منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-29-16, 08:01 PM   #37
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  04-15-24 (06:25 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Domain 7dca28173e بملءِ الحُب ..







.









..





وَ صافحي الوردَ
بملءِ الحُب ..




مَرجانة



..


 


قديم 03-29-16, 08:32 PM   #38
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  04-15-24 (06:25 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Icon N14 شعور ..







.









..




حالياً أنا ..

أشعرُ بالإمتلاء
برغم الفراغ .

أشعرُ بالسكينة
برغمِ ضجيجِ الفكر !



مَرجانة

..


 


قديم 03-31-16, 05:14 PM   #39
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  04-15-24 (06:25 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Domain 7dca28173e شكر خاص .. لي ..







.









..

قايد الريم
روزا
حرفٌ شامخ
عزفُ المشاعر
شكراً من الأعماق
كلماتكم و مروركم يسعدوني

لا حرمت




..


 


قديم 03-31-16, 05:24 PM   #40
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  04-15-24 (06:25 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Strawberry Kiszy ؟ ..







.









..



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيف الحال عساكم طيبين ؟


إممممم تذكرون روايتي (( استفهام )) ؟

اللي تابعها أكيد يذكرها

كنت طرحتها بنهاية مختلفة تماماً عن النهاية اللي كنت أتصورها بمخيلتي
طبعاً أختي وقفت لي بإلحاح تقول ما نبي نهاية تعيسة

كان قلبها حاسسها إن النهاية حزينة

و أغلب الأعضاء كانوا حاسيين هههههه

لكن عشان أختي كتبتها بنهاية سعيدة ,, صراحة خفت انها تبكي و أنا عارفة هي كيف تعلقت بشخصيات الرواية هههههه

الله يحفظها


اليوم حابة أكشف لكم الجزء اللي أنا حبيته وكتبته على رواق بعد طرح النهاية السعيدة في المنتدى

من الجنون إني أعمل نهايتين لرواية
بس أنا طيبة كثير و ما أرضاني اسبب اكتئاب للبعض خخخخخخ


المهم أترككم مع الخاتمة المخبأة لروية (( استفهام ))





..


 


قديم 03-31-16, 05:39 PM   #41
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  04-15-24 (06:25 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Icon N24 استفهام ..







.









..


خاتمة .. (( استفهام ))



كم من الوقت مضى؟ .. كم ساعةٍ مرت؟ .. هل عبرَ "ريكس" عند غرفة العمليات ينتظرني؟

ما حالي؟ .. ما حال "ريكس"؟!

فتحتُ عيناي بتثاقلٍ شديد ، و كل تلك التساؤلات تبادرت في رأسي .. أشعر ببعض التعب أيضاً ، أشعر بأعياءٍ شديد .
حركت رأسي المثقل بصعوبة ، جلت ببصري أبحثُ عن أحدٍ حولي ، حتى وقعت عيناي على أخي و "سارة"! .. فقط!

من أبحثُ عنه ليسَ هنا ..!

أقتربَ الإثنان مني ، قالا

- حمداً لله على سلامتك .

نطقتُ بصعوبة

- شكراً لكما .

قال "ألفريد" الذي بدت عليه سيماء الراحة

- كان الطبيبُ هنا منذُ قليل ، أخبرنا أن العملية نجحت بامتياز .. لكنكِ تحتاجين لبعض الوقت لتمارسي الحياة بشكلٍ طبيعي ، ستكونين بخيرٍ تماماً .
- جيد ، هل .. هل رأيتما "ريكس"؟ .. أحاول مكالمته منذ البارحة حتى الصباح ، لكنه لا يجيب!

تبادل "ألفريد" و "سارة" النظرات ، ثم قالت "سارة" وهي تنظرني

- كنتُ في المستشفى هذا الصباح و لكن لم أكن بالقرب من عيادته ، و لم أراه .
أعطني هاتفي إذاً .

قال "ألفريد" بصرامة

- يجبُ أن ترتاحي يا عزيزتي ، إنسي أمرَ "ريكس" الآن!

غرورقت عيناي و أنا أنظر إليه بقهر

كيفَ أنسى أمره؟! .. كيفْ؟ ، و هو الذي اهتم بأمري مذ أنْ علمَ بمرضي! .. اهتم بكل شيء كما لو أن الأمر أمرهُ لا أمري! .. لم ينثني عن مساعدتي للحظة ، كان واقفاً بجانبي دائماً ، يحييني كلما قاربتُ على الفناء!

لاحظ "ألفريد" دموعي ، فهمس

- "آماندا"!

أغمضت عيناي لتنحدرَ دموعي على وجنتي ، أشحتُ بوجهي عنه أبكي في صمت .. لا أعرفُ ما الذي أصابني! ، بتُّ كالطفلة عندما تتعلق بمن تحب! .. لن أهدأ و أرضى قبل أن أراهُ أو أسمعَ صوته!

أقتربت "سارة" مني أكثر و قالت و هي تمسحُ على رأسي

- إهدئي يا عزيزتي ، أرجوكِ لا تزعجي نفسك .. سأنظر أين يمكن أن يكون ، سأتصل به لأجلك .
- أرجوكِ "سارة" ، بسرعة .
- حسناً .

قالت ذلك و أخرجت هاتفها .. و أسرعت مغادرة إلى الخارج لتجري المكالمة .

لحقَ بها "ألفريد" ، و بقيت وحدي في الغرفة قلقة .. لما يختفي "ريكس" الآن؟! .. كلماته في رسالته تخيفني! .. "ريكس" كن بخير و اظهر قبالتي أرجوك .

بعد مضي دقائق ، فتحَ باب الغرفة .. وجهتُ نظري نحوه أترقب الداخل .. كانت أنفاسي متلاحقة ، و قلبي يدق بعنفٍ بين أضلعي .. أرجوكَ "ريكس" كن أنتَ خلفَ هذا الباب!

خاب ظني ، لأن من كان خلف الباب هو الطبيب و ليس "ريكس" ، حتى هذه اللحظة لم تأتي يا "ريكس" ، مالذي يمنعكَ عني!

أقترب الطبيب مني و الهدوء يكتسيه ، وقف ينظر إلي قائلاً

- كيف حالكِ الآن يا "آماندا"؟ ، بما تشعرين؟

نظرتُ إليه بحزنٍ شديد ، و أجبته بصوتٍ منخفض أقرب إلى الهمس

- أشعر بالتعب و الإعياء .
- لا بأس ، لم تمضي سوى ساعاتٍ فقط على العملية ، ستحتاجين لبعض الوقت لتتحسني .

لزمت الصمت ، لا رغبة لي في التكلم ، عقلي مشوش .. أفكاري ليست معي بل مع "ريكس"!

تذكرت فجأةً أنّ هذا الطبيب زميل "ريكس"! ، فرفعتُ رأسي إليه قائلة

- هل رأيتَ الطبيب "ريكس" هذا اليوم ؟ ، أحاول الوصول إليه لكنه لا يجيب على هاتفه!

سكنت تقاسيم وجه الطبيب و هو ينظر في عيني ، شعرت بالارتباك حينها و القلق .. لكنه سرعان ما قال

- غادر "ريكس" البارحة البلدة على عجل ، و لا أعرف إلى أين ذهب .

أدهشني ما سمعته!
"ريكس" غادر دونَ مقدماتٍ هكذا؟! .. لم يمضي أسبوعينٍ بعدُ على عمله هنا في ذاك المستشفى! .. لماذا يغادر؟!

قطبتُ جبيني و قلت

- حسناً .. لماذا غادر؟ ، و لماذا لا يجيبني على هاتفه؟
- لستُ أعلم!

سألته بعد تردد

- أنتَ واثقٌ من ذلك؟ .. لماذا لم يخبركَ ألى أين هو ذاهب؟

قال و قد علت نبرة صوته

- لم يقل شيئاً! ، ثم لا داعي للتفكيرِ به ، فكري بنفسكِ يا "آماندا"! ، لا تقلقي و لا تحزني .. لا تفكري و لا تغضبي ، فكري في تعافيكِ فقط .. حتى تتعافي سريعاً .

اكتسى الحزن ملامحي ، لما تريدون مني تجاهل "ريكس"؟! ، كيف يمكنني تجاهلهُ و هو أنفاسي التي أشهقها و أزفرها و أشهقها من جديد!؟ .. "ريكس" أين أنت؟!

أربكتني برسالةِ البارحة و غادرت تاركاً وراءكَ إمرأةً لاهثة ، تتوق إليك .. متعطشة لسماعكَ و النظر في عينيك ، أتشتاقُ الإختباء كما فعلتَ في الماضي؟! .. أتريد أن تعيدَ تلكَ الأيام و لذتها؟! ، قلبي لا يقوى يا "ريكس" .. لا يحتمل الكثير من الصدعات و النزف ، لا تبكيني بغيابك .. أرجوك .

~’~’~’~

حاولت كثيراً الوصول لـ "ريكس" في الأيام التالية ، و لكن لم أستطيع ، هاتفه مغلق و لا أعرف كيف أصل إليه!
سألتْ "سارة" عنهُ زملائه الأطباء .. و الجميع لا يعرفُ عنه شيئاً!

