لازلت انتظر . |
افقتقدك بشدة رغم تظاهري بانني تجاهلت فداحة فقدانك تحت التراب |
لازلت صديقي الأحب. |
كل الكل :0741: |
لا يزال .. صوتك لحنٌ سيمفونيّة. عيناكَ بحرٌ أزرقُ جداً. |
ظَمْآن .. والكأس بين يَدي ..! |
لازلت لا اتعلم من اخطائي |
لا زلت منتظراً هطول امطاركِ على قلبي |
لازلتُ أسلك طريقًا ضيق تقابلت به أضلُعي، الطريق الذي كان يخلو من المارة. |
. لازلت .. بمقعد الانتظار |
لا زلت اكتب رغم حزن لم ينضب |
لا أُجادل .. أنا أنسحب. |
لازلت في يقين ان الحريه الفرديه ليس لها علاقه بقوانين متى ما حررنا انفسنا من محدثات القوانين وصياغتها البشريه فأنت حر لأن البلاد والجموع تخلق ظروف اما حريتك الذاتيه من طبيعتها ان تخلق فرص في قياده نفسك الى الافضل |
لا زلتُ أَرتعِشُ وأَنتَفِضُ كُلما لمَحتُ طَيفَك ..! |
لآ زلت اجهل .. من أنت ؟ |
لا زلت احمل جرحا وحبا |
لازلت وساستمر |
ولا زلت كما انا . |
بانتظار قلبي ليزهر |
لازلت .. ارى ليلي جنتي .. |
لازلت احتاج ماتبقي مني |
لازلتُ كما أنا، في الصباح عندما أفتح عيني، وأرى الشمس مرة أخرى، أشعرُ بالتعاسة. أشعرُ أنني لا أرغب في يومٍ جديد يطويني مع ألم البارِحة، وذات الأفكار والمنادِم، أنمو وأنمحِق معها في ساعة ترابيّة مُطبقَة البلّور. أتذكّر قصة الراهِب الذي حمل امرأةً على ظهره لينقذها من الغرق، وبعدَ ستة أشهر من عدم الحديث سألَ سؤالاً وحيدًا : "هل أذنبت حينَ حملتها ذاك اليوم؟". فأجابهُ صاحبه : - ألازلتَ تحملها على ظهرك؟. ذات التساؤلات تزجِيني في لولَبة من القلق. فهلْ اقترفتُ ذنبًا يوم أحببُتك، بعد إذ وعدت نفسي ألّا أقع بذات الفخّ مُجددًا؟. وبعدَ أن تركتُك تنسلّ مني، هلْ سأعود لأجدك في قلبي كما كنت دومًا؟. وكيف سأتحرّر منك حتى؟. هل هذا مماثِل لأن أحمِل ذنبًا صعبٌ أن أغفِر عن نفسي بسببه، أو أمرًا سكتُّ حتى وجبَ الإفصاح عنه عندما أثقَلني؟. لا أعلم، حقًا لا أعلم. كلّ ما في قلبِي الآن، هو الحبّ والندَم. -لابُدّ من أن يُفطر قلبك، لتُزهِر روحك.- |
اتحرى وجودك كمن ينتظر العيد |
لا زلتُ أشتهيها تلك اللحظة التي تجمعني بهم.. وجنوناً معهم لا نَفيق منه أبداً ..! |
لا زلت اهذى انطلاقا متمردا |
ولا زلت افكر وافكر: |
لازالت مُشكلتي أنني لا أنفكُّ عن تخيُّل أشياء تقودُني للحزن. أتخيّل ما يحدُث لكورين وفيليدا، الطيّبين إن أكلَ الذئب خِرافهم، واحترَق محصولُهم أو أصابه الوباءُ. وأنّ نيمو سيفقِد الأملَ في نهايَة المطاف، ويكبرُ ليكتشفَ سخافَة كلّ ما صدّقه أو جهِل وجودَه. أن البطاريقَ ستفقِد قُدرتها على الرقصِ حين تشتدُّ البرودَة، وسيعودُ العصرُ المتجمّد من جديد كي لا يلتقِي مانفريد بزوْجته المحبوبَة، وينقرضُ وحيدًا في آخِر المطاف. وروميو؟ ماذا حدَث بالفعل لِرفاقه بعد موتِه. وماذا عن الليالي الموحِشة التي قضَتها ريمي بعد رحيلِ العم فيتالس. أما سالِي؟ فتلكَ الطفلَة مغفّلة تمامًا.. لينا لن تبقى مع عدنانِ حتى يكبُرا، وجميع النهاياتِ يجب أن تُماثِل أسرار المحيط والملاذ الأخير. فجميعُنا سيموت ويفقِد أحبّاءه في نهايَة المطافِ أو أثنائِه، والحياة ليسَت مثاليّة مع كلّ هذه المساوئ الّتي نعيشُها. فلمَ ندّعي رُغم كلّ هذا!. وما الّذي تبَقّى كي نصدّقه؟. حتمًا ستُخبرني بنهاية خارِقة كبيلا والوحشِ، أو سندريلا التي تنجُو بطرُق الإله وحدَه أعلمُ بها. أو ربّما ستقص لي حكايَة عن أميرَة مفقودَة وجدَت عائلتها أخيرًا، وأُخرى عاشَت حياةً سعيدَة أسفل البِحار. وإن كانت هذه هي النهاياتُ السعيدَة التي تصدقها.. فلا تحدّثني عن الواقِع من فضلِك. *كورين وفيليدا هما الإسمان الشائعان للراعي ومحبوبته أو زوجته في العصر الفيكتوري، لا أعني بهما شخصيّات خيالية أو ما شابه، ربما قليلاً مما شابَه.* |
مازلت احمل علي عاتقي هموم غيرى |
.. لازلت ابحث عن ناقتنا الضايعه ... ذهبت كي تولد .. |
لازلت تحت طى الحنين |
لازلت كما انا |
لازلت اكتب حتي تجف حروفي |
اقتباس:
لازلت. |
لا زلت لا اتعلم من اخطائي |
لازلتُ أمرأةٌ التي تُجيد الرقص في كل الأحوال. ارقص تحت المطرِ، ارقصُ على أطراف أصابعي، ارقص وصوت الموسيقى دائمًا يعتلي الأصوات، أرقصٌ مذبوحةً بالغيرة، أرقصُ سعيدةً وأرقصُ حزينة، لأن الرقص يعني الوقوف رُغمًا، وأنا اتمايل في عذاباتٍ ومسرات، يجهلونها وأعلمها. |
لازلتُ أقتبسُ النور من وحي عينيك . خفوق. |
لازلت علي قرارى لن اهتم الا بمن يهتم |
... لازلت احب عروبتي |
مازلت اؤمن بأن الكورونا ستضحى ذكرى باذن الله |
لا زلت أملك رصيداً جيداً من الصبر يقيني شرّ الانهيار أمشي بذات الاستقامة و الانتصاب أحرث الطريق بإيمان أن الزهور لن تنقرض ما دام على هذه البسيطة إنساناً يقطف منها بحب ليخبر أحدهم أنه يحبه |
الساعة الآن 10:16 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا