الإحساس بالمسؤولية.
 

يغيب الإحساس بالمسؤولية .في كل شىء
ولااستطيع استيعاب ذلك.

الملاحظ في الوقت الحاضر أن التصرفات يغيب عنها الإحساس بالمسؤولية.أقلها التصرفات اليومية من قيادة الشباب للسيارة

عندكم في الخليج العربي تسمونها(تفحيط ) ونحن في ليبيا نسميها (تمتيع ) وغيرها من الظواهر التي لم اقتنع بها.

كذلك استخدام الجل وطريقة حجاب البنات الآن ليس لها أي مدلول إسلامي.ظواهر كثيرة تدل على عدم الإحساس بالمسؤولية

موضوع مطروح للنقاش لأني لدى تساؤلات كثيرة
أريد أن أستفيد منكم في تربية ابناءي
ولكم جزيل الشكر

نعم اختي اليمامه

المسؤوليه لدى المراهق شبه معدومه وهو اندفاعي
بشكل مخيف ومقلد بشكل لا يستوعبه العقل وكذلك
متهور لابعد الحدود .. ?

التفحيط او التمتيع سميها ماشأتي هي وسيله لتنفيس
لكل شاب حينمى يصل لحاله الكبت والضغط وكذلك في
حالات اخرى مثل حالات النشوه وحب الظهور لدى الشاب

وبكل الحالات السابقه تحدث مع المراهق لسبب واحد وهو

الفراغ ..

وحتى اذا اكتشفتي لا قدر الله بان احد ابناءك يمارس هذه الهوايه
غير المفيدة والمخيفه فيجب عليك ان تكوني انتي صاحبه المسؤوليه
ولا تجعلين كل تفكيرك ينصب على كون ابنك هو صاحب المسؤليـه

فهو بتاكيد مراهق

ينقصه الكثير ليصبح صاحب مسؤوليه

ول يحمي الرب ابناءك وابناء العرب

تحياتي
آخيـــل

لو عاوزه تحصني اولادك حصنيهم بالصلاه وذكر الله

شكرا لمروركم العطر.
الحمد لله ابناءي في السليم إلى الآن ولكن المحيط هو الذي أخاف منه

ولاحظت عدم تحمل المسؤلية حتى في علبة لا ترمى في سلة المهملات.

تربينا على تحمل المسؤلية وقول الحق حتى ولو على أنفسنا.

هآذي الامور استحالة يفعلها شخص ناضج ..؟
لايفعلها الا المراهقين والمراهقات ..!
لاننا وبكل بساطة نحن من دفعناهم لفعل ذالك بأسم ( المرآهقه ) ..!
اولآ ؛ علينا طمس كلمة ( مراهق ) ..؟
ثانيآ ؛ لانتغاضى عن تهورهم وتصرفاتهم المخجلة والطفولية بأسم ( المرآهقه ) ..!
والله لو سردنا لهم قصص ( المراهقين ) في عهد النبي لاقشعرت ابدانهم هول من ماسمعو ولكن ..؟
ليتنا نحن بانفسنا نطلع مجرد اطلع على هاذي القصص من اجل سردها ..؟
لهم بدلآ من القصص الخرآفية التي ليس لها آي صله بالواقع ولا معنى لها ايضآ ..!

ملاحظه ؛ لن يشعرو بالمسؤولية الا اذا حذفنا كلمة ( مرآهق ) من قاموسنآ ..!