|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-13-15, 01:26 PM | #1 | ||||||||||||
|
مع درويــــــــــش من يكتب لا يموت و تعيد له كتاباته الروح مع كل قراءة و يمثُل بعضه مكتملا في فكر فرد أو مجموعة أو ربما شعب بأكمله | ||||||||||||
|
07-13-15, 01:27 PM | #2 | ||||||||||||
| | ||||||||||||
|
07-13-15, 01:28 PM | #3 | ||||||||||||
| أنا حيٌ ما دمتُ أحلم؛ لأن الموتى لا يحلمون .. محمود درويش | ||||||||||||
|
07-13-15, 01:29 PM | #4 | ||||||||||||
| عيناك نافذتان على حلم لا يجيءُ وفي كل حلم أرمّم حلما و أحلم ..!! | ||||||||||||
|
07-13-15, 01:31 PM | #5 | ||||||||||||
| | ||||||||||||
|
07-13-15, 01:33 PM | #6 | ||||||||||||
| كأني أُحبُّك حقاً فأغمدتُ ريحاً بخاصرتي كنتِ أنت الرياحَ و كنتِ الجناح... و فتشتُ عنك السماء البعيدةْ و قد كنتُ أستأجر الحُلْمَ - للحلم شكلٌ يقلِّدها - و كنت أُغنّي سدى لحصان على شجرْ و في آخر الأرضِ أرجَعَني البحرُ كلّ البلاد مرايا و كل المرايا حجرْ لماذا نحاول هذا السفر ؟ تكونين أقرب من شفتيّ و أبعد من قبلة لا تصلْ كأنّي أحبُّك كان الرحيلُ يطاردني في شوارع جسمكْ و كان الرحيل يحاصرني في أزقّة جسمكْ فأتركُ صمتي على شفتيك و أترك صوتي على درج المشنقهْ كأنّي أحبّكِ كان الرحيل يخبئني في جزائر جسمك - واسع ضيق هذا المدى - والرحيل يخّبئني في فم الزنبقة. أعيدي صياغة وقتي لأعرف أين أموت سدى - مر يوم بلا شهداء - أعيدي صياغة صوتي فإن المغني الذي ترسم الفتياتُ له صورةً صادروا صوته | ||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||