكثر هشاشة في العالم، وفقًا للدراسة. وفيما يلي نستعرض الدول الأكثر هشاشة في العالم وفقًا لمجلة السياسة الخارجية: 1- جنوب السودان:  جنوب السودان هي أحدث دولة في العالم، وأكثر الدول هشاشة وفقًا لمجلة السياسة الخارجية مع درجات منخفضة في اللاجئين والتظلمات الجماعية، وشرعية الدولة والخدمات العامة، وحقوق الإنسان والأمن والنخب، والتدخل الخارجي. لقد واجهت البلاد عملية قتال مستمرة تقريبًا منذ استقلالها في عام 2011، مع اندلاع حرب أهلية في عام 2013. كما تعاني جنوب السودان من أسوأ معدل وفيات للأمهات في العالم وتحتل المرتبة 16 كأسوأ معدل وفيات للرضع في العالم. 2- الصومال:  لم تمتلك الصومال حكومة فاعلة على مستوى الدولة منذ أن مزقتها الحرب الأهلية في عام 1991. وتعاني البلاد من أوضاع متردية في حقوق الإنسان والنخب، واللاجئين والأمن. وتأتي الصومال في المرتبة الثالثة كأعلى معدل وفيات للرضع ومعدل وفيات للأمهات في العالم، ويقدّر إجمالي متوسط العمر المتوقع 51 إلى 58 سنة. 3- جمهورية إفريقيا الوسطى:  تعاني جمهورية إفريقيا الوسطى من مشاكل متعلقة باللاجئين وحقوق الإنسان، والنخب بعد سلسلة من الانقلابات والصراعات العرقية والدينية. وردًا على ذلك، وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على إرسال قوات حفظ السلام خوفًا من أن العنف قد يؤدي إلى إبادة جماعية. كما تمتلك جمهورية إفريقيا الوسطى مؤشرًا منخفضًا للخدمات العامة، والتدخل الأجنبي، والأمن. 4- السودان:  منذ عام 2007، كافحت قوات حفظ السلام من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في الصراع الدائر في دارفور. ومنذ ديسمبر 2014 والأمم المتحدة تقدّر بأن هناك ما يقرب من 2.5 مليون من المشردين داخليًا في السودان إضافة إلى وجود 3 ملايين شخص معرض للخطر في البلاد. لقد شنّت الحكومة الاستبدادية في السودان حملات مكافحة وحشية ضد التمرد في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان، في حين أدت العقوبات الدولية والعزلة للنظام إلى وقوع البلاد على حافة الانهيار الاقتصادي. 5- جمهورية الكونغو الديمقراطية:  شهدت جمهورية الكونغو الديمقراطية صراعًا مستمرًا وحربًا أهلية بعد تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين من رواندا وبوروندي في منتصف التسعينيات. في كل عام، يُقتل عشرات الآلاف من الأشخاص بسبب العوامل ذات الصلة بالصراع في البلاد، ويصل متوسط دخل الفرد العادي هناك إلى 400 دولار سنويًا. يعيش 71% من السكّان تحت خط الفقر، ومع ذلك، توسّع الاقتصاد في الكونغو للسنة الثانية عشرة على التوالي في عام 2014. 6- تشاد:  في غضون 44-49 عامًا، امتلكت تشاد أدنى متوسط متوقع للأعمار في العالم. وعلى الرغم من عدم وجود البنية التحتية، لكنها تحملت أعباء 500 ألف لاجئ من السودان وجمهورية إفريقيا الوسطى. تعاني تشاد أيضًا من فساد عميق، ونقص في الكوادر المدربة، والاعتماد المفرط على الاستثمار الأجنبي. 7- اليمن:  اليمن هي واحدة من أفقر الدول في الشرق الأوسط؛ حيث يعيش 45٪ من سكّانها تحت خط الفقر. تعاني البلاد من أزمات في الأمن وعدم وجود شرعية للدولة ومن التدخل الأجنبي أيضًا. تمت الإطاحة بالحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا من السُلطة من قِبل المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، كما سيطر تنظيم القاعدة على شرق البلاد، وقامت قوات التحالف التي تقودها السعودية بشنّ غارات جوية متكررة بهدف طرد الحوثيين. 8- أفغانستان:  بعد ما يقرب من عقد ونصف من التدخل الأجنبي وعملية بناء الدولة التي تقودها الولايات المتحدة، لا تزال حركة طالبان تهدد الاستقرار في أفغانستان. يمثل جهاز أمن الدولة أسوأ الأجهزة الفاعلة في البلاد، وتعاني أفغانستان أيضًا من عدم وجود شرعية للبلاد ومن التدخل الأجنبي، ولا يزال هناك الآلاف من القوات الأمريكية المنتشرة هناك. بعد انتهاء العمليات القتالية الأمريكية في أفغانستان، حققت كل من حركة طالبان وتنظيم داعش بعض المكاسب في المحافظات المختلفة في جميع أنحاء البلاد. 9- سوريا:  على مدى أربع سنوات من الحرب الأهلية الوحشية، تعاني سوريا من أزمة طاحنة في اللاجئين وحقوق الإنسان، والأمن، والمظالم الجماعية. وتقدّر الأمم المتحدة أن أكثر من 7.6 ملايين شخص نزحوا داخل سوريا في حين أنّ 3.9 ملايين آخرين قد فروا من البلاد وأصبحوا لاجئين في دول أخرى. وفي يناير عام 2015، قدّرت الأمم المتحدة أن هناك 220 ألف شخص قُتلوا في هذه الحرب. 10- غينيا:  على الرغم من الثروة الطبيعية التي تتمتع بها غينيا، لكنها غير قادرة على الاستفادة منها بسبب عدم الاستقرار السياسي وتفشي الفساد. كما أدت العصابات والانقلابات العسكرية إلى إبعاد الاستثمارات الأجنبية، وظل الوضع السياسي مائعًا بشكل خطير. كانت غينيا أيضًا واحدة من أكثر البلدان تضررًا من تفشي مرض الإيبولا. 11- هايتي:  يعيش 80% من سكان هايتي تحت خط الفقر بينما 57٪ يعيشون في فقر مدقع. دمّر زلزال عام 2010 البنية التحتية للبلاد وأدى إلى وفاة ما يصل إلى ربع مليون نسمة. وقد تباطأ الانتعاش عندما تعرضت هايتي لإعصارين في عام 2012. تُعدّ البلاد نقطة عبور محورية لتجارة الكوكايين من أمريكا الجنوبية إلى الولايات المتحدة وأوروبا، في حين أن أكثر من نصف الميزانية السنوية لهايتي تأتي من مصادر دولية. 12- العراق:  واجهت العراق أزمة أمنية وخيمة خلال العام الماضي في ظل مواصلة الدولة الإسلامية توسيع وترسيخ نفسها داخل المناطق السُنية في البلاد. أدت الطائفية الشديدة، إلى جانب وجود المؤسسة العسكرية والسياسة الداخلية المختلة، إلى هذا الوضع الحرج للبلاد. تستمر العراق في مواجهة الأزمة المتفاقمة للاجئين والمشردين داخليًا. 13- باكستان:  لقد صعدت باكستان ثلاثة مراكز في التصنيف على مدى العام الماضي. لا تزال البلاد تواجه مجموعة من التحديات بما في ذلك وجود ما يقرب من مليون شخص من المشردين داخليًا، و3 ملايين لاجئ من أفغانستان، إلى جانب التطرف الإسلامي المستشري، والعلاقات المدنية العسكرية المتوترة، إضافة إلى المعركة المستمرة ضد طالبان والانفصاليين الباكستانيين في بلوشستان والنزاع الحدودي مع الهند. 14- نيجيريا:  تعاني نيجيريا من تنمية غير متوازنة في اقتصادها بين الجنوب المسيحي والشمال ذات الأغلبية المسلمة. وتخوض البلاد صراعًا وحشيًا ضد جماعة بوكو حرام التي نجحت في اجتياح العديد من المدن الإقليمية في شمال البلاد. يعيش أكثر من 62٪ من سكّان نيجيريا في فقر مدقع، ولكن هذا أبعد ما يكون عن الصورة السلبية للبلاد على المستوى العالمي: تمكّنت نيجيريا من إجراء انتخابات ديمقراطية سلمية. وتفوقت نيجيريا على جنوب إفريقيا كأكبر اقتصاد في إفريقيا في مطلع عام 2014. 15- ساحل العاج:  منذ عام 1999، شهدت هذه الدولة الواقعة في غرب إفريقيا اثنتين من الحروب الأهلية والأزمات السياسية الطاحنة. هناك الآلاف من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والجنود الفرنسيين المتمركزين في البلاد. وتعاني ساح العاج من تردٍ شديد بسبب التدخل الخارجي، والنخب، والمظالم الجماعية. 16- زيمبابوي:  صعدت زيمبابوي خمسة مراكز على مدار عام واحد فقط، على الرغم من أنها لا تزال تعاني من نقص في شرعية الدولة، وحكومة استبدادية، واقتصاد منهار، ونخبة عنصرية. لقد كان الديكتاتور روبرت موغابي الحاكم الوحيد في البلاد منذ بدء حكم الأغلبية في عام 1980. يصل معدل نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي إلى 600 دولار سنويًا. 17- غينيا بيساو:  تنهار هذه الدولة الصغيرة الواقعة في غرب إفريقيا تحت وطأة نخبة عنصرية وانعدام شرعية المؤسسات السياسية. تم تعليق دستور البلاد بعد الانقلاب العسكري في عام 2012 واعتمدت البلاد بشكل كبير على المساعدات الخارجية. يعيش 69% من سكّانها في فقر مدقع، والعمر المتوقع للأفراد هناك هو 54 عامًا، كما تمتلك خامس أكبر معدل وفيات للرضع في العالم. كما تُعدّ غينيا بيساو المحور الرئيس لتهريب الكوكايين العالمي، الأمر الذي يثير مخاوف انتشار العنف الذي تغذيه المخدرات في بلد غير مستقر بالفعل. 18- بوروندي:  تراجعت بوروندي ثلاثة مراكز خلال العام الماضي. الضغوط الديموغرافية والتهجير هي الأسباب الرئيسة لعدم الاستقرار، مع وجود أكثر من 3٪ من السكّان من اللاجئين، والمشردين داخليًا، أو أشخاص يعانون من مشاكل مختلفة. ما يقرب من 30٪ من الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات يعانون من نقص في الوزن، و19٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5-14 ينخرطون في عمالة الأطفال، وتأتي بروندي في المركز السادس كأسوأ معدل لوفيات الأمهات في العالم. وبالإضافة إلى ذلك، أدت الاحتجاجات المناهضة للحكومة في أبريل الماضي بعد أن حاول الرئيس التحايل على الأحكام الدستورية الخاصة بالحدود الزمنية للولاية الرئاسية إلى انقلاب عسكري فاشل وحملة قمع عنيفة في جميع أنحاء البلاد. 19- النيجر:  الضغوط الديمغرافية ونقص الخدمات الاجتماعية هي الأسباب الرئيسة لهشاشة النيجر. أكثر من 68٪ من السكّان تقل أعمارهم عن 25 عامًا، ويبلغ معدل وفيات الرضع سابع أعلى المعدلات في العالم. وتواجه النيجر أيضًا عدم الاستقرار بسبب الصراعات التي تمتد عبر الحدود من ليبيا ومالي ونيجيريا. 20- إثيوبيا:  تحسنت الأوضاع في إثيوبيا خلال العام الماضي، وفقًا لمقاييس المؤشر. لكن، البلاد لا تزال تواجه الضغوط الديموغرافية المتطرفة. 64% من السكّان تحت سن الخامسة والعشرين وتعاني البلاد من أعلى معدلات وفيات للرضع في العالم. 21- ليبيريا:  بلد صغير على طول الساحل الغربي لإفريقيا، أصبحت ليبيريا أكثر هشاشة مقارنة بالعام الماضي حيث كانت البلاد أسوأ بؤرة لتفشي مرض الإيبولا في التاريخ. ولا تزال تعاني من مشكلة اللاجئين والنزوح بسبب 14 عامًا من الحرب الأهلية الوحشية التي انتهت في عام 2003. 22- كينيا:  تحسنت كينيا خلال العام الماضي، على الرغم من أنها لا تزال تواجه العديد من التحديات. الضغوط الديموغرافية والمظالم العرقية هي الأسباب الرئيسة لعدم الاستقرار في البلاد. تستضيف كينيا أكثر من 350 ألف لاجئ صومالي إلى جانب عشرات الآلاف الآخرين من جنوب السودان، وإثيوبيا، وأوغندا. أصبح الإرهاب قلقًا متزايدًا داخل كينيا، كما كانت البلاد هدفًا لهجمات حركة الشباب الصومالية. 23- أوغندا:  تواجه أوغندا نفس التحديات من العام السابق، من النخب العنصرية والضغوط الديموغرافية والمظالم الجماعية. كما تواجه البلاد عددًا من الحركات المتمردة مثل ميليشيا جيش الرب بقيادة جوزيف كوني. 24- إريتريا:  إريتريا هي دولة صغيرة في منطقة القرن الإفريقي، مازالت تعاني من الحكم الاستبدادي ولها سجل فظيع مع حقوق الإنسان. هذا البلد هو الموضوع الأساسي للعديد من قرارات مجلس الأمن الدولي من خلال فرض عقوبات عسكرية واقتصادية ردًا على دعم الحكومة للجماعات المسلحة في جميع أنحاء المنطقة. 25- ليبيا:  ستمرت دولة شمال إفريقيا في التشظي خلال العام الماضي حيث هناك تصارع بين حكومتين من أجل السيطرة. وقد اكتسب تنظيم داعش موطئ قدم له في خضم الفوضى في البلاد، وانخفضت صادراتها النفطية إلى جزء بسيط مما كانت عليه في عام 2013. وعدم وجود شرعية للدولة، ومشاكل أمنية وأزمة في حقوق الإنسان في ليبيا، كل هذه الأمور أدت إلى تراجع ليبيا 16 مركزًا في التصنيف من عام 2013. | ||||||||||||||
| |
|
06-25-15, 04:37 PM
| #2 | ||||||||||||||||
   حر إبن حر
|
موضوع كتير حلو .. بس لـ لفت الانتباه ! اذا بيتحد صفوف المعارضة والثوار مع النظام السوري .. لحتى ندخل الاقصى بـ 3 ايام الله يفرج عنّا وعنكن يارب | ||||||||||||||||
| |
|
06-25-15, 10:21 PM
| #3 | ||||||||||||||
| الله يعين أخيSyr!an Flash الله يگون بعون الأمةة الاسلاميةة كل الشكر لك للمرور انرت | ||||||||||||||
| |
