( انَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ )
قال الحسن البصريَ - رحمه اللّه :
“الكنود :”هو الّذي يعدّ المصائب ،
وينسى نعم اللّه عليــه


.يقول علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
“( كونوا لـ( قبول العمل ) أشد اهتماما منكم بـ( العمل ،
ألم تسمعوا الله عزّ و جلّ يقول:
{ إنما يتقبل الله من المتقين }


"الرزق نوعان
رزقٌ يطلبك , و رزقٌ تطلُبه "
أما الذي يطلبُك فسوف يأتيك
ولو على ضعفك !
وأما الّذي تطلُبه فلن يأتيك إلا بسعيك
وهو أيضاً من رزقك ,
فالأول فضلٌ من الله ♥
والثاني عدلٌ من عند الله ♥
( وَفِي السمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ )
- لـ/علي بن ابي طالب -رضي الله عنه وارضاه- ..


"أدب المرء عنوان سعادته وفلاحه، وقلة أدبه عنوان شقاوته وبواره،
فما استجلب خير الدنيا والآخرة بمثل الأدب ".
لـ"ابن القيم" رحمه الله


لا تقطـع أخـاك علـى ارتيـاب ولا تهجـره دون استعتـاب !،،
لـ/علي بن أبي طالب -رضي الله عنه -


.يُقال :
"من المتعارف عليه عند السويديين
أن من يأتي مبكرا ألى العمل
يقف بسيارته بعيدا !!!
ويترك المواقف القربية للمتأخرين
حتى يلحقوا بالعمل "
*فكر جدآ رآقي..وقمة في التعاون ..


.ضع قليلا من العاطفة على العقل فَ ( يلين) . .
وضع قليلا من العقل على قلبك فَ ( يستقيم )
. . من إتبع عقلھ أصبح باردًا !
ومن إتبع قلبھ سَ ينكسر دائمًا =( فَ كُن شخصاً : ذا إتزان ♥ =)


كبآر آلسن . .
اﻷ‌حوج ل المجآلسة واﻹ‌هتمآم ♥
أحبابهم يحضنون الترآب , والسنين أكلت عمرهم !
ويترقبون الموت كَ وجبةة قآدمة '( . .
آنِسوا وحشتهم ،
فَ يوماً مآ ستكونون هُم !


يتألم آحدنآ آذآ جفآه حبيبهہ
آؤ قصر فيء حقهہ خليلہ..
بربكم .. آي عذآب يستقر في فؤآد آلؤآلدين
عند عقؤق آحد آبنآئهم :"


وما أشكُو تلَوُّنَ أهلِ وُدّي ... ولو أجْدَتْ شَكِيَّتُهم شكوْتُ
مَلِلْتُ عتابَهم ويئستُ منهُم ... فما أرجوهُمُ فيمن رَجوتُ
إذا أدْمَتْ قَوارِصُهُم فؤادي ... كَظَمتُ على أَذَاهم وانطويْتُ
ورُحتُ عليهِمُ طَلْقَ المُحَيَّا ... كأَنّي ما سمِعتُ ولا رأيتُ
للشاعر: أسامة بن منقذ

يعطيك العافيه ع المشاركة

الله لايحرمنا من مشاركاتك

دمت بود

تسلم اخوي شاكر لك تواجدك

تسلمي اختي شاكر لك تواجدك