07-14-18, 10:25 PM
| #1 | |||||||||||
 
| 
هذة قصتي مع نفسي بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله نبينا الحمد لله علي نعمه الاسلام . أيتها نفس أحببتي شهوات دنيا عن خيرات الجنة أيتها العين لما للحرام تشتهي وللحلال تبتعدي تبا لنفسي على إتباع اللغو. أعطني الله لسان لذكره وأستعملته فيما نهى أحببت نفسي ونسيت ذكرى ربي أتبع ولزلت اتبع دنيا على متاعها حتى سرت من قوم تباع لا أعرف ما قدمت لأمة او ماذا أعطيت نفسي ؟ لا شيء . سواء ضياع الوقت وضياع السنوات مازلت اوهم عقلي أنني يجب ان أصبح صالح عندما أصبح شيخا أضحك على نفسي دائما ولا اعرف إلى متى سوف أعيش يوم شهر سنة أعوام ولكن نهايتي في قبر وحدي لا أهلي ولا أصحابي لا أحد سوف يساعدني غير عملي شكرا على تفاهتي فقد نسيت من خالقني وأعطاني أشكر العباد ونسيت شكر رب العباد إلى متى الغفلة يا أيتها النفس والله لا أستحي على هذه نفس اخاف الناس ولا أخاف رب العرش هكذا وصلت نفسي بدات أشك فيها لماذا لا أتحكم فيها وأروضها سوف أحاول تهدأتها كل مرة تربيتها الأني إقتنعت مهما أرضيتها فإني أعيش في جحيم وعند إبتعاد عن أوامرها أشعر براحة . هذه قصتي مع نفسي . والله اعلم رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله لا انت استغفرك واتوب اليك . | |||||||||||
| |
|
07-15-18, 02:25 AM
| #2 | ||||||||||||
|
ما دام ذاك الضمير حياً متوقظاً فسيأخذ بنفسك للطريق المستقيم كلما ضلت وما دمت تميز بين الحق والباطل فحتى لو ارتكبت باطلاً ستطرق باب التوبة وستمحو الحسنة السيئة | ||||||||||||
| |
|
07-15-18, 10:58 AM
| #3 | |||||||||||||
| قلب يعشق بكرامة لاتهان
|
ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: لو لم تذنبوا لذهب الله بكم وجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر لهم هذا من رحمته وجوده أنه جل وعلا قدر على عباده وجود الخطايا ثم يتوب عليهم سبحانه إذا تابوا إليه. فلا ينبغي للعبد أن يقنط معناه: لا تقنط ولا تيئس بل بادر بالتوبة كما قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا [الزمر:53] يعني: للتائبين، فهو قدر الذنوب وقدر المغفرة . فلا ينبغي للعبد أن ييئس، بل ينبغي له البدار بالتوبة والاستغفار وحسن الظن بالله ولو فعل ما فعل من الذنوب، لكن عليه أن يجتهد في المحافظة والحذر والله يتوب على من تاب جل وعلا. منقول من كلام لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله | |||||||||||||
| |
|
07-15-18, 11:16 AM
| #4 | |||||||||||
| بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه . الحمد لله علي نعمه الاسلام . بالله نستعين . بسئلك هل كل ذكرته في الرد من كلام الشيخ ولا انت اضفت شئ من عندك ابي اعرف اذا ممكن . بارك الله فيك اللهم زدني وعلمني ماينفعني . سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك . | |||||||||||
| |
|
07-15-18, 12:16 PM
| #5 | |||||||||||||
| قلب يعشق بكرامة لاتهان
|
اشكرك على هذا الأتهام والله حسيبك عليه ولست بحمد الله من يتقول على العلماء وهذا دليلي https://binbaz.org.sa/fatwas/18778/%...86%D8%A7%D9%87 | |||||||||||||
| |
