|
لِم يا مَلك ؟ . كفاكَ تدور في هذا الفلك أتريد أن تتبع خُطا من قد هلك ؟ لن تجنِ في أرضي حصاداً لو تكسّر منجلك " أنا لستُ لك " ودّع أحاسيس المُنى في نبض شِعرك أو دمك وأسدّل ستائر عهدنا ما عاد فيها مُشترك وأتى الزمان على الذي قد كان يوماً لي و لك وعن الخطيئةِ لا تسل باللهِ إني أسألك فـ لربما كان الجواب سيقتلك ..! ولربما يوماً تجد غيري حناناً تُبدلك ودّعت فيك ملامحي ظمأى فـ جُد بمناهلك قررتُ هجركَ دُون شك " أنا لستُ لك " لِم يا مَلك ؟ فـ هل النهاية أوشكت والسهم في قلبي فَتك ؟ أم أن وعدكِ زائفٌ ورمى بـ حُبي لـ الدَرك ؟ أم أن حُبكِ كذبةٌ قادت مصيري لـ الشَرك ؟ ها أنتِ تنوين الرحيل وها أنا بـ الوهمِ أحيّا والجُنون على وشك ما كان حُكمكِ مُنصفاً حين أزدرى قلبي وأودعَ كُل ذياك الوفاء على المَحك لِمَ يا مَلك ؟ :81: منقول |
صح لسانك يعطيك العافيه وقواك الله |
اقتباس:
شكراً لـ حضورك الكريم |
ويعلو في سمائك سحب ذاهله تعانق كل معاني الحياة تروي بحروفها كل مناه العاطفة وكل شعور سكن دفاه سيدة القلم وجمال كوكبك الدري في غسق الفجر في شفق الوردي نراه في سطوه العشق في منفى الحب اتاه فما على قياصره المحبه ومن اتاك بايوان الملوك الا ان يقدم فروض الولاء لعله يحياه حضورك مبهج للإبداع الرائع تستحقين التميز |
قبل ما ابتدي أحب أشيد بكتابتج هنا ،، أنا لمست قلم مبدع ،، من طرفي ،، خاطرة رائعة مكتملة الأركان ،، ولأنني مررت بالمدونة ،، أنا غير مستغربة من هذا المستوى ،، اللي عجبني ،، شي جميل الخاطرة حوارية بين طرفين ،، أول مرة أمر لچ في موضوع متفرد والله يستحق التقييم ،، ولم يا ملك ،، في ردي القادم ،، لنرى حوار رائع ،، بين حب انتهى من طرف ،، وأبى الطرف الآخر ،، ذلك الصد ،، حب لا زال متمكن من قلب ،، فعندما يرى كل كل صفات الملاك ،، من طهر ،، من عفه ،، من روائع جمالية ،، كل ذلك يصب في مسمى الخاطرة ،، وما أجمل ما أثارته خاطرتمِ ،، ذكرتيني بميادة الحناوي في أنا بعشقك ،، أم الرجال،، واصلي الكتابة ،، وفي ردي القادم وقفة مع لم يا ملك ،، |
إني أرى يأسا قد تمكن من ملك ،، أصبح ذاك الحب مجرد ماضي مشترك،، أتسأل ،، لماذا كان مفترق الطرق ؟؟ أكرامة قد أهدرت بخيانة فكان ثأرا مستحق!! أتجبر فُرض ليصبح ذاك الحبيب قصاصة من ورق!! أم هو ،، حب جديد لاح حديثاً بالأفق !! مهما يكن ،، إني أرى حبا قديما جمع قلبين بعشق ،، أرى رجلا متمردا يأبى الهزيمة يهوى الشرك ،، أسمعه يقرع ناقوس الذكرى ملحا بكل صدق ،، أتلمس خطى الأثر تأبى أن تندثر ،، اشتم عطر برد وسط لهيب مستعر ،، هناك طعم علقما ومرارة عصارتها أرق ،، هو هكذا ،، حال من يهوى لا يكل ولا يمل ،، هو هكذا،، فارساً عشق بطولات السبق ،، هو هكذا ،، ذاك المتيم يرفض مفترق الطرق ،، هو ،، أهدر دمعته غير مبالٍ بالعتب ،، هو،، قرر أن يظفر بها أو لتكن نهايته الهلك ،، هو ،، امتطى جواده ليخطف تلك الأميرة ملك ،، ولم ،، لا تسألي العاشق لمَ، لا تطلبي قطع الرجاء ،، فموته في كفه ،، وحياته في الثانية ،، لا تعجبي ،، هو لن يكف ،، هو لن يكل ،، هو لن يمل ،، فحبيبته تُدعى ملك ،، جميلة هذه الأجواء ،، قلم مبدع كما أسلفت ،،دمتي بود ،، مرت من هنا الجادل ،،، |
| الساعة الآن 03:35 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا