الفشل
ليس هو الإخفاق في إمتحان بذلت*فيه جهدك من الإستذكار . وليس الإخفاق*في عمل حاولت جهدك فيه
وليس
وليس
وليس

#
الفشل هو العجز عن إكتساب الثقة بكفاءتك واخلاصك
وتضحيتك
لامعنى لوجودك إذا افتقدت ثقتك، لأن الثقة هي المنطق
الراسخ لكل جهد أو فكرة
وبدونها ستظل قابع
والناس*حولك ينطلقون إلى أهدافهم
وبقدر ما تبذل لإكتساب الثقة ينبغي أن تفعل*
لإستدامتها وبقاءها ..
ومن الملاحظ
أٱن وراء كل قصة نجاح مصدر ثابت من الثقة
والإيمان والعزيمة..

#

كل واحد بإستطاعته أن يعيش سعيداً ، وذلك إذا لم
يلتفت الى الكثير من ( التفاهات) التي تحيط به .
فإذا أستجاب الإنسان الى حساسيته المفرطه*
لما يحدث من الأمور الذي تسير على نحو
لا ترضيه مثل وجود إنسان مزعج
مظهر سلبي
وقد*يكون سلوكاً رديئاً
ففي هذه الحالة لن تضمن شيء من السعادة ولا الإستقرار . لأن حساسيتك ستكون عبئاً عليك
وقد تبالغ تجاه بعض تلك المواقف وتشعر بالألم يمزق أحشاءك
في الوقت الذي تشعر فيه بالعجز على ان تعمل شيء*
يخفف توترك
أو يزيل اسباب هذا التوتر لأنك في معضم*الأحيان تكون لا تمتلك الوسيلة للتغير
وبذلك يكون مفتاح*
سعادتك
أو تعاستك بيدك وحدك..





####

تسعى النفوس الكبيرة وراء الأهداف
وليس للصغيرة إلاّ الرغبات

القيود التي نصنعها بأيدينا لأنفسنا من الخوف والشك
والتردد وفقدان التوازن
وانعدام الثقة بالنجاح
هي التي نخنق ونحبس فيها أيام العمر
فتمنعنا بذلك من الإنطلاق والتحرّك بغية التقدم

التسامح هو أكبر مراتب القوة
وحب الانتقام أحد مظاهر الضعف

شكرررا لمروركككم جمميعا