|
موضوع خطير جداً السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخير كيفكم يال مسك ان اشاء الله تكون في تمام الصحه والعافيه الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين، اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم، اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً، وأرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه، واجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين. في موضوع خطير من منظوري انا جداً خطير . اللي هوا نشوف دايما بالكومنتات تويتر انستقرام يوتيوب الفاظ فيها من السفاها والانحطاط الاخلاقي . ذا يرجع لتربية الاهل مو هنا المشكله المشكله تحصل شخصين فيهم من صفات الانحطاط والسفاها الكثير يتراشقون الشتم فيما بينهم بعدالشتم كل واحد منهم يتكلم عن عرض او شرف اخت الثاني والله الشي ذا خطييييييير والله شي خطيير من متى صار اعراض الفتيات للمززح فيما بينهم او اذا حصلو امراة بدون غطاء ظنو فيها ظن السؤء !! قال الله تعالى ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ* إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ أيها الأخوة الكرام، هذه الآية لو أردنا أن نفهمها فهماً موسَّعاً لعرفنا أن كرامة الإنسان شيءٌ خطيرٌ جداً ومهمٌ جداً. هذه المرأة التي قُذِفت بالزنا، أو اتُهِمَتْ في عرضها؛ وهي بريئةٌ، عفيفةٌ، حصان، هل أصابها أذىً مادياً؟ الجواب: لا، ولكن كلمة قيلت في حقها فجرحت عفَّتها، وجرحت شرفها، لذلك تجدون العقاب أليماً جداً، إذاً مجتمع المؤمنين مجتمعٌ متماسك، والإنسان يعيش بكرامته، فمعنى: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ﴾ أي يقذفونهنَّ بالزنا، وأصل الرمي القذف بالحجارة، واستُعير هذا المعنى وأصبح مجازياً حينما يقذف إنسانٌ امرأةً بلسانه ويتهمها بالزنا. يااخوان انتبهو من هالموضوع خطير جداً موضوعي تحت اقلامك للنقاش |
من قله التربيه صارو يتلفظون بهالكلمات حتى انهم يتهمون بنات شريفات بالزنا ويتكلمون ف اعراضهن الجميع صار يتلفظ كذا الا من رحم ربي وهنا تكون المشكله من التربيه او الصحبه السيئه ومايدرون ان كل كلمه تنقال محاسبون عليها يوم الدين حتى ولو كانت كتابيه ناس وصل فيهم الجهل لدرجه كبيره والله يحسن خواتمنا ويغفر زلاتنا يارب |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... من وضع نفسه مكان شبهة و رد على اشخاص لا يخجلون واستمر معهم بذلك فهو سعى و سمح بالفرصه لقذفه وقذف اهله واخواته واعطاهم ذريعة لاستمرار السب والشتم و ذلك بالرد عليهم ! والاجدر ان يترفع هو عن تراشق الكلمات السفيهه والمنحطة حتى الفتيات السافرات بدون حجاب شرعي اسلامي هن من وضعن انفسهن بموضع الشك والكلام لانهن لم يتبعن ما امرهن الله به والحجاب والغطاء امر من الله لكي يحميهن من مثل هذه المواقف والقذف لكل فعل ردة فعل وهذا لا يعني انني مؤيدتهم في الفاظهم وما يقولون ويقذفون لانه ليس من حقهم ولكن بالتاكيد لن يقول هذا الكلام شخص الا وقد اثر به شيئ ويستحيل ان يتلفظ هكذا عشوائيا وبدون سبب رغم ان الموضوع لا يجب ان يتخذ هذا المنحى وذكر شرف الناس لكن بعض الناس ايضا تساهلوا في حفظ انفسهم ملاحظة : الاهل بريؤون منهم ومن افعالهم واقوالهم والفاظهم لانهم ربوهم الى ان كبرو واصبحو بالغين راشدين كل شخص الان مسؤول ومحاسب على تصرفاته واقواله وليس الاهل كل شخص بالغ عاقل يستطيع التمييز بين الصح والغلط اسال الله لهم الهداية جميعا ... شكرا لك تحيتي |
تتردد الشتائم والألفاظ البذيئة بين الناس بشكل يومي تعبيراً عن السخط والغضب دون أن يدرك البعض خلفيّتها الحقيقية تجدها في كل مكان وبذات في ماذهبت اليه تويتر والاستقرام وغيرها وهذا خطير على الأطفال يرا كثر الشتائم فيستهون في امرها ثم تراه لا يبالي في استخدامها دون أن يدركوا معناها الخطير جدا اصبح الامر الان خطير جدا فهؤلاء تربّوا عليها فتعوّد اللسان على الشتائم والقذف بكل أنواع الدنائه المشكلة ياسيدي في البيئة الاجتماعية أصبحت فاسدة والحل صعب ولكن ليس مستحيلاً شكري وتقديري |
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته مساء النور الحقيقة موضوعك جميل جدا و يتحدث عن أمور مهمة كثيرة القذف و إساءة الظن و إشاعة الكلام الفاحش بين الناس يقول سبحانه و تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ . يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ . يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ} [سورة النور: الآيات 23، 25]، هذا جزاؤه في الآخرة، أما جزاؤه في الدنيا فهو عدة أمور: الأول: يقام عليه الحد بأن يجلد ثمانين جلدة إذا لم يأت بأربعة شهود يشهدون على ما نطق به لقوله تعالى: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً} [سورة النور: آية 4]. الثاني: سقوط عدالته لقوله تعالى: {وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً} [سورة النور: آية 4]. الثالث: وصفه بالفسق لقوله تعالى: {وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ . إِلا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [سورة النور: الآيتين 4، 5]. يقول سبحانه و تعالى (لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ ) وفيها توجيه للمسلمين بإحسان الظنّ بإخوانهم المسلمين وبأنفسهم وأن يبتعدوا عن سوء الظن بالمؤمنين، و يقول سبحانه في آية أخرى شددت على أهمية إظهار البيّنة (لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ ) ويأتي الوعظ الإلهي في (يَعِظُكُمَ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) سورة النور بشكل عام هي لحماية أعراض الناس وهي بحقّ سورة الآداب الاجتماعية. و من فوائد السورة : ضمانات لحماية المجتمع: 1. الاستئذان:(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) تعلمنا الآيات ضرورة الاستئذان لدخول البيوت وحتى داخل البيت الواحد للأطفال والخدم في ساعات الراحة التي قد يكون الأب والأم في خلوة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِن قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاء ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُم بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) آية 58 ومن آداب الإسلام أن لا يدخل الأبناء على والديهم بدون استئذان. 2. غضّ البصر وحفظ الفرج: ( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ) هذا توجيه للرجال والنساء معاً فهم جميعاً مطالبون بغض البصر. 3. الحجاب: (وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) 4. تسهيل تزويح الشباب ( وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) وتسهيل هذا الزواج لحماية الشباب الذي بلغ سن الزواج وبالتالي حماية المجتمع كاملاً. 5. منع البغاء: ( وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) 6. منع إشاعة الفواحش بإظهار خطورة انتشارها: ( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ )إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) فلقد لعن الله الذين يشيعون الفاحشة أو يرمون المحصنات وحذرهم من عذابه في الدنيا والآخرة. تقديري الكبير لك و لموضوعك |
اقتباس:
ولو كانو عقلاء راشدين لما آل الحال بهم للوصول لهذه الدرجة من السفه ..! وهذه المواقع للأسف الشديد سمحت لمثل تلك التجاوزات بلا حسيبٍ ولا رقيب .. ومعظم من يقوم بتلك السلوكيات هم من صغار السن والمراهقين ..! ونسال الله لهم الهداية .. ! ،،،،، |
| الساعة الآن 11:18 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا