المسلمون الحاضر
 

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله وصلاة وسلام علي رسول الله محمد بن عبد الله وعلي اله وصحبه .
هل يجود افضل من صحابه نعم وهذا في صياغ الحديث عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إن من ورائكم أيام الصبر، الصبر فيهن كقبض على الجمر، للعامل فيها أجر خمسين. قالوا: يا رسول الله أجر خمسين منهم أو خمسين منا؟ قال خمسين منكم.
سؤال هل يجود مثل هذا الايمان في هذا العصر ؟؟؟
ذكرت مشاركه جدا مفيدة من الاخ طيب قيس كان السلف يتواصون بثلاث كلمات لو وزنت بالذهب لرجحت به :
الأولى : من أصلح مابينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس..
الثانية : من أصلح سريرته أصلح الله علانيته..
الثالثة : من اهتم بأمر آخرته كفاه الله أمر دنياه وآخرته..
أشد أنواع الخسارة :
أن تكون الجنة عرضها السموات والأرض ولايوجد لك مكان فيها !!!
سؤال هل نستطيع نطبق ماجاء في مشاركه ؟؟؟؟
يختلاف حسب قوة الايمان والايمان يزيد بطاعه ونقص بمعصيه.
لماذ لانكون مثل سلف صالح !!!!
في هذاالعصر كثرت الفتن من علامات الساعه وقدخبر في الا حادث منها قال صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول يا ليتني مكانه" (رواه البخاري). وكذلك أن تشارك المرأة زوجها العمل والتجارة. قال صلى الله عليه وسلم: "بين يدي الساعة تسليم الخاصة وفشو التجارة حتى تعين المرأة زوجها على التجارة وقطع الأرحام وشهادة الزور وكتمان شهادة الحق وظهور القلم" (رواه أحمد).
اما الامر مهم هل نستطيع ان نعبد الله كما امرنا الله في ضل الفتن !!!!
اذا كانت الصلاة ثقيله علي كثير من الناس هل ممكن يكون ركعتا الضحى ، وحزب من القرآن ، ووتر من الليل ، وكلمة طيبة ، وخبيئة لايعلمها إلا الله ، فأي طعم للحياة بقي .
ممكن بل اجزم كلنا يستطيع ويما يمنع ذلك ,
كثرت شبهات ملهيات وترف والتقنيه ووسائل تواصل برغم انها سلاح ذو حدين قليل الي يستخدمها في الخير . او هناك الا مر اخر
مالذي يحول بين ان نطيعه الله ورسوله اتمني البعض يجب علي هذا سؤال .
مسلمون الماضي مسلمون الحاضر هل هناك فرق !!!!
اضن والله اعلم قوة الايمان وهذا ممكن ان نكون اقوياء في الايمان .
يوجد معوقات لكن بدعاء والتضحيه والاخلاص لله بقلب صادق محب الله ورسوله .
والله اعلم .
والله من وراء القصد وهو عليه السبيل
سبحانك اللهم بحمدك استغفرك واتوب اليك .

لماذ لانكون مثل سلف صالح !!!!

نية صادقة
وكلام حقاً نتمنى ان نكون سلفاً صالحاً لمن بعدنا

المحور
موضوع رائع
ونسأل الله ان يهدي هذة الامة ويرفع شأننا

جزاك الله كل خير

فى عصور إزدهار الدولة الإسلامية فى الأندلس كان لا يوجد منزل بلا مكتبة حتى قيل أن الأعمى كان عنده فى بيته مكتبة !!
أنظروا مدى إحترام المسلمين القدامى للقراءة و الكتاب ؟
كنا أسياد العالم أنا لا أريد أن أضيع وقتى فى البكاء على الذى أنقضى
أنا فقط أريد أن نتذكر هؤلاء و نعظمهم حق قدرهم لعل فى يوم من الأيام نصل إلى ما وصلوا إليه
لنصل لما وصلوا إليه
إبحثو دائماً عن العلم ، كونوا جائعين له ..
إشعروا بشغف بالغ و حب عظيم عند بحثك عنه ..
إقرأ .. إقرأ كل شئ .. القراءة هى الوسيلة الأكيدة التى ستعيد أمجاد أمتنا ..


يعطيك العافيةة على الإدراج
كل الشكر لك أخي المحور

يعطيك العافية

شكرا جزيلا

يعطيك العافيه