|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-21-17, 06:40 AM | #295 | ||||||||||||||
|
أحياناً تتآمر علينا الذكريات وتذكرنا بشيء نسينا أننا قررنا نسيانه... شرُ كالتراب وخير كالصواب خير كاللفاء وشر كالعَفاء شره كالثرى وخيره لا يُرى شره كثيف وخيره طفيف شره عتيد وخيره فقيد شره مركوم وخيره معدوم خيره قليل وشره طويل خيره ينقص وشره يزيد خيره يهزل وشره يسمن له الحظ الأنقص والقسط الأوكس والنصيب الأوتح والسهم الأنزر والحظ الأحقر والقسط الأقل والجدّ الأذل والسهم الأنذل والقدح الأرذل فيا ليتني أجلفهُ جلفاً .. . | ||||||||||||||
|
01-24-17, 07:10 AM | #296 | ||||||||||||||
| لستُ أدري أهو ضجعُ بهِ , الهُ عذر .! وغبب وقصر .. وفرط وفتر .. قد غفل أم غفلنا نحن أم سها هو أم نحن .. ولها عني وهفا وأضاعني وأضعته قد عزمت عليه ولكن لم انتهز الفرصه .. أهتبله خُلسة .. واصل إليه في الليل وبالنهار وأمتنع أخبرني أهو هدوَّ أم قرار .. أم فرار .. قد أمره وانتظم أو استوسق وألتأم قد استحصفت وثائق أمره واستحصدت علائقه ووثقت عُراه واستقام داخل دعائمي ... رسختُ نعائمه وأحصدتُ مريره وأمرّ جريره وسددتُ أسره ووًكدتُ ضفره . . ولكنني مازلتُ لم أحكم حصره .. ولا وثائق إساره .. | ||||||||||||||
|
02-25-17, 01:06 AM | #297 | ||||||||||||||
| سـ أخلج عن أكفِّي قُفاز الأبجدية فـ ما كانت الضاد لـِ تُجيد قربى من كلمات وما كانت الحروف لِـ تتواتر بـِ إندفاعٍ غاشم سـ أتراجع القهقرى وأُخفي ملامح حرفي بـِ قبعةِ الغياب المميت وأمتطي سفينةَ يراعي أنا قُبطانُ الألق أنا وفي تخبِّط أمواجِ الريبة أمخر عبابَ الحبر وشراعُ القهر الـ أشهرتِه قلْبَ سطوري عذراً .. مني أنا .. | ||||||||||||||
|
02-27-17, 01:37 AM | #298 | ||||||||||||||
| يكتب ويكتب قالها كافكا وعشتها أنا. المدينة مليئة بالأحلام والطموحات فمن الشمال البحر ومن الجنوب البحيرة وعلى مد البصر يقف الحالمين متحفزين لمن تسول له نفسه الهرب من تيه الأحراش . كان لابد من الهروب والأبواب كلها موصدة . سجنوا الجسد فانطلقت الأحلام خلف الأسوار مع فعل "إقرأ" وكلما قرأ ازداد الجسد خفة واكتسب كيانا من أثير يعبر به فوق قيده الزماني والمكاني ليتجول في أركان الدنيا ، يبكي و يفرح ، يقف خلف المتاريس مع الجان ، يراقب شجرة اللبلاب وغصن الزيتون ،يطرب لعصفور من الشرق ، وهناك في أقصى الشمال يبحث ويكتب يجمع مليون وردة حمراء ويستنشق عبير الزهور التي لا تنبت في أحراش المدينة المفعمة بالاحلام يكتب ويكتب لأنه يدرك أن حروفه ستعانق الغائب جسدا الحاضر روحا وقلبا وبحرا . يكتب وييكتب علها ترى اسمها مكتوبا على غلاف كتاب أو صفحة مجلة فتعانق عيناها حروف اسمها . ف يكتب ليستوطن كتابا اسمه /انين الروح) ربما تمسه أناملها يوما أو لربما تضعه على وسادتها لتستقبل أنفاسها ويمنحها بعضا من عمر فتعرف أنها على قيد الوجود في قلبه مازالت معظمة . | ||||||||||||||
|
02-27-17, 03:01 AM | #299 | ||||||||||||||
| حَالمً أم ارًَق في رداء الحياة .؟ خافقُ يصطفق سابحُ في رُواه* لحظة الانتعاق جذابة ام عناق* ام ذهول انتباه .؟ تلك أجنحة .. ام براق .؟ شوقُ من الق* فرحةُ وانطلاق كُل شيء هناك عبق وانشراح وترانيم رُوحٍ ملاك* هناكَ ألف شمس تدور والف أفق يمور* الف الف قمر* مشرقُ وفلق* مغربٌ ساربُ لعناقٍ بحر* موجة صاخب لاعبُ*بتسابيح الغرق وتقاني الدُجى في رفيق ضياء وتداعي السّنا في هسيس مساء* نبض قلبي سرى في خفيف لقاء* كُل شي توحدَ في كل شي* كل هذا المدَى في المدرات حي صورُ في صُور ..*في رؤى في سَحر* هي ما زاغ عنها البصر* الجهات صدى للجهات* كلها شاردات* عبارات باسقات .* لحظة بعدها لا نخاف المصير . تتواتر لهفة وبِهآ الفًؤاد يكوى* تتلاحقُ دولاً وبـ صهيرها الورق يدعكُ يصلى ! ! بي هلوسةُ يغُصّ بـ وجيبها قلب يَهوى* ويُقارعُ سكراتها مزمازُ حٍسّ على أرصفة الشوق يلقى* وبـِ وَهَجِ العِشْقِ يُرْمَى فـَ*يَعْشَى*..! يُصَابُ بِـ تُخْمَةِ حَنِيْنٍ* ولَا مَنْجَاةَ مِنْ قَيْدِ الحُبِ تُرْجَى* يَا أَنْتِ.. ركب المشاعر يُعاني يتم* كفِّ لا تضمها أصابعُ ظمأي* وَثَنُ الصُمُوْدِ يَتَرَاخَى يَذوْبُ فِيْ كُهُوفِ مَجْهُوْلٍ شَتّى | ||||||||||||||
|
03-13-17, 06:27 PM | #300 | ||||||||||||||
| *لا موعد لتشرق الشمس فالشمس تقترب كلما زغرد الرصاص ..مهلا يا بائع الورد مهلا .. تمهل قليلا وأنثر ما شئت من الورود اليوم على الطرقات ....! ف التراتيل قادمة .. فضلت الابتعاد ليس كرها أو رغبة وإنما إبتعدت لاني أعلم بأن الابتعاد هو الوسيلة الأكثر تهذيبا للعتاب دون جرح الاحباب، ولكي تكون الصورة واضحة للتائهين في غياهب الحب فربما بعض الاقتراب لم يكن منذ البداية حيا ولكننا في حالة جفاف رأيناه مطراً ووعد طويل وملاذ نسكن إليه ،وحضنا نختبىء فيه من تقلبات الدهر وسَقطاتِ الأيام ،وفي النهاية كان ثمنُ حماقتنا غالياً أرهقنا به عقولنا وأثقل ثمنه كاهلنا وما الذنب في النهاية سوى ذنب كنانة غيري لستُ عليها بسلطان .. ولكنه يا فؤادي كفؤاد أم موسى فارغا لا يملأه إلا حبك،أفتقدك بقدر ابتعادي عنكِ وبقدر ما تَعثرتُ وأنا أبحث عنك فيك لعلي أجد بقايا لم يشملها تحديثك...هل يعود حبكِ خارطة حياتي والشوق ِإليك مؤشر موت أراه يدنو مني على عجل وما بين الموت والحياة فواصل ملأتُها بك....ِ لا أعلم يا فؤادي هل في الشتاء القادم بعد عام من الان هلْ ستترك لي طائراتكِ الحربية براحًا في السَّماء كي يمرُّ المَطر.؟ | ||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة يَعْرُب ; 03-13-17 الساعة 06:46 PM |
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||