لحن الوفاء
ما أجمل الحب حين يصاحبه
اتفاق
تبادل
رضى
يصبح انيقا ويمسي عبقا
يرتدي أجمل حلة
ويحلق في سماء الحياة
استشعرت روعة الحب بتلك الكلمات
وجدت بها عبق الحنين وجمال الشوق

عانقت سماء الابداع كعادتك
وابحرت بنا بعالمك انت
وابقيتنا فيه ..

صرخات… وسطور
لورقة بيضاء..
تنتظر من يرسل الحياه في رحمها
تكتب كثيرا…
عنها..
لها..
فبداية السطر… هي
ونهاية السطر ..هي
فكيف يكون الحال.. !؟


تمتمة..
وتلك الانثى تسكن.. نبضي وسطري
ففي الرمق الاخير من الليله البارده
ترتجف السطور
ويشح الحبر
وتصبح السطور
مهجوره..
مقتوله..
مبعثره..
تنتظر الكثير من قليل الانتظار..


صمت يخيم فوق سمائي..
ضجيج صامت يبعثرني..
اكتب بشئ.. من هذيان
واقرأ إبداع غير كل الإبداع..

ففي خاطره..
سمعت صرخة انثى
ورأيت قلم مشع
وأناقة رائعه..
واسم رائد في الخواطر
فهنئيا. لعبير بهذا الفكر والقلم…

يحييك نهر الشوق

والقلب المسجي

ولكن الظلام بأرضي

قد قطع طريق قافلة الكلمات

فعبأت حروفي تحت جفني

وملأت حقائب عيني

وخرجت أتحقق من أبجدية الليل

والأبعاد ... والصدى ... وهمسك

وعند لعثمة الهجير

غض الكلام علاه العطش

ليلة.. وأوراق ،،،


تلك هي بقايا الذكريات ،،

ذكرياتنا التي التحمت بخلايا الذاكرة ،،،



رياح الشتاء ،،

تلك هي سيدة الفرقة..!!


تقوم بإمائتها،، ليتجاوب الغصن بعد ذلك

لتعزف بذلك موسيقى الذكريات ،،