يموت الورد .. في عين الخريف .. وتشهق / الورده .. !
وانا .. حتى على كف ( الربيع !!! ا/تموت .. اوراقي .. !

ياصلك شعري وأنا مابعد أصل
كل ما أقدم دروبك لي تضيق
ارتويت الشعر فيني للثمل
وصرت أهوجس في قصيدي وأستريق
ليتني يازين في عمر الجهل
وليت ربي ماجعلني لك عشيق
قبل أعرفك كنت مو هاوي غزل
ومن عرفتك شب في قلبي حريق

قل للضيَآع وللحزن اللي سنين..
كانوا معي في كل ارض وكل قاع..
اليوم يمكن ابتسم لاني حزين..
آكثر من الحزن ومن اسباب الضياع..

عندي قصائد بس ما عندي احباب?
حبايبي راحوا وفرصه سعيده ...!

هلّ المسافه و البطا عذرن سمين ؟؟
يوم الهقاوي ريح و الوقفه عرق ..

لكن ببسط وجهتي .. للعابرين ..
بوح المعاتب باب و احساسي طرق

هذا الطموح المشتعل مركب حزين
وسط المواني لا شكى الضيم ااحترق

لو روعة التضمين بالمعنى الدفين
سهم القناعه بالعناوين اخترق ..

العمر رحله تختصر في صرختين
و الدرب واحد لو تعدد و افترق ..

و اخر كلامي للفتى الشهم الفطين
لى حسّ عشق و وسط دمعاته .. شرق

دوم الصعود المبتدي للمبحرين !! ..
في نظرتي .. اول محطات الغرق ..


شعر : محمد بشير العنزي

قلبي اخذ درسة و الأيام تعدي
اخذ اعتبار من الخطا الي طاح به

صدقني الطيب ما يرتاح لردي
ف اذا احترت بشخص طالع صاحبة