صار القلقُ يتملكني ، و التفكير فيه لا يفارقني ! .. كيف يمكن أن يختفي بهذه الطريقة!؟

و لماذا اختفى؟! ، و رسالته الأخيرة تلك! .. كان عليه الظهور بعدها ، لأخبره أني سامحته ، لأخبره أني كنتُ أتمناه كل تلكَ السنين! ، أنه لم يغادرني ، و كان ينبض بقلبي كلّ حين!

مضى شهران على إجراء العملية ، صرتُ أحسن حالاً مع الإلتزام بجرعات الدواء و التقيد بأوامر الطبيب ، عدا أن أنفاسي تضيق عندما أجهد بعض الشيء .. و أيضاً ، كلما خفقَ قلبي قلقاً و شوقاً لـ "ريكس"!

في يومٍ ما في الصباح ، كنتُ ذاهبةً و "سارة" لزيارةِ العيادة ، كان لي موعداً مع الطبيب للمتابعة و الإطمئنان على وضعي بعد العملية .. ذهبنا و دخلنا إلى العيادة ، و بعد إجراء الفحوصات و الإطمئنان على حالي ، قال الطبيب أني في تحسنٍ ملحوظ .. و طلب مني معاودة زيارته بعد شهر للمتابعة .

هممنا بالمغادرة ، و لكن سرعان ما توقفتُ مفكرة .. ثم نظرتُ للطبيب قائلة بهدوء

- لو سمحت ، ألم تسمع خبراً أو أي شيءٍ عن الطبيب "ريكس"!؟

نظرت إلي "سارة" بحزن .. نظرتُ إليها ، ثم عدتُ بنظري إلى الطبيب ، الذي ظل يحدق في وجهي للحظاتٍ بحيرة و صمت .. ثم قال أخيراً بهدوء

- لدي شيءٌ لكِ .. عثرنا عليه في جيب "ريكس" .

خفق قلبي خوفاً و قلقاً .. و قلت بوجلٍ استبد بي

- ماذا تعني بعثرنا عليه؟!

أطرقَ الطبيب برأسه ، ثم أخرجَ و رقةً مطويةً من درج مكتبه و مدها إلي .

نظرت إلى الورقة .. كانت متهالكة قليلاً! ، نظرتُ إلى الطبيب بخوف قبل أن ألتقطها بيدي المرتجفة
كان قلبي يدق بعنف .. سألته بصعوبة و كأن لساني عقد

- ما بها؟! .. و ما علاقتها بـ "ريكس"؟؟

أجابني الطبيب بصعوبة

- إفتحيها و اقرأي ما كتبَ فيها .

أحسستُ بضيقٍ شديدٍ و اعتصار ، في ما يحدث ما يريب .. و هذه الورقة ، لما هي متهالكة هكذا!؟
هل حصل مكروهٌ لـ "ريكس"!؟

لاحظت "سارة" ارتباكي الشديد ، فاقتربت مني و أمسكت بي قائلة

- هللا جلستي أولاً .

نظرتُ في عيني "سارة" و الربكة ترعدني ، همستْ قائلة

- اجلسي يا عزيزتي ، هيا!

جلستُ في مقعدي ، و حدقتُ في الورقةِ بإمعان .. كان عليها قليلٌ من التصبغات البنية اللون!
أغمضتُ عيني الهلعتين ، و أخذتُ نفساً محاولةً تمالك نفسي ، لكن هيهات!
كان قلبي يدق بعنفٍ بين أضلعي!

فتحتهما من جديد ، و فتحت الورقة بصعوبةٍ و بأنفاسٍ متلاحقة منهكة .
مررتُ عيناي بين السطور لأقرأ ما كتب .. و كلمةُ الطبيب تتردد في رأسي ( عثرنا عليه في جيب ِ "ريكس" )
و قرأتْ ..

( هذهِ وصيتي
إن عثرتم على هذا الجسد دون روح
فهذا قلبي ، أهبهُ لـ "آماندا"
في مستشفى ...
غداً ستجري عمليةً لزراعة القلب
خذوا قلبي لها
ليظل قطعةً بين جنبيها )

هذه الكلمات و قعت على رأسي كالصاعقة!

وصية؟! .. جسدٌ دون روح؟! .. خذوا قلبي لها؟! .. أهبهُ لـ ...!!؟

اغرورقت عيناي بالدموع و أنا أحدق في الكلمات ، شفتاي ترتجفان .. و قلبي ينتفض خوفاً بين أضلعي المرتعدة .
رفعتُ بصري نحو الطبيب ، ازدردتُ ريقي و سألتهُ بصعوبة

- ماذا تعني هذهِ الورقة؟!

و أضفتُ قائلةً بصوتٍ ضعيفٍ باكٍ

- أين "ريكس"؟

تنحنح الطبيب و قال و هو يتجنبُ النظر إلي

- الرسالةُ واضحة يا "آماندا" ، "ريكس" كتبَ هذه الورقة ، يبدو أنه تعمدَ قتلَ نفسهِ في حادثٍ مروري حتى يتبرعَ بقلبهِ لأجلك .. و لقد قمنا بتنفيذ الوصيةِ كما يريد .

انحدرت دموعي بغزارةٍ على وجنتي ، نظرتُ إلى "سارة" بعينينٍ ترتجيان .
قولي أنه كذب! ، قولي أنه كابوس .. قولي أي شيءٍ ينفي ما سمعت و ما قرأت!
لكن "سارة" لم تنفي ذلك .. بل وضعت يدها على شفتيها و عينيها اغرورقتا بالدموع .

ما كان مني إلى البكاء و النحيب ، ما كان مني إلى أن أعزي نفسي لفقده .. و أي فقد؟!
فقد "ريكس" الحبيب بالطريقة الصعبة!

لماذا "ريكس"؟! ، لما تهبني قلبك و ترحل؟!
أما تدري أن "آماندا" لا تحسن التنفس دون أنفاسك؟! .. لا تجيد الإبتسامةَ إلا في حضرتك؟
لا تعشق الحياة و هي خاويةٌ منك ، فاقدة لصوتك!

أيتها الحياة لم تعودي ربيعاً مزهراً و لا صيفاً دافئاً ، غادركِ "ريكس" العزيز و سرقَ الحلاوة منكِ ، كل ما فيكِ مثلج .. كل ما فيكِ سقيم ، فانٍ و هو يتنفس !
بل أن الأنفاس خبت حتى أعلن كل مافيكِ الموت !

غادرتُ غرفةَ الطبيب و الدموع لا تزال تنهمر من عيني ، غادرتها بصمتٍ في الظاهر و عصفٌ في الداخل .. كل ما حوته ذاكرتي لـ "ريكس" عادت به إلي ، شغبه .. ضحكاته .. اهتمامه .. لطفه و حبه ، و ابتسامته!

تذكرتُ ابتسامته الحزينة في تلك الليلة ، تذكرتهُ و هو يحتضن يدي بكفيهِ الدافئتين ، تذكرتهُ و هو يتحدث بهدوءٍ مريب

( أعتذر يا "آماندا" ، لن أستطيع أن أكونَ هنا غداً صباحاً )

كان يعرفُ أنه اللقاء الأخير ، كان يدركُ تماماً لما رسالتهُ تلك الرسالةَ الأخيرة! .. كان ينوي المغادرة
بل عزم الرحيل .. عزم على ترك قلبهِ ينبض بين جنبي باسمهِ ليزيد من لوعتي ، ليزيد من سقمي و ألمي!

"ريكس" ، إن وهبتني قلبكَ تكفيراً عن ذنبكَ فلقد ظلمتني ، بل أوجعتني و آلمتني
لا ذنبَ يحتمل هذه التضحية! ، بل لم يكن هناك ذنب! .. فلقد عفوت .. عفوت يا "ريكس"! أتريدني أن أعاني ذنب فقدك؟! .. أن ألوم نفسي فأجلدني تأنيباً و غضباً!؟ .. أتريد امتحاني في العيش دون ظلك؟

غادرتني يا "ريكس" لتجعلني أعاني فقدك .. غادرتني ..
و قررتَ أن تكونَ جزءً مني .. أن تكونَ نبضي ، الأكسجين الذي تحيا به العروق و الروح .. أنتَ بداخلي .. قلبٌ تسكنني ، تنبض كلما شهقت .. كلما صحوت .. كلما تقلبت أصغي إليكَ مع دقات قلبي .

أحبكَ "ريكس" .. أحبكَ حتى آخرَ أنفاسي ، حتى آخر نبضٍ ينبضه قلبكَ بي ، أنتَ و أنا .. نعانق جسداً واحداً .. جسدي سيظل يحتضنك حتى يبلى ، حتى يرتمى للثرى .. حتى تغادرني روحي إليك .



انتهت




مَرجانة



..


 


قديم 04-02-16, 12:41 AM   #42
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  04-15-24 (06:25 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Domain 7dca28173e إلى النوم ..







.









..









هالمرة نخجلكم

مو كل مرة نكون رقيقات و لطيفات هههههههههه


بااااي




..


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 06:30 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا