*،
,
,
,


ثربتّْ يدآك عنآقيد من الخير
الله يُحي الأرض بعد موتهآ وكذآلك نُخرج ..
لو إتقى الإنسآن نآر جهنم لأدركهُ مآ تمنىَّ من حيث لآ يشعرَّ
فَكيف لربٍ يرزقُ طآئر العنآب ، أي ( الغُرآب ) عن خُروجه منَّ البيضه
فيكنرهُ أمه وأبآه ، فيبعثُ الله لهُ رزقه حتى يكبرَّ فكيفَّ لمنَّ يرحمُ هذآ الطيرَّ
ألآ يرحمنيَّ وأنآ منَّ خلقه ، خلقني لأعبده فقط ولآ أعتدي ولآ أسرق ولآ أزني
وأغض البصر ، ولآ أتبعُ الهوى ، ولآ أميلُ إلى الشهوآت ، ولآ أجر شري على مُسلم أو غيرَّ
مُسلم فأظلم أحدآ ، لأؤمن بألوهيته ، فأتصدق فأصدق بـ المصدوق بأنهُ على كل شيء قديرَّ
اللهم أبعد بيني وبين جهنم ، وأصفح عمآ تعلم ، ودلني عليكَّ ، وثبتني بيقيني وأسبقني برضآك


لي ولهم


دُمت بخير