سيئ جـداً، لاعِلاقات آستمـرٌ بِها،ولا صاحبّ يكـون بقـربي حينمـاً اتوجـع!اتسـألٌ دومـاً لماذا انـا هكـذا!هـل يٌمكننـي ان اخرج من عـالمي المملؤء بِالعٌـزله والوِحـده! انظٌر إلى ملامحـّي فِـ المِـراه.ارى عجـوزاً ينتظرٌ ان يآتيـه الموت فِـ آي وقت! بقيتُ حبيباً مهجوراً كـ ورقه بيضـاء فارغـه عـلى رفاً قديـم،لااٌناجـي احداً ! ولا انتـظرٌ قدوّمهـم!.هكذا انا وسابقـىء كـما انا،أنا هكـذا؟لا يـرُوق لـي ان انحني لشيّء،