..





ألتمسُ صوتاً يُناديني يخالطهُ حَنين !
أَقترب لأفتحَ أبواباً من عهدٍ قديم عاندتُ نفسي مراراً أن لا أقربها / ..

ولأجلِ َصَبرٍ قد نَفذ و حُزنٍ بلغَ نِصابه ..
أقَدمتُ , أملاً بلقياك في تلك الدهاليز , لأرتمي بينَ يديك / لا أفارقك أبداً ..


أقتربُ أكثر فلا أجدك ..
لستِ هٌناك و لم يكن معي أكثرَ من ألمٍ أثقل كاهلي
و خَوفاً من سقوطٍ في دهاليز ماضٍ لا تَسكنهُ ذكرياتٍ معك ,

:

أرتمي بـ/حُضنِ الأمل ,
تعاندني آلامي و الأشدُ فِراقك .. / !




/




لم يبقى مَعي سِوى فتات
من رقاق الماضي أخزنها لأملٍ آخر.





..

..





http://store6.up-00.com/2017-02/148681520519491.jpg



أبقى على الشُرفات أحدقُ بكفِ الغيم ’
............................ و أغرقُ بطيفك . .

يعطرني بـ/أشواقي و يهز مشاعري بك
............................. لـ/ أشتمَ رائحتك ~

أهمس فـ/تتطاير أنفاسي
تنفث تراكم جزيئات الماء المكثفة
فـ/تلامس خدك قُبلةَ فُقدٍ مني ‘





/






..

..







في غُربتي :
بين حسناءَ و فاتنه و بينَ أسوارِ الجمال و أنغامِ المعازف ..
كانَ الإقترانُ بك أعظمُ من أن يكتبَ أو تَصفهُ حروف ’
مُتيمٌ بك حد الثماله ؛ لا / بل غارقٌ في ملذاتِ حُسنك


أمارسُ هواياتي بك وأرسمك مبتسماً لفنٍّ سُخّر لك
أرسُمك على ورقٍ مقّوى بمشاعرٍ لا تَخضعُ لغيرك
فـ أبتسمُ للقلمِ وأقّبله / فـ هو وَحده من يجمعني بك


/



أحدثكِ بـ عِشقي / ..
و أعانقك بـ لهفةٍ والدمعُ سيدَ المكان ~
أرفعك بـ ذراعّي و أعود من جديدٍ لـ أعانقك

أفيقُ بعدها و كُلَ من حولي يَنظرُ إليّ..
وكأنهم يقولون / يُخاطبُ و يُعانقَ ورق .. !!


أبتسمُ والدمعَ يملأُ المحاجر ..
رافعاً إحدى يّدي لهم مغادرا , / ..



..

..

..







تعبت من أنغام الموسيقى الحزينه : (
و من محاولة البسمه لـ حرف حَزين ..

ولأجل أغّير الجو شوي / فتحت ذاكرة الصور
مع نَغمات مُختلفه , شاركني فيها الجميل " ماجد المهندس " :x38:



http://store6.up-00.com/2017-02/148779627435551.jpg


http://store6.up-00.com/2017-02/148779627447442.jpg

يا بحر ضايع فيك / الشّط والمرسى ~


http://store6.up-00.com/2017-02/148779627463633.jpg


http://store6.up-00.com/2017-02/148779627478444.jpg


http://store6.up-00.com/2017-02/148779627494955.jpg


:67:


..

..


http://store6.up-00.com/2017-02/148805866364311.png


halil sezai - yangın var

وكأنَ الرياضَ بأكملِها :
تتمايلُ حُزناً معَي خَلف ألحانك ~



..