غياٱب
ثم غياٱب
ثم غياٱب



الى متى وانت مهاٱجر عني

الى متى واٱنت مبتعد
الى متى
قل لي كي لا انتظظر رجوعك
قل لي كي اداوووي غياٱباتك وانسحاٱبات اليوميه
وتهرباٱتك المخيفه


لطالما صدقتكرجعلت لانتظاري أمل اللقاء
ولكنك تتمادى ببرودك
وتهربك
وغياٱبك
وانسحاباٱتك


هكذا تريدني !!

انا لم اعد كالسابق
قويه واتمالك نفسي وأحبك حقاااا
لم اعد الذي أعتدت عليها
لم اعد تلك الانسانه التي تنتظرك وتنتظر مجيئك
لم اعد قادرة
لم اعد قادرة



هكذا شعوررري الٱلان

رويدا
رويدا ياقلبي
هكذا لا اتحمل

فهناك ضربات خارجه عن ارادتي تصيبني

فلا اتحمل اي منها
فهي عنيفه وقويه
وانا لااستطيع الكتمان
ولكني مجبرة على الصمت
حقااا لا اريد ذالك

الحزن هو شعور قاتل لا يشعر به إلّا من يعاني منه
، لكن الحزن غير دائم وغير ملازم للإنسان،
لكن هناك
بصيص من الامل
يدعو للتأمل والصبر ومجاراه المحنه وتقويه النفس

لكي تعيش في سلام !!

إن أحسست يوماً . .
بأنك مرهق من ركض السنين
وإن ابتسامتك تختفي خلف تجاعيد الأيام
وإن الحياة أصبحت لا تطاق . .
إن شعرت إن الدنيا أصبحت سجنا لانفاسك
وإن الساعات لا تعني إلا مزيداً من ألم
وإن كل شئ أصبح موجعا . .
ارسم على وجهك ابتسامة من قهر واسكب من عينك دمـعـة مـن فرح...

.مهما كان الألم مريراً ومهما كان القادم مجهولا . .
افتح عينك للأحلام و الطموح . . فغداً يوم جديد . .
و غداً أنت شخص جديد
لا تحاول إن تجلس و إن تُضحك الآخرين بسخرية من هذا الشخص أو ذاك . .
فقد تحفر في قلبه جرحا . . لن تشعر به . .
و صديقك يعيش به حتى آخر يوم من عمره . .
فهل على الدنيا أقبح من إن تنام . . و إن ينامون وصديقك . . يئن من جرحك ؟! !
و يتوجع من كلماتك ؟ !

حياة خالية فارغة سوداء، ووحدة قاتلة،
ولغة الصمت تسود المكان،
والألم جاثم على أنقاض الفؤاد
، حتى الجسد أحسّ بالغربة ومرارة العيش،
الوحدة تقتلني، والوجع يسكنني
، وذكريات الماضي تشغلني،
وأشعر أن همومي ستخنقني وأحزاني ستغرقني.