العقول تنجرف ، والقلوب تنعدم !
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البدايه اشكرك على هذا الموضوع اللي يلامس واقعنا المرير
انا راح اتكلم عن هذا الموضوع بوجهة نظري انا والخاصه فيني.
انا اشوف الموضوع يعود على اشياء كثيره ومن اهمها الاب والام
لانهم هم اللي يقوم عليها صلاح الاولاد بعد الله سبحانه
الوقت الحالي جيل اباء الاستراحه وامهات الوتساب والانستغرام بمعنى ان محد فاضي
اولاد في سن المراهقه يلبس لبس يقلد فيه الغرب وحتى بعد يلبس لبس بنات ويحط ميك اب
معقوله ان الاب او الام ماتدري عن الولد
معقوله الاب اذا هو يجلس في البيت ماياخذه معه المسجد عشان الصلاه
اسئله كثيره تدور في ذهن الواحد ولايلاقي لها اجابه
الغرب صارو احسن منا واحشم منا مع الاسف
برامج في هالجولات خلتنا غافلين عن صلاتنا وعن اذكارنا وعن وعن
لكن مانقول إلا اللهم اهدي شباب وبنات المسلمين

الكلام يطول يا اخي لكن انا اكتفي بهذا
شاكر ه ومقدره لك

امتنا أصبحت تجري وراء الانفتاح العالمي

لكل ماهو جديد ولا تراجع الدين ولاتعرف ماهي القواعد

التي يجب على المرء اتباعها عند دخول شيْ جديد على الامة

يجب ان نختار بعناية كل ماهو جديد

ليتناسب مع ديننا


لي عودة ان شاء الله

وعليكم السلام
وأسعد الله صباحك بكل خير
أرى أن الموضوع مبالغ فيه
الدين متحضرا دوما مع الحفاظ على جوهره
ومتغير في الشكل
وليس كل من عاقر حضاره الدول الأجنبية
مترنح بكأس خمرتهم
فالدين يحث على الالتحاق بركاب التطور ومنافستهم
واستباقهم أيضا
وكل الشكر العميق سيدي العزيز

العفوو
نوورت

تنور الموضوع ان شاء الله