هو قصة عندما تبدأ يملؤها الألم
هو حكاية عنده اترك كل البشر
عندما يأتي لن أفكر بغيره
لدي وعد معه
أني لن أخنه
وسألبي طلباته فورا
هو زقزقة تدع على جوع معدتي
فكيف تريدونني السكوت عنه
كل شيء اللا زعل معدتي

أردت محادثتها فهي صديقتي
أردت حقا تفريغ مابداخلي
لم أرد شيئا سوى أن تسمعني
وتقوم باحتضاني بصدرها الحنون
فلم ياترى رفضتني
وقدمت لي ضهرها
ألإنه أخاها
هي تعلم أن ليس لي غيرها
فلم تنكرني الآن ومن قبل كنت المحببة عندها
لم لا تفهم انني الضحية هنا
هل الضحية هو من يخون
أم من يتلقى الخيانة
ومع ذلك هناك سؤال يجول بخاطري
لكن جوابه عند مدفون
فكيف ألقى الجواب...!

عيني تملؤها الدموع
يغشوها الضباب
أشك انني ارى ما أكتب هنا
هل هو بسببهم هذى البكاء
أم بسبب ظهري المنشطر نصفا
لا أود البكاء
لكني لاأستطيع منعها من النزول
نعم أني اوقن انني افتقده
أفتقد ذلك الصدر المشبع للحنان
الذي يقبل مني البوح
لا أريد فقط أن اواسي
أريد من يواسيني
أنا افتقد للسند العضيد
أرجعوا لي أبي به أعدكم لن أطلب المزيد

العين أبد ماهي بعند النوم
لكن النوم مجرد استار لهموم

عندما تتعلق بشخص
لاتدرك أهميته اللا عندما يرحل
وعندما تحب شخصا
تسعى دائما لإرضائه
وعندما تكره شخصا وتبغضه
تحاول دائما البحث عن مساوئه او تجنه
لكن
لم تفكر يوما من يحبك لشخصك عنه
وتهتم بإرضائه عوضا عن الاهتمام بالآخرين
ليس
ليس كل من نحبه يحبنا
وليس كل من نتعلق به باق لنا
وليس كل من نكرهه يبغضنا
.
.
.
.

كبرتني ياهم.....تروح سنين من عمري تضيع وما احد مهتم
ماعاد لي فيها أمل .........هالدنيا هاذي يوم عمري ذبل حلمي انقتل
فرحي غدا معدوم ابعرف وش سبب حزني ......... ابعرف وش سبب لهموم كثير احزان في الدنيا.....سببها دعوة مظلوم
أمانة يللي سامعني.......اذا اني ظلمتك يوم تعال وقل مسامحني
ترى والله جفاني النوم .....وحالي صار مغموم
كأني مادعتلي أم وكل ليلة مر أقول ....... كبرتني ياهم
أنا ماعشت أبد سنيني.....ولا أحس غير الآآه أحس عمري رحل مني
واحلامي ارحلت وياه ....زماني يروح ويذبحني
واعاني من التعب والقاه.....واقول الله يعوضني
لي الجنة بإن الله!!