|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #175 | |||||||||||||||||
![]() •~ رونق التوليب ~•
| ![]()
امممم .. مزاجي اليوم مزاج طفلة تحب المشاكسة ، هل تتذكر ؟! حينَ أقفز أمامكَ بسعادةٍ و أكثر عليكَ الإلحاح لتعيشَ معي أجمل ساعات يومي ؟ أنا الآن بذاتِ الروح الطفولية بشغبها و اندفاعها و انفعالاتها إلا أنكَ لم تعد هنا ، لم تعد موجوداً لأطرقَ أبوابكَ كلما أحببتُ إثارةَ وقتك كلما دبّت بداخلي السعادة .. كلما غلبتُ مزاجيتي و صرتُ أكثرَ بهجةً و أجملُ روحاً !.. صرتُ فقط .. أقتلُ تلكَ الروح بداخلي فهي كاليتيمة ، حينَ تفتشُ عنكَ خلفَ الأبواب و لا تجدك . . و انتهى صخبُ يومي في صمت .. لأنكَ لم تعد هنا ، أنا لن أكونَ كما تحب .• | |||||||||||||||||
|
![]() | #176 | |||||||||||||||||
![]() •~ رونق التوليب ~•
| ![]()
لم أكن أعرف ، أنكَ سبقتني إلى الطريق حينما جئتُ لنثرِ دموعي على الرصيف .. شكراً لخطواتكَ التي حدثتني عن ساعةِ أتيت ! لو أن أفكاركَ قد أوشت إليَّ مجيئك لكنت سبقتك ، لكنت سكبت مدامعي في حضرتك لكنت أخبرتك أني لم أنسى كعكة عيدِ ميلادك لكنت حملت الزهر ، و أوقدت الشموع على طول الرصيف للأسف ، أنتَ مضيت و دموعي تبعتك .. بعدَ فواتِ الأوان ..• | |||||||||||||||||
|
![]() | #177 | |||||||||||||||||
![]() •~ رونق التوليب ~•
| ![]()
لا أفهم ، لمَ تحوم تلكَ الأبيات في رأسي ؟!..
| |||||||||||||||||
|
![]() | #178 | |||||||||||||||||
![]() •~ رونق التوليب ~•
| ![]()
ما زال الحديثُ ناقصاً لأن الخلدَ مملوءٌ بالعتاب أيها الصمت ، سرقتَ أجملَ ما في النص و تركته هزيلاً اقتطفتَ الجزءَ الأقوى ، فضعفت كل الحكاية شغفي لم يكتفي .. لم يكتفي ما زلتُ أريد أن أُتِمَّ الحكايةَ كما يجب .. ما زلت • | |||||||||||||||||
|
![]() | #179 | |||||||||||||||||
![]() •~ رونق التوليب ~•
| ![]()
كتابي مجهول الصفحات مجهولةٌ أعداد فصوله و قلمي يكتب في ذعر ، خشيةَ لفظ أنفاسهِ قبلَ الصفحةِ الأخيرة .. أحياناً أشي إليه .. توقف ! مسيرتكَ طويلة ، لا تستنزف قوتكَ و النهايةُ غير معروفة .. يصد عني ، يتجاهلني و يمضي طوعاً مع نبضاتي !..• • • حسناً .. أنا لا زلتُ أهذي .. | |||||||||||||||||
|
![]() | #180 | |||||||||||||||||
![]() •~ رونق التوليب ~•
| ![]()
كلماتي متعثرة ، حروفي مبعثرة و قلمي أعمى .. لا زال يتخبط و يصفع هنا و هناك قد أعيته أفكاري الأكثر تخبطاً في دهاليز الماضي ما عاد قلمي يفهمني .. كيفَ استسلمت للصمت و في داخلي ثورة كيفَ استدرتُ عنه و كلي غيرة ؟! إن كنتُ أنا لا أفهمني ، فكيفَ أنتَ تفهمني ؟!.. ، • • • يسألني : لستِ ككل النساء ، أم أنكِ أبقيتي حبكِ داخلاً ؟ أجبته : نعم أنا لستُ ككل النساء .. لذا لا ترهق نفسكَ معي .. في الحقيقة ، أنا الأكثر حباً و عشقاً لن تُرهَقَ أنتَ إنما أنا ! : شكراً .. - قلتها في النهاية - .. لأنكَ لم تفهمني ..• 🥀 | |||||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة مرجانة ; 03-08-17 الساعة 08:23 PM |
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||