"
حينما يكون الأمل متكأً لكل صدمات الحياة فحتماً سينهدم جداره وينهار بناؤه جراء هذا التكتل من الاحتدام والاستناد عليه أكثر مما ينبغي ..

الأمل وحده لا يمحو خطوات اليأس البالغة .. والبدر الآفل لن يعود إلا ناقصاً ..

مرجانة
بين ثنايا السطور تمخضت الأحرف بقناعة شع منها الضياء ألزمي خطاها
يعطيك العافية
تحيتي

من الشّعور المؤلم غالبًا يولد شعور آخر مختلف
وكأن الشّعور يعوّض الشّعور كحالة من التّعاطف

لطاما كان الانتظار ابن الغياب العاق ...فكيف سيرأف
بالقلوب العابرة .. ومن تلك القسوة تتوالى الجراح إلى أن
يبزغ للأمل فجر.

بكل بساطة اختزلتِ الكثير المشاعر فكنتِ هنا رغم الألم

بغاية اللطف ..

جبرَ الله قلبكِ كما تجبرينَ كسري يا أورانوس
سعيدة جداً بحضورك

عافاكِ البارئ
شكراً جزيلاً

أضأتَ يا صعب ..

من دواعي سروري يا عتيم .. أن لا تبرحَ حرفي
هنيئاً لي بقارئٍ مثلك ..

شكري الجزيل لحضوركَ الأنيق
ممتنة ..

دمتَ بسعادة ..

تعقيب راقي ، و جميل جداً يا شاعر
أنتَ من اسمكَ يا إحساس .. تضع حروفكَ بصياغة تلامس الروح

شكراً جزيلاً لحضوركَ الأنيق
ممتنة ..