الوليد...

تساؤل يحمل الكثير والكثير الإجابات....

العقل هو الربان الماهر للعاطفة فعلاً...

ولكن من يستمع إلى قائده ويحترم توجهاته...

فربما العاطفة أحياناً تصدر أوامر بالعصيان لذلك الربان...

فهنا يختلف الربان من مركبة إلى أخرى...

الوسطية جميلة المقاسمة والمناصفة أنيقة

وصلت العاطفة إلى حدود الاكتفاء فكل ما حولنا يلامس عواطفنا

فأصبحت العاطفة تسبق العقل بمراحل من التشبع...

الوليد..

كم هو رائع أن أراك بهذا التواجد...

فكر وبعد نظر وفتح مجال للغير...

كل الشكر والثناء لروحك.. كن بالقرب دوماً من متصفحي المتواضع

تحية طيبة لروحك

إبداع( الكاتبة) يتم تقييمه على مقياس العواطف لدى المتلقين...

معذرة مابين القوسين خطأ املائي الصحيح هو (الكتابة)

كذلك يبدوا أن العواطف قد تتعدى الكتابات فربما تدخل حتى حيز الأشخاص من حولنا

ربما لأننا غالباً نستخدم القلم بغرض الفضفضة

لذلك تكون العاطفة هي المؤثر الأقوى على الحرف

ممتنة يا أخي و قد أسعدني الوقوف عند كلماتك كثيراً
تقديري و احترامي

العاطفة خليط ممزوجة من المؤثرات الخارجية...

ولكن يظل الألم والحزن هما سيدا الموقف... وهنا يكون التعجب..

مرجانة

عودة جميلة جدا أخذت في نفسي الكثير من الفرح فشكرا لك
غنية جداً عن الإطراء ففخامة الحظور خير دليل و برهان

تحية طيبة

لآ اختلف معك كثيراً...

ولكن أليس الفرح والتفاؤل والأمل كلها أيضاً من الأحاسيس والمشاعر التي تتكون منهآ عواطفنا...

لماذا فقط ننظر إلى العالم حال الكتابة
من شرفة القبو السفلية ونترك الأسطح الواسعة...

جعلنا اغلب كتاباتنا ومشاعرنا ترتدي السواد وهي لاذنب لهآ...

من المفارقات العجيبة...

في جلساتنا الواقعية نحاول أن لا يكون هناك أي سلبية
و يكون غير مرحب بالشخص الذي لا يعرف سوى قاموس الأحزان ومرهف الإحساس...
ولكن حالما يمسك الشخص ورقة وقلم لآ يعرف سوى لغة الألم ويجد الجميع من حوله قد تفاعل واندمج ...


نقطة

يروقني جداً تواجدك وصياغتك للرد..
كوني بالقرب دوماً... تحية كبياض الثلج تلامس روحك

تحية طيبة