هذا لقاؤنا الجدير في مركبِ الليل الضرير، جاءت على الريحِ تسير جاءت كما لو أنها ، من وهْجِها النجم المُنير جاءت لكي تُخبِرني ، هذا لقاؤنا الأخير ! لا أدري ما الذنبُ ولا ، أدري على ماذا تُشير ! تقولُ لي كيف أرى ؟ ، أخذتَ من طيفي سمير ؟ تقضي الليالي باسِمًا ، من دونِ حتى لا تُعير لماذا لا تجيءُ لي ؟ ، أم أنَّك اعتدت الهجير ! فحالَ دونَ أن تُتِم ، القولَ دَمْعُها الغزير كأنَّ أُذُني سِمِعت ، قولاً بهِ الأخذُ يسير لا ينزف الجرحُ دمًا ، إن كان منكِ لا يَضير ثمَّ جعلتُ قولها ، "هذا لقاؤنا الجدير " |
بارك الله فيك على الطرح القيم والمميز وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك مني أجمل التحيات وكل التوفيق لك يا رب |
الساعة الآن 05:31 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا