منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-06-18, 11:09 AM   #1
Picasso

الصورة الرمزية Picasso

آخر زيارة »  09-17-23 (01:14 PM)

 الأوسمة و جوائز

247 حب إيه إللّي انت جاي تؤل عليه !



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



أغنية خالدة!
دُرّة مِن دُرر كوكب الشّرق ..

كَم صدحَت بِصوتها (الغنيّ) ..
بآه..
ردّدت صَداها آآآهات ..

كَم حبست أَنفاس المَسامِع وَ القُلوب
بِمخارج حُروف العِشق و الشوق و الوَله
وَ ألوان الغرام ..

كَم أفنت مِن عُمر تِلك المَوهبة
في سَبيل البَلل الذي غطّى أرواحاً مُتعطّشة
لِقطرات الحب ! ..

،

وهي كانَت سَحابة مِن قوافل سُحب
أمطرَت عذب الكلام
في أزمان شهِدت مِن ( ضحايا الحب )
ماللّه به عليم ! ..

،

فَفي المَاضي البعيد قال بن معاوية :

خُذوا بدمي ذات الوِشاح فإنّني رأيتُ بعيني في أنامِلها دَمي
أغار عَليها مِن أبيها وأمها وَمن خطوة المِسواك إن دارَ في الفم ِ
أغار علَى أعطافها مِن ثيابها إذا أَلبستها فوقَ جِسم مُنعم ِ
وَ أحسدأقداحاً تقبلُ ثغرها إذا أَوضعتها مَوضع المزج ِفي الفم ِ
خُذوا بدمي مِنها فإنّي قتيلها فلا مَقصدي ألاّ تقوتو تَنعمي
ولا تَقتلوها إن ظَفرتم بِقتلهاولكن سَلوها كيف حل لها دمي
وَقولوا لها يَا مُنية النّفس إنني قتيل الهوَى والعِشق لو كنتِ تعلمي


وَفي الماضي القريب قال نزار قبّاني :

يا سيِّدتي: يا سيِّدة الشِعْرِ الأُولى هاتي يَدَكِ اليُمْنَى كي أتخبَّأ فيها.. هاتي يَدَكِ اليُسْرَى.. كي أستوطنَ فيها.. قولي أيَّ عبارة حُبٍّ حتى تبتدئَ الأعيادْ

وَفي حاضرنا قال الأَمير الشّاعر عَبدالرحمن بن مساعد :

أجــهــلــك ... ولــــــي ســنــيــن أَتـخــيّــلــك
ووجــــهـــــك الـــّـلـــــي قـــِــــــد نـــحـــتـّــه
فـــــــــــي عــِـظــــامــــي وَالــــــجــــــوارح
وجــــهــــك الــــلـــــي قــــِـــــد حــفــظــتـَــه
وبــــتــــفــــاصــــيــــل الــــــمَـــــــلامـــــــح
بـــــالـــــنــّــــهــــــار فـبـــــســــــمِــــــتــــــه
بـــالــــشـــّـذا الــــــلـّـــــي فــــــــــــي وروده
بـــــــالـــــــهـــَــــلاك فـغـــــضـــــبــِـــتــــــه
بــــالأَمــــان الــــلـــّـي فــــــــي حـــــــــدوده

مـن جُنـوحـه فــي البـَهـا .. لـيـن أقـصـى نُقـطـة
فــــــــي كــــاســِــر جــمـــالـــه لــلــعــذوبـَـة
مـِــــن شـــــروق الـــنـّــور فــــــي ضـــيــّـه
لـــلـــشـّــعــــر فــــــــــــــي غـــــــروبـــَــــه
مــن شـُطـوط الكـحـل فــي عيـونِـك لـِنـحـرك
مــــِــن بـــيـــاض الــثـّـلــج فــــــي خــــــدّك
لــــجـــــمـــــر ٍقـــــــــــــــاد ثــــــَـغــــــــرك
يـا بـاكـر الـلــي أَجـهـلــة .. أرّقـتـنــي الأَسـئـلــة
وأبــطــى الـعُـمــر يسـتـعـجِـلـك .. أَجـهــلــك

يـالـّلــي كـُـلـّــي بـــــك مـعــرفـَـه .. وأجـهــلــك ! ..
مـــــــا أصــعـَـبـــك .... مــــَــــا أَســهـــلِـــك
مــــــا صــعــبـــك .... كـــيــــف الاقِـــيــــك
مـــــــــــا اســـهــــلـِـــك .... لـــوالاقِــــيــــك
يـــــــــلــّــــــــي دوم أتــــخـــــيــّـــلـــــك ...
مـمـلـَكـة لـحـســن الــزمــن . وأنـــــا مـَـلـــك ! ..


،

الحُب جميل..
أَو هوَ أصل الجَمال..
أو أنّ الجَمال ليس إلاّ ضياء
شَعّ مِن شَمعة أوقدها الحُب
ليبَدد ظَلام كُل المَشاعر
وَ يدفئ ( برودة ) كُل المَلامح

،

إن كانَت الألوان هيَ مَن تُبهج لوحات الرّسامين
فَـ الألوان هيَ الحب ! ..
إن كان شَذى الورود وَ الأزهار هو الذي يُعطر بَساتين الدنيا
فذاكَ الشذى هو الحب ! ..
إن كانَت النّجوم هي التي تُجمّل كَبِد السّماء الفاحِم
فلمعَة تِلك النّجوم هي الحب ! ..

،

تجوّل في أرجاء المدينة
في ليلَة قَمراء
بين شوارعها النّاعسة
هُنا وهناك ..
تلمّس الفَرق بين الحَياة بِالحب وَ الحياة بِدونه

،

إلتفِت إلى دَار الأزياء الذي بِالجوار..

قِف أمام " الفترينا " قُبالة مجسّمي " المانيكان "
الذي عَلى اليَمين انتهوا مِن تجهيزه
وَالذي على اليسار لَم يبدأوا بِه

( تأمّل ) الذي على اليمين :

قُبعة مِن القماش المُخمل تَعلوها ريشة
نظّارة شَمسية بأذرع كريستال
عقد مِن الّلؤلؤ
أساور مرصّعة بِأحجار برّاقة
حلّة من الحرير الفاخر
حِذاء من " الشامواه " الأَحمر كدم الغزال ! ..

،

ثم التفِت إلى الـ " باغَة " العاريَة الصّماء التي عَلى اليسار
وشاهِد الفرق ! ..

،

الذي عَلى اليَمين هو ( مِثال ) للحياة مَع الحب
والذي عَلى اليَسار هو مَشهد للحياة بِدون حب ! ..

إن كان للتشبيه هنا إجازة ! ..

،

الأُنثى وَ الرجل
عندما يَقعى في الحب
( يَصعدا ) بِصورة خياليّة
للعَيش مِن أرضنا التي نَسير عليها
إلى العَيش على غُيوم قطنية الإحساس

وتُصبح جاذبيّة الأّرض عليهما مَحدودة التّأثير
فقوّة جاذبيّة الحب - إن كانت تَنتمي لِعلم - هيَ ( الأَعظم ) في عِلم الفيزياء..
و في عُلوم الكون قاطِبة ! ..

يُصبحا في ( خلوَة ) روحية
ليسَ لهما علاقة ( حسيّة ) بمن حولهم..
إلا كَجزء صَغير هو للذرّة أقرب في التشبيه..

،

وَتتحول - بِصورة عجيبة - أُمور روتينية مُملّة يربطهم بها وَاقع الحياة
إلى صور أَبهى وَ أجمل في عيونهم الهائِمة وَ عقولهم المَسلوبة الإرادة ..

يصبح التّواجد في الفَصل الدراسي ألذّ أوقات العمر ! ..
يصبح الذّهاب الى العمل رَغبة ملحّة لا تحتمل الصبر ! ..

يصبح للأغنية مَعنى أصدق
لباقات الورد مَعنى أصدق
لحرَكة الشّفاه مَعنى أصدق

فالحُب يغير من ( كينونَة ) الأشياء ! ..


،


ساحِرة هي دروب الحب ! ..

فمَشي الهوينا بين جنائِنه
بين سُهوله وهضابه..
لَذيذ.. شهي.. خَيالي..

وَلكن لابُد لتلك الخطوات الرّشيقة أن تصل للقمّة ..
لابد لها أن ( تُتوج ) ..

و التتويج ( الوَحيد ) الاّئق بِمكانة الحب ( الأسطورية )
هو الزّواج ! ..

إن لم تَصل رحلة الحُب إلى أمان الزّواج
فهي رِحلة - رغم بهائِها - ضائعة ! ..
رحلة معلّقة بينَ الحياة وَ الموت ..
معذبة ! ..
،
و إذا حالفَ تلك الرّحلة التوفيق وَ النّجاح
وَ ابتسمت لها أَقدار السّماء ..
ووصلت إلى العش المخملي..

يكونا - وقتها - قَد وصلا إلى القمّة ..
وصلا إلى قمة ( ملك المشاعر ) ..

و أمسكا ( بِشعلة الحُب ) سوياً
ليغمر نورها الوضّاح لحظاتهم الحَاضرة..
و المستَتِرة في علم الغَيب ! ..

لكن الوصول لِتلك القِمة ( المهمّة ) ..
ليس هو المُهم ! ..

بل المُهم هو ( المُحافظة ) عَلى ضياء الشّعلة ..
المحافظة عليها مِن الضّعف ..
من هُبوب الرياح ..

من إنطفاءة ..
مُسبباتها ( مُتربّصة ) بِها لتنقض عَليها - عَلى حين غَفلة - وَ تَسلبها الحياة ! ..

،

وليس أسوَأ مِن حياة بلا حب
إلاّ حياة ( نُزع ) منها الحُب و ( فُقد ! ) ..

،

مجرّد ( تخيّل ) حياة الفَقد تلك يسبب ضِيقة في الصدر
و رهبَة في القَلب
و ( هزّة ) رأس مباغتة سَريعة
لنَفض ذلك التصوّر الذهني البَشع ! ....

،

المَحافظة على الحب بَعد الزّواج
هو ( أهم هدَف إنساني ) منشود
هو أعظَم الإنجازات الشّخصية

ترخص أمامَه حياة الصّفوة
وتسمو مَعه حياة البُسطاء

،

وليسَ ذلك بالأمر الهين
الأمر في حاجَة
إلى عَقل يعرف كيف يتصرّف
و إلى قَلب يعرف كيف يُضحي
و إلى قدر هائِل - كالجبال - مِن الصبر!

وَقبلهم
إلى التّوكل على الله مَع ( صفاء النية ! ) ..

وبالتّأكيد ..
إلى الأَخذ بالأسباب ..

وتلك الأسباب تَأخذ بها الأنثى و الرّجل ( بتركيز عالي )
في فترة الخُطوبة ! ..

تلك الفترة السّاحرة في كُل شيء..
فَترة تكون فيها المَشاعر متأهبة جداً ! ..
يَكون فيها الكلام يَقطر عسلاً صافياً..
وتَكون الطلّة بهية ( بشدَة ) ..
و( العَطاء ) بلا حدود!..

،

لكن جرَت العادة..
بَعد الزّواج
تبدأ تِلك الصّفات الأَفلاطونية بِالتحلل مع مُرور الوقت ! ..

قد يبقى منها رُفات..
وقد تَختفي بالكليّة..

واختفاءها يَعني اختفاء الحُب..
واختفاء الحُب بعد الزواج بِمثابة تهديد صريح و ( حَقيقي ) للعلاقَة الزوجية..

و دَمار تلك العلاقة تنتُج عنه مآسي
هموم.. بُؤس.. أمراض نفسيّة و عضويّة ! ..
ضياع أبناء.. وَهو الخسارة الأَعظم ! ..

تصبح القصّة بعد أَن كانت يرقص لَها القلب ويقفز فرحاً
تصبح القصّة ( حزينة) .. بِمعنى الكلمة..

وكل من وهبه الله نِعمتي ( العَقل والدّين ) ..
عليه أن يتجنّب تَمثيل دور الضحية فِي تِلك القصّة السوداويّة ! ..

،


إذن ..

فَلنحافظ على (( الحب )) ..
لنرفض أَن تَكون تلك القصّة الحزينة مِن نصيبنا ! ..

،

ليستَمر الزّوج في تَقديم الهدايا بِدون مناسبة
و يَستمر في ( المباغتات ) الرومنسيّة بباقات الورود
وَبالأحضان الدّافئة الطويلة بَعد الفراق وان كان لوهلة ! ..
وبكلمات الغَزل مَع عشاء على ضَوء الشّموع
وبالإهتمام بِالعلاقة المقدّسة الحميمة بِشغف ! ..

ولتستمِر الأنثى ( بتفحّص ) انعكاس صورتِها عَن المرآة..
فلتظل تتزيّن.. و تتأنّق.. وتلبس المُثير..
وتتمايل بقدّها المُلتف أمامَه في واحدة مِن ليالي الأنس ! ..
ولتنثر العِطر على جيدها صَباحاً وعشيا ..

وعليها ألاّ تَنسى طفلها المدللّ ( المُختبئ ) خلف الشّوارب المَفتولة
و عَضلات الصّدر البارِزة ..
فهوَ بحاجة - مستمرّة - إلى الدّلال تماماً كالأطفال! ..

،


فَاليحافظا عَلى ( إيقاع ) روتين الحَياة
فَالروتين يَعني الإنضباط ! .. يعني الترتيب ..

لكنّه يحتاج إلى ( كَسر ) بين فَترة وأُخرى حتى لا يؤذيهما ! ..

فليعملا هُنا بجهدٍ جهيد ..

فَنجاح الحَياة الزوجية بِمثابة ( حَجر الزاوية )
لجميع النّجاحات الأُخرى في شتّى مجالات الحياة ..

وكلمة السر لذلك ( المجد ) هيَ
(( الحب ))

،

هذا هوَ الحب
( سر ) عُذوبة الحياة قَبل الزواج
وَ سبب لإستمرار ذلك الطّعم العَذب بعد الزواج ! ..

،


أعلم أنّني أطلت ..

و أعلم - أيضاً - أنّني في ( حَق ) الكلام عَن الحب
بخِلت ! ..

،

وَ سأختم بِصوت "ماجدة" الشّجي وَأردد مَعها وَ أقول :

غنّوا معي لِلحب يَا أهل الغرام ! ،،،



،


 


قديم 12-06-18, 06:10 PM   #2
جميلة الشرق

الصورة الرمزية جميلة الشرق

آخر زيارة »  01-22-24 (11:23 PM)
الهوايه »  الرسم وعزف الموسيقا وكتابة الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



نص حالم وواقعي .. ولا ادري كيف جمعت بين هذان المتضادان
وكأن العشق حلم جميل ولكننا لن نسيقظ منه لانه واقع سهل تحقيقه
ولكن الذي انا على دراية تامة به هو أن هذا النص محترف لانه يشبه
السيرة الذاتية للحب او السلسلة التاريخية التي مر بها البطل
كتبت عن الخطوبة وما قبلها والزواج وما بعده
وفي الحقيقة الزواج هو الحب الحقيقي لأنهما يعيشا سويا
فينتقل الحلم الى الحقيقة ويصبح كل طرف مسؤل بشكل كامل
عن "سعادة وشغف وشوق وقلب وروح وجسد وعقل" الآخر
لذلك انطلاق وسعادة الرجل وبهجته تسأل عنه الأنثي
والنور الذي يشع من ابتسامة الانثي يسأل عنه الرجل
الحب في الحقيقة يكون أقوى بالمشاركة والمسؤلية وحتى الازمات
بيكاسو
يبدو ان العدوى انتقلت لي منك
فقد اطالت في الرد مثلما اطالت انت في النص ولكن استعير كلماتك
بأن الحب مازال فيه الكثير ليقال مهما منعت توارد افكاري وتراسل حواسي
من الاطالة اكثر مازال هناك المزيد ولكن دعني الآن استمتع بهذه القصائد والاغنيات


 


قديم 12-06-18, 06:24 PM   #3
شطرنج

الصورة الرمزية شطرنج
العراب الأخير

آخر زيارة »  08-30-22 (07:04 PM)
المكان »  بين دفتي الحياة
الهوايه »  انا الذي يهوى لعب الشطرنج مع ملوك تتكلم

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قيدت البحر في موجك
وفل الافق ظفائره
بحق الهوى
من اسلمتك سحرها يا رفيق
حتى يستشرق الضياء
في مفاتن مقلمتك
يا صاح
خبأت الجمال في محيا ضلوعك
وخفقه قلب نبضة هنا

سأعود لأعطي الوان المعاني حقها
انتظرني على مقعد فيروز وصوت ام كلثوم
وشاعريه ابن مساعد مجدلايات ابن معاوية
وفخامة جوهرك
:61::61::61:


 


قديم 12-06-18, 06:28 PM   #4
وجه القمر

الصورة الرمزية وجه القمر
malak

آخر زيارة »  02-22-20 (05:15 PM)
المكان »  بذاك الذي ينبض يسار صدرك!
الهوايه »  الحياة بكل تفاصيلها

إنها الحياة
واستمراريتها لا تقف على عتبة أحد
هي الرحلة النقيّة إلى الواحد الأحد فقط.
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الله الله

رائع هو ذوقك و حرفك و اطلالتك

تستحق النجوم الخمس و التقييم

سيد picasso
توقيعك يدل على ذوقك المذهل

اعطيني الناي وغني
فيروزيات القلب


 


قديم 12-06-18, 06:59 PM   #5
Picasso

الصورة الرمزية Picasso

آخر زيارة »  09-17-23 (01:14 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة الشرق مشاهدة المشاركة
نص حالم وواقعي .. ولا ادري كيف جمعت بين هذان المتضادان
وكأن العشق حلم جميل ولكننا لن نسيقظ منه لانه واقع سهل تحقيقه
منورة ! ..

،

في مستهل حديثك الزاخر بالجواهر

ذكرت :

العشق حلم جميل ..... لأنه واقع سهل تحقيقه

صحيح ..

والصعب هو ألا تموت تلك الحقيقة ..

برأيك..

كيف نحافظ على حياة الحب

بعد الزواج ؟ ..

من وجهة نظر ناعمة..

،

في انتظارك لهذه الجزئية ..
ولم أرتوي بعد من باقي حروفك ! ..

،

لقلبك أمنية ..

بفرحة تغمره ،،،

،


 


قديم 12-06-18, 10:10 PM   #6
Picasso

الصورة الرمزية Picasso

آخر زيارة »  09-17-23 (01:14 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شطرنج مشاهدة المشاركة
قيدت البحر في موجك
وفل الافق ظفائره
بحق الهوى
من اسلمتك سحرها يا رفيق
حتى يستشرق الضياء
في مفاتن مقلمتك
يا صاح
خبأت الجمال في محيا ضلوعك
وخفقه قلب نبضة هنا

سأعود لأعطي الوان المعاني حقها
انتظرني على مقعد فيروز وصوت ام كلثوم
وشاعريه ابن مساعد مجدلايات ابن معاوية
وفخامة جوهرك
:61::61::61:
أهلا بصاحب الحضور الباذخ ..

و الذوق الرفيع..

،

في انتظارك..
والفكر يتساءل..
من المسؤول نحن أم هن..
عن الذبول ..
بعد الزواج ؟ ،،،


،


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 10:15 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا