05-19-16, 02:16 AM
| #1 | ||||||||||
  
| 
وطني
أحلم بوطن يجمعني ويلملم أشيائي المنسيه احلم بعروبة وطني يمحو جهل الأحقاد ويسطر للأحفاد تاريخ مرسوم بلا أوهام عرقيه ياوطن يسكن أحشائي عنوانه الضاد وماض من فرعون وعاد سأموت وتبقى للغد أنت الحلم وأمنيه كم جار عليك يا وطني من الفكر غريب وكم ذاب فيك ياوطني من الشوق حبيب وكم ثارت فيك الأهواء وكم صار الأخ من الأعداء وكم صرت غريب رغم كونك من نبضي قريب آه يا وطني جار علي فيك زمني واستنزفني فيك صراع بين فنائي وبقائك وأبحرت بعيداً وكم كنت سعيداً بشراع يحمل فى فرحي بكائك عذراً يا وطني فبنو الإنسان على مر الأزمان تناسوا أن الوطن هو الإنسان بقلمي: ياسر إبراهيم | ||||||||||
| |
|
05-19-16, 09:15 AM
| #2 | ||||||||||||
 
| احلم بعروبة وطني يمحو جهل الأحقاد ويسطر للأحفاد تاريخ مرسوم بلا أوهام عرقيه ______________ اعتقد بان حلمك سيطول ولن يتحقق ! ولن تمحى الاحقاد ولن يرسم بلا اوهام عرقية طالما الجهل ملازمها ستصبح عروبة منسية قلم رائع جدا واحاسيس مرهفة وصادقة اوصلتها الينا شكرا لك على ما جاد به قلمك تحيتي | ||||||||||||
| |
|
05-19-16, 09:39 AM
| #3 | ||||||||||||||||
 اترك أثر طيب
| ياربااااه على هذا المقطع!!!! كم جار عليك يا وطني من الفكر غريب وكم ذاب فيك ياوطني من الشوق حبيب وكم ثارت فيك الأهواء وكم صار الأخ من الأعداء وكم صرت غريب رغم كونك من نبضي قريب أنغام ترسم في مخيلتي الطريقة النزارية في التعامل مع الكلمات. رائعة جدا هذه المعزوفة الصامتة يا كاتبنا العزيز ياسر كأني أقرأ لنزار قباني هكذا نجح ياسر في مسرحية الرقصة على أنغام الحقيقة المرة. رائع يا أخي الكريم | ||||||||||||||||
| |
|
05-19-16, 10:55 AM
| #4 | ||||||||||||||
 
|
عذراً يا وطني فبنو الإنسان على مر الأزمان تناسوا أن الوطن هو الإنسان عجيب عزفك و نغمات حرفك راقية جدا تقديري و تقييمي | ||||||||||||||
 |
|
05-24-16, 09:58 PM
| #5 | ||||||||||
|
شكراً لكم الحضور الجميل والتعقيب الأجمل ودي وتقديري | ||||||||||
| |
|
05-24-16, 11:22 PM
| #6 | ||||||||||||||||
 ~// العَنَّكَبوتّْ //~
| /~ ، ، ، قَلمٌ يُنيرُ كُهوفُ مَظلمهَّ فيَّ قُلوبٍ كسَّآهآ السَوآدّْ أيهَّآ الوطنّْ الجَميلَّ أيهَّآ النغمُ القَديرُ ، النَبيلَّ نعَيشُ فيَّ وطَنٍ سُلبَّ مِنهُ الحُسنُ الرَقيقّْ .. فَ تأكسدتّْ الخِمآمُ بـِ جهلٍ علمٍ قَبيحَّ .. كَـ قبلتُنآ فَسوآدُهآ لآ يَرآهُ الجَميعَّ / عُذرآ خَدشتّْ خَديَّ يآ أنتّْ فَشُكرآ لكَّ بـِ حجمّْ الوفآءّْ ، يآ الوردُ النَظيرّ | ||||||||||||||||
| |
