سيدي ..فلسفة سنينك لها تحية
وفلسفة فكرك تحية أخرى
أرفع القبعة إحتراما لحرفك
لجودة طرحك

لا أعلم أي جزء يروقني أكثر
فكل سطر يحتاج لتأمل عميق وجلسة بكوب قهوة

لكن هذه توقفت عندها لبرهة
وأعتقد ان ما يأسرنا من النظرة الأولى
هو دائما الأقرب إلى قلوبنا



شاكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا والليل;(يمنع عرض أرقام الهواتف بدون أذن الإدارة) * البعض منا يبلبل ليخلق المشكله لا لمعرفة الحقيقة .. والحقيقه يجدها البعض مريره .. فهي لا تماشي هواااه ... *فلنهدآ جميعاً .. ونبحث عن اطراف المشكله .. ونزن الأمور ( بعقل ) .. لا يهمه سوى الطريق السوي والمنطق هُنا ضحكت , ضحكةٌ وكأنّ شخصاً أصابَ شيئاً كان عالقاً في طرف الإصبع وددتُ أن أُحررها ولكن سبقتني بها .. فكلٌ هُنا كالبالون منفوخٌ من فراغ لايحتمل تفريغاً ولا إضافة *أن تسافر وحيداً ( بمفردك ) .. فذاك يعني ان تكون هنااااك والبقيه منك تظل كذلك ( هناك ) ..!! كُل منّا يفهم ممّا يقرأ حسبَ وعية هُنا صُورت إليّ وكأنكَ قصدتَ السفرُ في الفِكرْ أن تُحلقَ مع الأفكار وتطلق العنان لمُخيلتك ويبقى جسدكَ في الأرض الواقع , سفرَ روح وبقاء جسد *وكأنني كنت بحاجه ماسه للذهاب معي .. شعرت وكأنني نديم ( فارغ ) لا استفز الحوار معي كي انتج فالسفر يمثل ساحة الإنتاج ..!! قد يتسائل احدكم ؟ عن الإنتاج ..! وانا اقول : سافر برفقتي ستمضغ مرادي .. أو اتركني ( انا وياي ) ...!! معكَ دون كللٍ وملل ولامكانَ للتردد , سأقطعُ تذكرةَ سفر مع فكركْ *السفر قصيده تشوقني صياغتها .. فما ان البث حتى اعود إلى رحاب ( الإسفلت ).. فلا علاقة لي بالجو .. إلا للضروره .. كإنتعاشِ الروح برذاذِ العطر للحظاتْ قبل أن تُبددها الرياح تماماً كسفرِ الأرواح نحو أعماقِ الفكر قبل سقوطها على الجسد المُنتَظِر..! *اتسائل ؟؟ لماذا تكاد الساعه ان تسرق مني اجمل اللحظات .. وتكون الإجابه .. إنها ( لدغات العقارب ) .. * تلذذتُ هُنا * *فرغت من كتابة جميع الاسماء اللتي ستشارك معي في الجمعيه .. بتواريخها .. بكل شيء ..!! وامضيت في اسفل الرساله ..( اللهم إنا نسألك السداد ) أتى أحدهم وقرآ اسفلها .. وقال والله انني اشعر بالتقصير دوما اسال الله ان يسددنا .. كان مقصدي السداد بتسديد الأموال .. وهو ظنها دعوه بالثبات ههههه قلت : اما أنا فأعاني من بعض زملائي في الجمعيه .. يتأخروا لدرجة ان أرفع يدي للدعاء لي ولهم ( بالسدااااد ) *ضحكه * *ذات مره دخلت مطعم بيتزاهت انا واحد زملائي قبل ما يقارب الـ 8 سنوات .. واحد بيبسي وثنين بيتزا وبعد الانتهاء .. ذهبنا للمحاسب قال حسابكم 167 ريال كدت ان اموت من الضحك.. كتبت بعدها قصيده واسميتها .. ( بـي تزاهت ) * تفكيرك الفلسفي العميق يعجبني * * تركته لعله يستيقظ ..لأني احبه .. فذهب غير مبالي ..!! الرحيل رسالةٌ تنبسُ بقول "لم أعد بحاجتك ؛ إكتفيت" * اشعر وكأن البراح من التامل يختبئ خلف اساور الجحيم من الفكر المتعطل ..!! أن تقرأ وتقرأ ولاتفهمْ الجزء المُقتص من العنوان ؛مُصيبه هل لكَ أن تُخبرني ما عنيت هُنا ,عُذراً لم يمسس عقلي ماعنيت..! *احيانا اكاد اختنق من هول الشتات الذي اصبح ملازما حتى لفراغات مضاجعنا .. وكل شيء تلقى له حل إلا ان تصلح لسان الكذاب *هزّة رأس وحُنق* *لكل انسان ( اهداف ) .. إلا انا فالوضع يلازمني ولكن بدون حرف الدال يعني .. ( آه .. أف ) *تنهيدة إنبهار * *غادر الوطن بالأمس .. متوجها الى الوطن إمممممم وطنُ أنشأتها بنفسك "التحليق مع الفِكرْ" ووطنٌ مُنتميٌّ إليه "الواقع"