04-14-16, 08:34 AM
| #13 | ||||||||||||||
  
|  تعرفون شعور الفرح المخلوط بضيقه؟  هذا شعوري الحين من يوم ماملك أخوي أحس أني طايره بالسماء هذا أخوي حبيبي اللي يحاول يونسنا وينسى نفسه عوضنا ولو بالقليل عن فقد أبوي الله يرحمه، كان رافض الزواج رفض قاطع وبعد أقناع طويل وافق من كثر فرحتنا بموافقته سوينا له حفله .gif ":فطسه:") يوم الخطبه : كنت متوتره لأبعد درجه أنا وأختي ظلينا ندعي له ونمتر الأرض ننتظر النتيجه يوم الملكه :لمن صرخوا البنات أن المعرس عقد حسيت أني تشنجت بأرضي آظني فرحت له أكثر من فرحته بنفسه والحين أسابيع بسيطه والعرس يتم معتمد علي أنا وأختي بعد الله في تجهيز العرس ع قولته هالثنتين اللي بقى عندهم شوية فيوز ماضرب * فيني ضيقه لأني مكسله وماسويت شيء للحين وكل يوم أكون مكسله أقول بكره ويجي بكره وأقول بعدو أخاف أكسر فرحته ، عشانه نسيت همي وأنشغلت فيه رغم أني أضحك ساعه وأكتم ساعات عشانه حبيت العروسه من غير ماأعرف عنها أي شيء غير أسمها رغم أني عارفه بقرارة نفسي أنه بيجي اليوم اللي يقولي فيه مع السلامه  الله يكتب لنا اللي فيه الخير | ||||||||||||||
 |
|
04-15-16, 03:35 AM
| #14 | ||||||||||||||
| أحتاج إلى من يقف بجانبي عندما أخطىء يوجههني لطريق الصواب أحتاج إلى من يقف بوجهي عندما أرتكب المزيد أحتاج إلى أن يعود "أربعة أشهر ">> آما أكتفيتم من الغياب؟ | ||||||||||||||
| |
|
04-17-16, 08:05 PM
| #15 | ||||||||||||||
| أفتقدني بشده بالأمس وقعت بمصيبه كبيره بل كارثه أبتلعت خوفي ورجفتي حاولت أن أخفي تصرفاتي الطائشه حتى أتى الفرج وأستطعت أن أبتعد عن الجميع عندما أبتعدت أخذت أهدئ من روعي ووجدت نفسي أهون مصيبتي حتى تلاشت وعدت إليهم وكأن شيئا لم يكن * صعقت من نفسي وتمرد أفكاري شعرت باليأس للحظه ألا يوجد حلا ما يوقضني من غفلتي؟ أشعر بالريبه من إستمراري وكأنني أرسم نهايتي بيدي أقسم أنني غرقت في محيط لا يعلم بأسراره إلا خالقي نسئل الله العفو والعافيه | ||||||||||||||
| |
|
04-18-16, 01:01 PM
| #16 | ||||||||||||||
| أشعر بشيء مات بداخلي مشاعري تجاه طائري أختفت وأنطفت نيرانها لم يعد يهمني بل أنه لم يعد حاضرا بداخلي هل هذه بشرى ساره؟ هل نسيته حقا؟ هل أستجيبت دعوتي؟ أتمنى ذلك بشده | ||||||||||||||
|
التعديل الأخير تم بواسطة عابرون ; 04-18-16 الساعة 01:16 PM |
|
04-19-16, 06:23 AM
| #17 | ||||||||||||||
| إحساس لذيذ غريب ومؤلم هدوء عجيب أختفى الضجيج شعور بالراحه خفيه لا أفكر بشيء إلا سعادتي ولا أهتم لشيء هل أقولها؟ وأخيرا أستعدت قلبي  أستبشرت خيرا من كلامهم الأخير "الحمدلله وأنتي رجعتي" "أحس فيك شيء حلو متغير " "يوووه ذكرتيني بأيام زمان" "تكفين خليك كذا" صباح جميل يحمل بين طياته الخير الكثير بإذن الله | ||||||||||||||
| |
|
04-19-16, 10:24 PM
| #18 | ||||||||||||||
| تحدد عروض الثعابين ورحت له مع أخوي أندمجت مع الشرح لدرجة دخلت راسي غصب مع السياج ثعابين الأنكواندا ثنتين كبار عجبني شكلها وهي تتمشى وتلتف ع رقبة العامل قال أنها ماتنام وكمان ماتسمع لكن تشوف خبيثه تقترب بحنان لفريستها لين ماتطمن لها الفريسه ثمن تلتف حولها وتعصرها لين تفقد الحياه كل هذا مايكلفها دقايق سبحان الله كمان أسمها بالعة البشر لأن كثير زرطتهم كنهم حلاوى عندها الحمدلله هي مو موجوده عندنا موجوده بالغرب وميزتها أنها فطينه وذكيه تخلص نفسها من أي حصار قبل لا تصدمها راح تصدمك وأخيرا أنتهى الشرح بأن أعطى اللي يبي يمسكها ويتصور معها لكن أخوي شاف فمها الكبير مفتوح لأخر درجه خاف وأنحاش كان نفسي ألفها ع رقبتي يلا معوضه خير في ديرتنا وخاصه المناطق الجبليه ومع الأمطار والصيف تطلع من جحورها وأكثر من مره يطلع لنا واحد صغيرون لكن مالي نصيب بالأكشن ماقد صادف وشفت ثعبان حي كلهم مفغوصين وقبل فتره طويله أسمع صراخ وماحسيت إلا وأخوي ساحبني معاه ويركض قال لي "تبين تشوفين ثعبان حي؟" تشوقت وحسيت أني كسبت جائزه وصلنا لمحل ماهم ملتفين الشعب كان في غرفه بعيده أغلبها مهجوره وأثنين من أخواني فوق السرير ومعاهم حديد والثعبان تحتهم بعد ماخنقوه بالفليت طلع وكان هذا أول ثعبان حي أشوفه أصفر طويل بطنه ذهبي سريع يمشي بشكل غريب ماأمداني أتأمل إلا وقصوه نصفين أمي تقول "لا عاد تتمنين لقاء العدو بكره لا صادفتيه لوحدك ها ورينا شجاعتك" . اليوم فاضيه شغله والوقت طويل  | ||||||||||||||
| |
