منتديات مسك الغلا | al2la.com

منتديات مسك الغلا | al2la.com (/vb/)
-   خواطر عذب الكلام ( أنَّات الخواطر ) •• (https://www.al2la.com/vb/f11.html)
-   -   ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏ (https://www.al2la.com/vb/t87848.html)

‏ღعـــڒٍۅڒٍ‏ღ 02-10-18 01:28 AM

... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
:MonTaseR_137:

... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏




-
هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏


أولَئِكَ الذّينَ نشْعُرُ أنّهُم منْ ثَوابتِ العُمر ،


و أَهمِّ قوَاعِدِ إستِمرآريتِهْ .



هُناكَ أناسٌ ، نُحِبُّهُم ذّاكّ الحُبّ المُستَقِر ،
ذاكَ الحُبّ الذي يجعَلُنا لانَفقدهم أبدا مع انّنا نفتَقِدهُم دائماً !
أشخَاصٌ لا نُهاتفهم كل يَوم ، بل قد لا نُهاتِفُهم كُلّ عاَم ، لأنّهُم ليسوا أشخاصاً نتلّفتُ كلّ ذِي حينٍ نّتفقّدهُم ،
فهُم قَبل أن نَعرِفُهم في أعمَاقِنا .. هكَذا يُشعِرونَكْ !
أشخاصٌ حينَ تٌرآسلِهُم في الأعيادْ تَكتُب لهُم فقَط " كُلُّ عامٍ و أَنتُم أَنتُم " ،
بينَما قد تُرسلُ لأشخاصٍ لايعنُونَ قلبَكَ في شيء " كُلُّ عامٍ أنَا أُحِبُّكُمْ " !
مَن يقرأ رسَائِلُنا لأولئكَ الأشخَاص يظًّن أنّهم مَعارفَ عابرينَ فَقطْ ،
صَداقاتٍ قَديمَة قِدَمَ الاحْتياجِ لَها نحتَرِمُها بِ اسمِ الوَفاءِ فَقط ،
أسماءٌ فِي ذَاكِرةِ هَواتِفنا وُجِدت في صُندوقِ المُرسل لأنّنا قُمنا بِتَحديد الكُل فقَط !
بينَما الوَاقِعُ أنّهم ذَاكرةٌ لاتَصدأ ولاتَعطبُ أبدا ،
وأننَا معهم دَائمي الشُعور بأنّ الأحرُفَ باهتة ولاتليقُ بِفخامَة مانحمِلُهُ في صُدورِنا .
هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
أولئِكَ الذينَ لاتتخيّل أن تراهُم كلّ حيِن بقَدر ماتشُعر أنّك كذّلك ،
أولَئِكَ الذينَ لايعْبرون ذَاكِرتكَ لأيّام ، لكِنّهم ماوهَبوكُ الشُعور بأنّهم كَذلكَ حينَ عَبروا بِهَا ،
أولَئِكَ الذينَ لاتُنهِي حديثكَ عنهُم ب : " واحشِيني زمَان عنهُم "
لأنّ اشواقكَ المُعتادة حاَلةُ مَرَضِيّة لاتَليقُ بعَافِيةَ احتِياجِكَ لأنّ تَكُونَ بِهِم ، ولأنْ تَشتَاقُهُم كمَا يكونُ الشّوقُ للعُظَمَاءْ .
جَدِّي كانَ الشَواذُ الوَحِيد عنْ هذهِ القَآعِدة ،
فهُوَ أكثرُ شَخصٍ أشعُرُ بِهذا تِجَاهِهْ ، وَهُوَ أكثَرُ شخصٍ أخبَرتُه أنِّي أُحِبُّه ، وأنِّي أشتَاقُه ، وأنَّ العيدَ وجُودُه .
ومَا اختَبَرتُ إزدواجِيّة الشُعورِ فيني بِتمَام اليقينِ أنّهَا كذلك بعدَ أنْ مَاتَ جَدِّي .

هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
ثَوابِتُ عُمُري الذي بَاتَ يتشَبَّثُ بِالخَيبَةِ آملاً أنْ تَدفَع عنهُ بِفَرضِيّة أنَا أقوَى ، فَجيعَةَ التَشظِّي حُزناً !
قَواعِدُ اِستمرَآريّتِي التي تُشبِهُ الأعمَى بَعدُهُم ، أو كَمَن بِهِ ضَربٌ من المَسّ ، تَتخبّطُ لاتَدري ذاهبَةٌ لأينْ أو لِمَن أو حتّى لمَاذا ؟
هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
كمَا وأنّك فقَدتَ أحَدَ أعضَائِكْ ،
وكأنّ العُمرَ الذي قضَيتُه مَعَهُم كانَ إثباتاً فقَط على أنّي ماوُلِدتُ مِن رَحِم حُلُم ،
وكأنّ الفَرح .. وَاقعٌ بَغِيّ هَرَبَ من فِراشِ حيَاتي حينَ طَلعَ الصَباحْ .
هَل حقاً كَانتْ مُتعَةُ الأمسْ ؟
أَم أنِّي لِفَرطِ الحَنينِ تخَيّلتُني أقرَبَ الأشْياءِ لَهُم ؟
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ سَأُنَمِّقُ الأعْذارَ لتَأخُّرَ انسِكَابي فَجيعَةً لا تَستَوعِبُ الأرضَ دونَهُم !
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كيفَ سَ أُخرِسُ الشَوقَ بِتَذكُّرِهِم وأنَا لا أَملِكُ منَ الذِكرَى غيرَ الزَهيدْ !
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ سَ أُنفِقُ الوقتَ بعدَ ذلِك وأنا أزَلِيةُ الشُعورِ بأنّ الوَقتَ هُم ، وأنّي دائماً أنشَغِلُ بهِم عَنهُم !
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ أصبِرُ ؟ وكُلُّ ماحَولي هُنا يشِي بِحُضُورهِم .. كَ إثباتِ هَويّة ، كَ وطنٍ حَقيقيّ ، كَ منزلٍ داَفِيء ، كَ شبَابيكَ تُنجِب النُور ،
كَ أبوابَ تُهدِي البَشائرْ ، كَ مُسَكِّناتِ وَجَع ، كَ أدْويةِ انكِسَار ، كَ صَوتِ عيدْ ، كَ فُستَانٍ أبيضٍ وَ باقاتُ بنَفْسَج !


ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ سَأُشفَى مِنكِ وأُصَدِّقْ ؟
... مَاذا لَو أُشفَى مِنك ؟
و أُصدِّقْ !!
فَ أُصافِحُ الحُبّ مُعزّية ، و أَحتَضِنُ أحلامِي مُواسِية ، و أَشُدُّ من عَزِم مَلامِحي ، و أُرَبِّتُ على كَتفِ أيِّامِي !
وَ آخذُ العَزاءَ بِهِم .. فِيني ؟
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الصَبرِ لِ أؤمِنَ بأنّهُم مَرُّوا بِي ومَضُوا ،
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الفَجيعَةِ لِأُهَدِّيءَ مِن رَوعِ روحٍ تَفزَعُ مِن كُلِّ زاويةٍ في أمْكَنَةٍ تَشِي بِهِم ،
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ النِسيَانِ لِأَتخَلَّصَ مِن أصوَاتِهم في أُذُنِ لَهفَتي ، وَرائِحَتِهم في جَسَدِ حَنيني ، وَ رَسَائِلِهِم في أدرَاجِ ذَاكِرَتي ،
وَأحلامِهِم في عَينِ أيّامي ، وأَفراحِهم في صَدرِ جُنوني ،
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الرَحمَةِ لِ أُخرَسَ نُواحَ التّوقِ لأنْ أَكونَ بِهِم وَلو لِثَانيةْ ..
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي ، يَاكَذِبةَ رَحيلِهِم لأُصَدِّقَ أنّي .. هَكذا فَقدْتُهُمْ !‏ ،
كَمَا وأَنِّي فَقدتُ كُلّ أعضَائِي !!

والله والله اني آشتاق لجدي

لامس قلبي وجرحي كثيراً ي آحبتي



ف حدثوا حزني :‏ كيف كان فقدكم ‏؟

:MonTaseR_137:

راقت لي فأتمنى ان تروق لذائقتكم

Mod750 02-10-18 01:39 AM


الله يسامحك اخوي عزوز .. بل الله يكتب لك الجنة .. والله الذي لا إله الا هو توي من ثلاة اشهر من الان
دافن ابوي تحت التراب .. ولا اجد لنفسي اي عذر في ان اختزن حزني داخل اعماقي ولا اظهر لاحد مدى حزني
وانت الليلة قد اخرجت مكنون ما في قلوبنا من الم على فراقهم
نعم .. فراق احبتنا من اقربائنا وغيرهم من ينتموا إلى قلوبنا.

الحقيقة اجد الاختيار
وابدعت في نشر المقال
فلا تعلم اخي اي اجرٍ من الله ينتظرك فقط للتذكيرنا بصلة ارحامنا

الله يكتب الخير تحياتي


الفيفي2017 02-10-18 09:34 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏ღعـــڒٍۅڒٍ‏ღ (المشاركة 1690714)
:montaser_137:

... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏




-
هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏


أولَئِكَ الذّينَ نشْعُرُ أنّهُم منْ ثَوابتِ العُمر ،


و أَهمِّ قوَاعِدِ إستِمرآريتِهْ .



هُناكَ أناسٌ ، نُحِبُّهُم ذّاكّ الحُبّ المُستَقِر ،
ذاكَ الحُبّ الذي يجعَلُنا لانَفقدهم أبدا مع انّنا نفتَقِدهُم دائماً !
أشخَاصٌ لا نُهاتفهم كل يَوم ، بل قد لا نُهاتِفُهم كُلّ عاَم ، لأنّهُم ليسوا أشخاصاً نتلّفتُ كلّ ذِي حينٍ نّتفقّدهُم ،
فهُم قَبل أن نَعرِفُهم في أعمَاقِنا .. هكَذا يُشعِرونَكْ !
أشخاصٌ حينَ تٌرآسلِهُم في الأعيادْ تَكتُب لهُم فقَط " كُلُّ عامٍ و أَنتُم أَنتُم " ،
بينَما قد تُرسلُ لأشخاصٍ لايعنُونَ قلبَكَ في شيء " كُلُّ عامٍ أنَا أُحِبُّكُمْ " !
مَن يقرأ رسَائِلُنا لأولئكَ الأشخَاص يظًّن أنّهم مَعارفَ عابرينَ فَقطْ ،
صَداقاتٍ قَديمَة قِدَمَ الاحْتياجِ لَها نحتَرِمُها بِ اسمِ الوَفاءِ فَقط ،
أسماءٌ فِي ذَاكِرةِ هَواتِفنا وُجِدت في صُندوقِ المُرسل لأنّنا قُمنا بِتَحديد الكُل فقَط !
بينَما الوَاقِعُ أنّهم ذَاكرةٌ لاتَصدأ ولاتَعطبُ أبدا ،
وأننَا معهم دَائمي الشُعور بأنّ الأحرُفَ باهتة ولاتليقُ بِفخامَة مانحمِلُهُ في صُدورِنا .
هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
أولئِكَ الذينَ لاتتخيّل أن تراهُم كلّ حيِن بقَدر ماتشُعر أنّك كذّلك ،
أولَئِكَ الذينَ لايعْبرون ذَاكِرتكَ لأيّام ، لكِنّهم ماوهَبوكُ الشُعور بأنّهم كَذلكَ حينَ عَبروا بِهَا ،
أولَئِكَ الذينَ لاتُنهِي حديثكَ عنهُم ب : " واحشِيني زمَان عنهُم "
لأنّ اشواقكَ المُعتادة حاَلةُ مَرَضِيّة لاتَليقُ بعَافِيةَ احتِياجِكَ لأنّ تَكُونَ بِهِم ، ولأنْ تَشتَاقُهُم كمَا يكونُ الشّوقُ للعُظَمَاءْ .
جَدِّي كانَ الشَواذُ الوَحِيد عنْ هذهِ القَآعِدة ،
فهُوَ أكثرُ شَخصٍ أشعُرُ بِهذا تِجَاهِهْ ، وَهُوَ أكثَرُ شخصٍ أخبَرتُه أنِّي أُحِبُّه ، وأنِّي أشتَاقُه ، وأنَّ العيدَ وجُودُه .
ومَا اختَبَرتُ إزدواجِيّة الشُعورِ فيني بِتمَام اليقينِ أنّهَا كذلك بعدَ أنْ مَاتَ جَدِّي .

هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
ثَوابِتُ عُمُري الذي بَاتَ يتشَبَّثُ بِالخَيبَةِ آملاً أنْ تَدفَع عنهُ بِفَرضِيّة أنَا أقوَى ، فَجيعَةَ التَشظِّي حُزناً !
قَواعِدُ اِستمرَآريّتِي التي تُشبِهُ الأعمَى بَعدُهُم ، أو كَمَن بِهِ ضَربٌ من المَسّ ، تَتخبّطُ لاتَدري ذاهبَةٌ لأينْ أو لِمَن أو حتّى لمَاذا ؟
هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
كمَا وأنّك فقَدتَ أحَدَ أعضَائِكْ ،
وكأنّ العُمرَ الذي قضَيتُه مَعَهُم كانَ إثباتاً فقَط على أنّي ماوُلِدتُ مِن رَحِم حُلُم ،
وكأنّ الفَرح .. وَاقعٌ بَغِيّ هَرَبَ من فِراشِ حيَاتي حينَ طَلعَ الصَباحْ .
هَل حقاً كَانتْ مُتعَةُ الأمسْ ؟
أَم أنِّي لِفَرطِ الحَنينِ تخَيّلتُني أقرَبَ الأشْياءِ لَهُم ؟
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ سَأُنَمِّقُ الأعْذارَ لتَأخُّرَ انسِكَابي فَجيعَةً لا تَستَوعِبُ الأرضَ دونَهُم !
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كيفَ سَ أُخرِسُ الشَوقَ بِتَذكُّرِهِم وأنَا لا أَملِكُ منَ الذِكرَى غيرَ الزَهيدْ !
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ سَ أُنفِقُ الوقتَ بعدَ ذلِك وأنا أزَلِيةُ الشُعورِ بأنّ الوَقتَ هُم ، وأنّي دائماً أنشَغِلُ بهِم عَنهُم !
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ أصبِرُ ؟ وكُلُّ ماحَولي هُنا يشِي بِحُضُورهِم .. كَ إثباتِ هَويّة ، كَ وطنٍ حَقيقيّ ، كَ منزلٍ داَفِيء ، كَ شبَابيكَ تُنجِب النُور ،
كَ أبوابَ تُهدِي البَشائرْ ، كَ مُسَكِّناتِ وَجَع ، كَ أدْويةِ انكِسَار ، كَ صَوتِ عيدْ ، كَ فُستَانٍ أبيضٍ وَ باقاتُ بنَفْسَج !


ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ سَأُشفَى مِنكِ وأُصَدِّقْ ؟
... مَاذا لَو أُشفَى مِنك ؟
و أُصدِّقْ !!
فَ أُصافِحُ الحُبّ مُعزّية ، و أَحتَضِنُ أحلامِي مُواسِية ، و أَشُدُّ من عَزِم مَلامِحي ، و أُرَبِّتُ على كَتفِ أيِّامِي !
وَ آخذُ العَزاءَ بِهِم .. فِيني ؟
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الصَبرِ لِ أؤمِنَ بأنّهُم مَرُّوا بِي ومَضُوا ،
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الفَجيعَةِ لِأُهَدِّيءَ مِن رَوعِ روحٍ تَفزَعُ مِن كُلِّ زاويةٍ في أمْكَنَةٍ تَشِي بِهِم ،
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ النِسيَانِ لِأَتخَلَّصَ مِن أصوَاتِهم في أُذُنِ لَهفَتي ، وَرائِحَتِهم في جَسَدِ حَنيني ، وَ رَسَائِلِهِم في أدرَاجِ ذَاكِرَتي ،
وَأحلامِهِم في عَينِ أيّامي ، وأَفراحِهم في صَدرِ جُنوني ،
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الرَحمَةِ لِ أُخرَسَ نُواحَ التّوقِ لأنْ أَكونَ بِهِم وَلو لِثَانيةْ ..
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي ، يَاكَذِبةَ رَحيلِهِم لأُصَدِّقَ أنّي .. هَكذا فَقدْتُهُمْ !‏ ،
كَمَا وأَنِّي فَقدتُ كُلّ أعضَائِي !!

والله والله اني آشتاق لجدي

لامس قلبي وجرحي كثيراً ي آحبتي



ف حدثوا حزني :‏ كيف كان فقدكم ‏؟

:montaser_137:

راقت لي فأتمنى ان تروق لذائقتكم


حقا مشاركة رائعه ورائقه سلمت يداك

الفيفي2017 02-10-18 09:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mod750 (المشاركة 1690720)

الله يسامحك اخوي عزوز .. بل الله يكتب لك الجنة .. والله الذي لا إله الا هو توي من ثلاة اشهر من الان
دافن ابوي تحت التراب .. ولا اجد لنفسي اي عذر في ان اختزن حزني داخل اعماقي ولا اظهر لاحد مدى حزني
وانت الليلة قد اخرجت مكنون ما في قلوبنا من الم على فراقهم
نعم .. فراق احبتنا من اقربائنا وغيرهم من ينتموا إلى قلوبنا.

الحقيقة اجد الاختيار
وابدعت في نشر المقال
فلا تعلم اخي اي اجرٍ من الله ينتظرك فقط للتذكيرنا بصلة ارحامنا

الله يكتب الخير تحياتي


كان الله بعونكم وآجركم بمصابكم ورحم والدك ووالدينا وجميع موتى المسلمين

رموز المشااعر 02-10-18 11:34 PM

روووووعه


مبدع كعادتك :MonTaseR_1:

رموز المشااعر 02-10-18 11:49 PM

رووووعه


الساعة الآن 09:57 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا