لا يبقى الالم رفيق
اذا ما توليناه عنا
السعادة لا ترتبط في الاشخاص
اذا ما عانقنا ارواحنا
واعطيناها دوافع للبقاء
في دواخلنا

نطمع بأبتسامتك يا رفيق
ويبقى قلمك في مطامح القمة دوما

وجدتُ هنا سؤالًا رُغم غصّته الظّاهرة
إلّا الإجابة عليه ستحمل الكثير من الغصّات
فطبيعة الإنسان النّبيلة تميلُ أكثر لخلقِ
مساحةٍ فضفاضةٍ من التّسامح تتسع لكلّ
الأوجاع الّتي خلّفتها الحياة وهذا كفيل
بأن يجعلنا نبتسم في وجه الخذلان.

ستزهر مكان العثرة وردة فنحن نتعلّم من كلّ إخفاقة.


شكرًا لقلمك الّذي يلامس الطباع البشريّة
ويوقد في كلّ مرّة شمعة

الخذلان موجع لدرجة يبكى ولا يحكى
وان مر الزمان لا ينسى
الخذلان عبارة عن بصمة ابهام تترك في القلوب
ساكذب ان قلت ان الدنيا تقف عند احدهم
تستمر ونختار الطرق المناسبةلتجاوز كل ما حولنا
البكاء على الاطلال لا يغير شيئاا
لم نخلق لنتذوق من دنيا حلوها
لمرها ايضا حلاوة خاصة
شاهد في الخذلان ما يفيدك ويقوي قبضة ايدك

قلم شاعر مبدع كالعادة
تحياتي لك

ما سمي الانسان انسان إلا لأنه ينسى
وهي نعمة من نعم الله
والايام كفيلة لتداوي جروحنا ...
دمت مبدعاً ومتألق دوماً أخوي
تحياتي وتقديري

حرف متخم بالوجع ،
وما أَمَرَّهُ من وجع ! ،
لكن بالنهاية..
يكونُ البقاءُ لأولئك الذي إن فقدت توازنك أعادوه لك ،
والرحيل لذلك الذي يرى انكسارك ويضل بمكانه ينتظر لحظة سقوطك لتكف عن ترنحك ذلك .

شتان بينهما ، أحدهما يبعث ، والآخر يقتل .

حرفٌ ذهبي ،
لله درك وحرفك الفتّان .