04-27-18, 01:02 PM
| #1 | |||||||||||||
  
| 
اجواء
في وسط اسطنبول في تقسيم ذاك الجمال وروعه المنظر والهواء النقي والوجه الحسن وأروع المباني اجواء جميله و رومنسيه لكن اجواء ناقصه الغايه لو كنت معي أجوائي كامله لا ابالغ في وصفي إنما احساس مرهف احبك يا اسمر رغم ما رأيت من أشقر اللون اسطنبول بلد العجائب بس الغريب انك مو معي ودي اكتب كتابي وأعقد لكنك لا ترى هذا مناسب اراك ملاكي يا اروع غزالي احبك يا غرامي ويا كل املي وسلامتكم | |||||||||||||
| |
|
04-27-18, 02:02 PM
| #2 | |||||||||||||
 
| "يعطيك العافيه وصح لسانـــــــكـ " ........ :61: | |||||||||||||
| |
|
04-27-18, 02:36 PM
| #3 | ||||||||||
|
نيالك ذهبت الى اسطنبول  | ||||||||||
| |
|
04-27-18, 02:58 PM
| #4 | |||||||||||||||
 
|
أجواء واسطنبول ،، رائع العنوان ،، لأن ذكرى أسطنبول تعني الأجواء ،، فلأشرع دون شراع مع كلماتك ،، في ردي الأول بتعليق ،، وفي ردي الثاني بأجواء أسطنبول ماذا عنت لي،، كمحاورة وتكملة ،، فالآتي تعليق ،، | |||||||||||||||
| |
|
04-27-18, 03:14 PM
| #5 | |||||||||||||||
|
اسطنبول ،، تراها ليست معك ،، وأرى ما لا تراه ،، أراها معك ،، لم افترِ،، هي كلماتك عبرت عن ما يلي ،، جسدك حضر ،، عقلك شرد ،، فالقدم هنا ،، والقلب هناك ،، الرأي هنا ،، والعقل بفكره هناك ،، خمرية اللون ،، ذات السمار سامرت مخيلتك ،، جبت بها تقسيم ،، رأيت بمل الوجوه وجهها ،، حتى الشقراء والحمراء كانوا هي ،، جبت بتقسيم تنشد العواء النقي ،، فجاء شذاها يذكرك أنك حيّ ،، جاء طيفها هاتفته بلهجتك خلك هنا جنبي شوي ،، ناديتها فردد صدى صوتها بك كان شعور داخلي ،، طرقات تقسيم ضاقت بما رحبت ففكرك يعاتبك بقوله ليتها هي هنا تشاركني الممشى تشاركني البسمة تشاركني كل شي ،، كل هذا وهي ليست معك ،، كل أطلالها بصحبتك تمشي معك ،، كل بسماتها حاضرة غاب الجميع لتبهرك ،، كل ضحكاتها رنانة أختفت الأصوات لتدهشك ،، كل كلماتها تروي الحكاية أتريد دليل خذ مرآتك سترى كلماتها تدفق محفوظة في محجرك ،، هي معك ومعك ومعك ،، لكن مطمعك أن تكون قلبا وقالبا لا مجرد طيفا في رحلتك ،، هذا هو التعليق على خطه فكرك وعبر عنه قلمك ،، وبعد ذلك ،، | |||||||||||||||
| |
|
04-27-18, 03:36 PM
| #6 | |||||||||||||||
|
بعده ،، موضوعك حرك ذكرى أجواء حاورتنا،، فأحببت أن اسكبها هنا أكمل روعة أسطنبول لتكىن شهادة حق ،، اسطنبول عشق جميل ،، وطن صغير متكور كجنين في وطن كبير ،، جدا كبير ،، كم راق لي ذاك الوطن ،، لوحاتها بطبيعة صيغت بفن ،، فتنتها كبيرة وأنا بكتابتك اليوم لها أحن ،، ،،، حنيني فاق تقسيم فهناك ذكرى أهم ،، في الأرتاكوي والبسفور أنا أهيم ،، بذلك اليخت الكبير في رحلته شفت النعيم ،، في رحلة تحوي الكثير من المعارف والحكم ،، ،، وهناك تل العرائس أرى عروس بفستانها بجمالها عي مذهلة ،، تودعنا ملوحة فهناك يوم حافل معذورة برحيلها ،، والتفت لأرى منظر يدهشك فتقول جل من صوره ،، ونودع ذاك التل لمكان آخر لا زلت أخبره ،، ،، اسمعت عن شارع في غير دولته ما أجمله ،، ما أروعه ،، نعم هو شارع بغداد روعته التجوال فيه تحكي قصة مغامرة ،، ،، ويجذبك جبل ألوس ،، لترتشف من مقهاه البعض القليل ،، فالنظر لروعه الخالق أنستك لقمة فالخير كثير ما أكثره ،، في مصنع الشوكليت تحف مثيره تغريك بشكل لا تتصوره ،، فاق الخيال فأشكاله ترفل بدلال ،، ،، وكم وكم بين ميني تورك ،، ودولما بهجت ،، والتسوق ،، صحيح هو مهم ذاك التسوق هو نعمة ،، لكنه عند الرجال عنه يقال شر لا بد منه ،، ،، وتحين ساعة عودتي فأراها متذمره ،، فاسطنبول كما ذكرت أنت هنا أجواء لا تنساها الذاكرة ،، راق لي ما عبرت عنه ،، واصل ،، مررت من هنا الجادل ،،، | |||||||||||||||
| |
