مهما .. .. قصرت لحظاتها
 

موضوع جميل جداً .. كلمات وتأملات رائعة في اللحظات ..

برأيي أن كل الأمر ينحصر في أننا أمة الوسط.. فقد قال عز وجل : ((إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ))[القصص:76]

وقد استعاذ رسول الله صلى الله عليه وسلم من الهم والحزن ..

فأمر الإنسان بين فرح لا يطغي.. وحزن لا يدمر..

والفرح والحزن مشاعر يجب أن ترافقنا في كل حياتنا..

فرحة تغمرنا برضا وحمد وهمة..

وحزن يدفعنا للتأمل ورقة الشعور والشفافية..

أما الأفراح والأحزان الطارئة مع المتغيرات في حياتنا ،
فالإنسانية فينا المحبة للفرح والكارهة للحزن هي التي تتحكّم بطول الدقيقة أو قصرها..
وهذا بنظري أمر لا مفر منه..
وهو بنفسه ومع غرابته وتناقضه يضيف رتوشاً إبداعية للوحة حياتنا وإبداع الخالق العظيم في خلقنا..

لك الشكر على موضوعك الجميل

لكن..مهما ضاقت مساحتها ..
ومهما قصرت لحظاتها ..
نحس أنها ساعة طويلة قد لا تنهي ..!



لحظات الحزن لا تطول ولن يبقى لها اثر الا الجر عند الصبر
حينما نتذكر ذلك لن يجد الحزن لقلوبنا مدخل مهما آلمتنا الحياة

شكرا لك

علميا السعيد اللذي يشعر بالفرح يمر عليه الوقت اسرع من الحزين اللذي يمر عليه الوقت بطيء جدا وممل

افظل حل الانسان الوسطيه رغم انه لايستطيع الانسان التحكم بمشارعه وهذا رايي سواء فرح او حزن

ولكن الصلاه والدعاء والمناجاه هي العلاج لطرد الحزن الزائد بالامل في جنة عرضها السماوات والارض وطرد ايضا السعاده المزيفه والغفله المصاحبه مع الدنيا بتذكر اهوال اخر الزمان

موضوع جميل جدا تقييم

موضوع جميل غاليتي بيلسان

سرعان ما نشتاق إليها ..
سرعان ما نحن إليها ..
وسرعان ما نغلفها ..لتصبح ذكرى جميلة..
ذكرى...فرح ..!


هذه الذكريات التي لا تستحق النسيان لكن الجانب الآخر
يجب نسيانه وفتح صفحة جديدة
كل الشكر لكِ:31:

يسلمو علي المرور الرائع


تحياتي