أنك الرقم الاول ولم يأتي بعدك أحد قط..!
أحتليت من القلب أكمله .. حتى بآت الفؤاد ملك لك ..!
عيني في يقظتهآ تراك طيفا .. وفي نومها تراك حلما
أصحبت العينين كذلك لا ترى سوى صورتك ..!
قلمي الذي كنت امسكه لأكتب عن أي ما آشآءءء..
لم يعد يملك الجرئةة ليكتب عن غيرك ..!
لم يعد هناك ما ابقيته لي ..
كلي اصبحت لك .. بالرغم من بعد المسآفةة التي تفصلنآ

9:43 ص
23/4/2016
16/7/1437

بقيت طويلا على نافذتي ..
اترقب رجوع أحدهم ..
لكن الرحيل أنساه من أكون
لذا أغلقت نافذتي ..وعلى علم
بإن هناك يوم ستشرق فيه شمس الصبآح
وتداعبني أشعتها المنسدلةة من بين ستار تلك النافذةة
وسأتفتح ذلك الوشاح عن نافذتي ..
لالقاه ينتظر مني فتح نافذتي يطلب مني السماح على طول الرحيل

هنا تسائل .. هل سأسامحه على ذلك الغيآب
وهل سأضعف أمام عينيه ككل مره يتوسل فيها بنظراته على أن أسامحه

11:38
23/6/2016

شعوري تجاهك .. هي كلمات هاهنا 💔 بالفؤاد
تسكنه تتجول بين مدائنه .. توجعه وتسعده وتزيح عنه بعض من الهموم ..
حين أبتعد ولو للحضآت أحن للرجوع إليك والتحدث معك ..
أحب فيك كلك .. أنت سبباً من أسباب سعادتي ..
أن اوصد ذلك الباب "باب حبك" ..حينها هل سيكون هناك أبواب أخرى أجد فيها سعادتي عند غير بابك .؟!
لا أعتقد أن مفتاح باب السعادة
الذي فتح بابك سيفتح باب غيرك..!
فالمفتآح صنع لباب لا لأكثر من ذلك ..!

23:50
24/4/2016
17/7/1437

أن أكبر سنةة .. لا يعني أن أحتفل بعدد السنوات التي مضت
وأنما في كل سنة أكبر فيها أتسائل ماذا صنعت خلال هذه السنوات
أتمنى حقا أن يأتي ذلك اليوم الذي أحتفل فيه لبلوغ أنجازات حياتي أكثر من مدى عمري..!
لذا التسائل لا يكون ب كم عمرك ... !
وأنما ماهي أنجازاتك خلال هذه الأعوام

12:00ص
18/7/1437
18سنةة هجرية

يمكن لليد أن تصدر لوحدها صوتاً وإن لم يكن تصفيقا ذا كفاءةة عالية
كما هو حال التصفيق بكلا اليدين ..!

لذا لا تنتظر أيديهم لتنهضك .. ولا إبتسامةة منهم تشعرك بالسعادةة
ولا كلماتهم لتحيي بها أرضك التي ذبلت ..!

أستعن بالله ثم ذاتك فقط ..
أن لم تجدهم حولك فأنت كاف لفعل ما فعلته يدك لوحدها
وأن لم يكن العمل بالكفاءةة التي تريدها ..!
ولكن أن تعمل خيراً من ان لا تعمل .. يكفيك أنك نلت شرف المحاولةة

16:48

19/7/1437
26/4/2016

لأحدهم ..!

أنتظرت منك رداً .. وها أنا على على عتبآت الذهاب
دون أن ألقى منك جواباً على تسائلي

18:30