|
من مسرح الحياة اعتادت الغناء .. والمرح طوال طفولتها لم تعرف معنى الالم ولاطعم المرار جاءت الى الدنيا صفحة بيضاء مع كل نبضة من نبضات قلبها سمعت حلماً ورديا وكلما اقتربت من عمر الشباب كانت ترسم أملاً سخياً كأنشودة سندسية سبحت مع خيالها لدرجة التطرف حيث الحب ، والشباب والسعادة ، والحياة وفجأة .. تختفي الاحلام ويصدم الامل فيغرق القلب البائس المسكين في الاسى ويعيش القهر ، والالم والحرمان ولايبقى ، إلا اليأس والتمزق ، والضياع وتنطلق ، من اعماقها ، صرخة تصطدم ، بجدار الزمان فالحياة ، لاتعطي رحيقها إلا لمن : يستطيع أن يبيع لعالم الوحل المادي نفسه وإلا فهي مرة مرة ، كطعم العلقم . محمد نعناع |
اخي محمد أرى انك تكتب من حرقة في القلب وهم في الفكر وقهر من هذا العالم الذي اعطاك ظهره اكتب اخي فإن لك من المتابعين تحية لك |
... .. وعلى مسرح الحياه .. يا اخي القدير أهوال وامور لا تصدق .. فلا تغريك بسمه ولا سعاده ربما خلفها الف طعن وطعن ... ومع ذلك مؤمنين بالقضاء والقدر حرف مرصع بالآلام مكتوب عليه سـ يتداوئ غداً ... موفق |
جاءت للحياةِ صفحةً بيضاء ، بابتسامَةً أنيقة تروي قلوب الظمأى ، جاءت ناصعة ، فدَنّسها الواقع . جاءَت مليئة بالأمل ، أحلامُها تقفِزُ للفضاء وتبقى تحلق هناك ، لا جاذبية تلفت نظرها للواقع ، لا شيء بفضاء احلامها واقعي ، سوى الـ"نيازك" هي الحقيقة الوحيدة التي تدمر كل جميل . حرف من الجمال منسوج ، مُسجّىً بالحزن . لحرفك الخلود . |
كم أبكى ذلك الفصل البائس من فصول الحياة المتلونة كم أبكى من قلوب ( ندية ) .. وأدمع بالحزن.. أعين خذلتها دموع الفرح.. ، ومن الملام في هذا الفصل ؟ لا أحد ! .. فهو مشهد لابد له أن ( ينجز ! ) ، لك.. باقة من التحايا العطرة ،،، ، |
اتينا الى الدنيا حاملين ابتسامه بريئه بقلوب بيضاء نتسابق على ارجوحه المرح ولكن اصددمت تلك الارجوحه بارجوحه الم عندما كبرنا ولان هناك جنان لم تكن الدنيا بذاك الجمال فالصبر احد مفاتح النعيم سطور جميله رغم المها يعطيك العافيه بارك حرفك |
| الساعة الآن 03:21 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا