..




مُغرمٌ بهكذا روايه ,
أجد بِها جنوناً عاطفي و إنتقامٍ لا يُمثلني لكني أعشقه ..
أؤمن كثيراً بالصُدف و كيف تَكون دائماً ومَيضَ بدايه و شَرارةَ نهايه ,

/

قَرأتُ عن مُرتفعات ويذرنغ في مُقاطعة يوركشير ,
و أبت النفس الا أن تَعيشَ هناك ’ لتتنفس هواءَ [ هيثكليف / كاثرين ] ,
أردتُ أن أنخدعَ بنفسِ المَظاهر التي خُدعت بها إيزابيلا في أحد الأعوام هُناك ,
فـ قَضيتُ بِها سنيناً طويله ، لا يُفارقني بِها دَمار الحُب وأحداثه في تِلك الروايه ~


..

لأَعود بعدها لـ وَطن أسكُنه ولا يَسكُنني ,
و كلي أمَل أن لا تذبلَ أزهاري في أرجائه.

..

..















..

..




أُلملمَ شُتاتي ~
و بـ/عيني ألف دمعة تتزاحم على السقوط !
أخفي ملامح حزني و ضعفي بصوتٍ يجر مع وعورته أشلائي ،‘
أحترق و أخمد اللهيب و أنا أنتظر كلمةً تُمايلني فرحاً و قبلةٍ تخمدني عشق



/



شؤم تنبُّؤ وأملٍ ضئيل
بأن لا يَصِدقني شعوري

فـ/أسقط.


..

..




بإختصار :
فخور جداً بكل ماوَصلني منكم : )
شكراً لكم أصدقائي على هذا الجمال / ..



..

..


بقدر فُقدي لـ طُرقٍ تُغويني ~
أفتقد .. / الوليد & وردْ.





..

..



..



ياحسناءْ , يا فاتنه / ..
يا ورّية الخّد و ناعسةَ العين ,
يا من أَسَرتُ نفسي لأجلها , وكّبلتُ قَلبي في هواها ,,
أَمَا بلغَ البُعد نصابه ؟! و ذبلت زهورُ العِشق ترجي وصالاً ؟


أتضيقُ بي الأرضُ وهي رحبة ! و تتجمدُ أنفاسي و نار الحُب موقدة !
أيكّفنُ قلبي برسائلِ " حُلمٍ موؤد " .. ؟ وتنتهي الروايةُ قبل أن " تَكتمل " .. ؟!





/






..

..