يمروني ،

خرير الما يذكرني بهم واشتاق ،

هروب الشمس للمغرب نذير فراق ،
وتتمرجح قديم الذكريات بـ ناعس عيوني ..
ويمر الوقت ؛
واحبابي على اهدابي ،
وانا ادري ما طريت فـ بالهم لكن ؛
.
.
.
.
يمروني !

كم لي أردد [ يامواعيد ] . . لا بأس !
وكم لي أغني [ يامواعيد ] وأعيـد

حسبي عليهم / أحطبوا حبنا . . بفـأس
وقصوا غصون اشواقنا . . والعناقيد

إلى متى . . واشواقنا بين [ الاقواس ]
لوعه / ودمعه / واحتضار . . وتناهيد

وإلى متى : حنا ضحايا . . لـ هالناس
وبحلوقنا غصة بقايا / . . تقاليـد

و تتضـآعف جروح الأمس , ولآبي حسَ ..
وش اللي صار يا جـرحي !
علامك ساكت و حاير ؟
تخاف اللوم ؟
تهاب الظلم ؟
يَ عمي قم ..
رمى طعناته و هاجر , و لا بك حيل تتكلم !
ذبحني ضعفك و خوفككَ , تمرد بسسسسً ..
( علشـآنيْ )
أبيك تحسس الجارح .. بَ طعم الجرح !
أبيك تنادي الرايح بكلمة ( رح ) !
كثير أشياء أبيها , وأمنّي خاطري فيها ..
و لكنك بَ تقـتلني !


صحيح أنك بَ تقتلني ؟

أفـآآآ يَ جرحْ .!

الحمدلله ع كل حال :رحيق:

آضحک بوجه الزمن و تهزني الذكرى
ي حر كبدي صحيح ويا بـري حـآلي

تضيع أكثر أوقاتي على شي مايسوى
والأنسان مهماكان يحتاج للإنسان

ابي اللي يعاوني على البر والتقوى
مابي اللي يعاوني على الأثم والعدوان