حديث الطريق . مزدحمة هذه المدينة بالأماني ونظرات الفضول , وجريدة المقهى الهادئ تمتلئ بالقتلى ... تتهمني مكتبتي بالخيانة مع شاشة الهاتف ... شتائي لا ينقطع والصقيع لا يكذب , ودفء الصيف لا يوقف ارتعاشي ... ذهبتْ بعدما أسدلت رمشيها , غابت هي وغابت الشمس عن المدينة ... صرير الوقت يقلق النوافذ ... هي لم تحتل قصري بحق , لقد حطمت الباب والمفاتيح ... هذا الندى من جبين الأمل قد سال , وهذا المطر يضمد جروح الصيف ويقبّل المنفى ... |
سلمت اناملك على هذا الطرح الجميل :50: |
جميل هذا الكلام وهذا الخيال الأخّاذ اشكرك على روعة طرحك الجميل ودي لك |
.. الأخ الكريم / عادل .. تفصيلاً لكُل سطر .. اشعر فيما كتبت كل سطر يرسمُ حاله خاصه .. حتى أنهيتها بـ المنفى ..؟! حملت خاطرتك عدة تساؤلات وعده حالات .. شملت الخيبه النهايه الضياع والوداع .. الف شكر على هذه الوصله .. الكريمه من سموك |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
أسعد الله أوقاتك بكل فرح وإشراقات الأمل . |
رائع جداً الله يعطيك العافيه تحياتي لسموك |
اقتباس:
|
صح لسانك اخي موفق |
كلمات اختصرت أشياء.. في داخلك. وربما مرت عليك..لحظات..عيبارات. اغلقت الحالة..بسرعة خاطفة.. انجزت ما تريد وصولة الينا. شكراً لك ولقلمك الجميل. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 03:47 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا