منتديات مسك الغلا | al2la.com - ثقة .. ام ذروة الغرور !

- - ثقة .. ام ذروة الغرور ! (https://www.al2la.com/vb/t69724.html)

رايي صواب يحتمل الخطاء ،،، وراي غيري خطاء يحتمل الصواب
ما اجمل ما خطة اناملك من الدرر
ابدعتي في بعثرتك

مودتي

اخوك// بابا عــــــــود

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

طرح جدا رائع غاليتي ..!
حقا مبدعةة أنتي كعادتك ..
كنت أنتظر حرفك بكل شوق وها هو نزف قلمك يعاود نفسه
ليكون بلسما على قلوبنا ..
أعجبتني فكة الموضوع ومحتواه جدا رائع
تحياتي لك

الله الله ما هدا الكلام الجميل
بحق انتي مبدعة
لا عدمنا ابداعك يا غالية :x117:

ما شاء الله ...قلمكِ في غاية الجمال

كل سطر من سطورك ينبع منه الحكمة

كل كلمة من كلماتك تدل على رقي تفكيرك

كل جملة من جملك تستحق الوقوف والتأمل

أحييك على هذا المقال الرائع

وننتظر جديدك

شكرا لك ...ودمتِ بخير

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة a s m a a (المشاركة 1127204)

غفران انتي الي تبتيها .؟
اكتبي عني ولو جملة ههههههه - اختك 0 على 100 بالعربيةة هههههههههههه
بصراحة كلام راائع و الله :

لا أن تبرز عضلاتك وانت على يقين أنك مخطئ .. قمة الغباء !

واصلي مننحرمش
تقييمي + ودي لك غاليتي :montaser_137:

لك، : { :رحيق: :رحيق: :رحيق: :رحيق: :رحيق: :رحيق: :رحيق: :رحيق: :رحيق: :رحيق: :رحيق: :رحيق:

/

نعم انا كتبتها عزيزتي ،
الروعة بحضورك والله ،

لروحك الجنة * وردة*

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرجانة (المشاركة 1127913)

بوركتِ يا رائعة

كلام جميل جداً
سلمتِ

/

ربي يسعدك ،
مرورك الاجمل ،

لروحك الجنة * وردة*

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حرفٌ شامخ (المشاركة 1128002)

الثقة صفةٌ حميدة فلواثق هو من يعرف ماذا يريد وأي طريقٍ يسلك ..!
بعكس المغرور الذي يسلك طريق ويدعي بمعرفته وهو في واقع الأمر لايعرف شيءٌ عنه .. !
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
صولفيج غفران .. راق لي طرحك وكلماته ..،!

،،،،،

/

كلامك جميل وشكرا لتفاعلك ي انيق،
سعيدة بذلك ،

ل روحك الجنة * وردة*

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7moood (المشاركة 1128032)

كلآم رآئـع جداً ومميز
فكر ناضج وقلم جمـيل

يعطيك العافية
عســآنا ما ننـحرم

:ورد:

الاروع حضورك هنا اخي ، يسعدك ربي
اسعدني حقا ،

لروحك الجنة * وردة*

رفيقة الجمال وتوأم الإبداع هنا تجلت قطوف دانيه..

من ثمارِ الحرف أذقتينا حلو الحروف وشهد الإنسكاب ..

لكِ الإمتنان غصون من ظلال وارِفه ..