|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-23-18, 02:16 PM | #7 | ||||||||||||
| صح للسانك ابدعت بارك الله فيك . | ||||||||||||
|
12-23-18, 02:46 PM | #8 | ||||||||||||||
احاسيس مرهفه
|
صح لسانك والله يعطيك العافيه | ||||||||||||||
|
12-23-18, 07:48 PM | #9 | ||||||||||||
| _ - ياجمال حرفك كتبت فأبدعت ، أبيات جداً جميله صح لسانك ملايين ولاتوفي دمت كما تحب ودمت شامخاً هنا ربي يعطيك العافيه . | ||||||||||||
|
12-23-18, 10:09 PM | #10 | ||||||||||
|
صح لسانك مليون ويسلم هالبوح وعسى الضيقه تبعد عنك وماتشوفها جميل ماكتبت لاخلا ولاعدم ياشاعرنا | ||||||||||
|
12-24-18, 12:04 AM | #11 | ||||||||||||||
آنثــى من عــالـــم الخيـــال
|
قلم شاعر ... آبيات جميله وقلم رائع يعطيك الف عافيه آخي الكريم | ||||||||||||||
•
🎼 تۜــرٱتــٻۧــڵ مـخمــڵــٻۧــۭــۃ🎼 • 🗽سـلسـله آطـلال ساحـره من الجمـال المهجـور🗽 • 🎄 الآمـــازون ~ موطـن الج ــمـال والع ــجـائـب🎄 |
12-24-18, 02:55 AM | #12 | |||||||||||||||
| وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ’’’ وماذا بعد ’’ (( الجزء الأول )) البعد يشير لغرض جديد من أغراض شاعر قدم نفسه بقصيدة غزلية بها البهجة ’ لينتقل إلى معنى جديد ’ وشكل مختلف ’ إلى الحزن ’ ذاك الحزن الذي حط رحاله في ثنايا القلب ’ لتضيق به أنفاسه ’ وليجزع ’ ليبدد نظرة التفاؤل ’ ويرسم شبح الحزن ’ من البداية من خلال : العنوان (( الضيقة ! )) العنوان ورد في البيت الأول ’ لكني وجدته متفردا بمعناه كعنوان ’ يسبغ لونه السوداوي وينثر محبرته القاتمة ’ على كل الأجواء ’ يتبختر ’ وكأنه حقق نصرا محققا على الفرح ومكوناته ’ وكأن الانتصار محسوم ونهائي ’ لكن لندقق في العنوان ’ وعلامة التعجب التي أقرنتها به ’ تلك الضيقة المستغربة ’ فلم تتصور يوما ما إن الضيقة ستنتابك ومن من يهواها القلب ’ وهنا سأقلب القاعدة ’ لأصل لنهاية الأبيات ’ أن تلك الضيقة متولدة من تلك التي بينك وبينها رباط شرعي (( حلالي )) كلمة تدل على قدسية العلاقة ’ وأنك محرم لها ’ ضيقة لم تكن في الحسبان ’ ولا التصور ’ في القادم في أبياتك ’ شرح تفاصيل (( الضيقة )) ’’’ لنأخذ معانيها ’’ المقدمة (( ما قبل الضيقة )) (( 1 )) الضيقة اللي من ثلاث ليالي ما فارقت قلبي ولا فيه نية (( 2 )) كنت الوحيد اللي له القلب سالي وكنا نسولف مع بعضنا سوية تبدأ قصيدتك بتلك الضيقة ’ فهي المسيطرة على حالك ’ تلك التي تغض مضجعك , وتعكر صفو حياتك ’ تلك الحكاية بدأت منذ ثلاثة أيام ’ بلياليها ’ وكأنها كالظل الذي لا يفارق صاحبه ’ فهي المسيطرة على القلب ’ الملازمة له ’ وكأن تلك الضيقة كُتبت عليك قدر لا مفر منه ’ فتلك الضيقة من شدتها يخيم عليك أحساس ’ استحالة نهايتها ’ ذلك يدل على عظم حجم خسارتك ’ فطبيعة المرء عندما تكون خسارته كبيرة بمن يهوى ’ تضيق عليه الأرض بما رحبت ’ وينتابه شعور ’ إن لا خلاص من ذلك ’ والرائع هنا تعبير فعلي عن حالة الإنسان في وقت ضيقته ’ يحس أن ذلك الضيق سيستمر مدى العمر ’ حيث النية غير موجودة لتبديل الحال ’ أرى هنا استحالة العودة متمثلة ومقترنة بأمر جلل ’ فالبت في الأمر بتلك الجدية يدل على ذلك ’ دائما المحبوب يجعل للعودة طريق ’ ويجعل للمنبع سبيل كي تعود المياه لمجاريها’ أما قطع الطريق ’ وتجفيف المنبع يدل على تلك الحالة ’ كما أن هناك تفسير آخر يدل على طبيعة الإنسان في غضبه يقول كل ما يفرغ به ذلك الغضب ’ وعندما يهدأ الوضع يراجع نفسه ’ ففي عالم المحبين ’ لحظات الغضب تُبتر ’’ ونأتي لما قبل الضيقة والذكريات الجميلة ’ متمثلة في تلك الحبيبة ’ كانت الوحيدة التي تأنس بها النفس ’ فمن يسليك ويشكل لك السلوي هي تلك المحبوبة ’ وكم جاءت هنا الكلمات بسيطة التعبير ’ فكم تشتاق إلى حديثها ’ لتبادل الحوار معها ’ مقتصر الوضع عليكما فقط ’ جميل ’’’ الصور البيانية والأساليب والمحسنات : (( ما فارقت قلبي )) : استعارة شبهت الضيقة وكأنها الإنسان أو الظل الملازم للشخص ’ الغرض منها بيان مدى شدة الحزن المسيطر عليك . (( ولا فيه نية )) : كناية عن فقدان الأمل . (( القلب سالي )) : استعارة ’ شبهت القلب كإنسان يألف ويأنس بالآخر ’ الغرض منها بيان مدى فرحك وسرورك بتجاذبكما أطراف الحديث ’’ جميلة الصور ’’’ (( أجرام وغرام )) (( 3 )) أجرمت في حقي وحقك يا غالي ما ظنتي نرجع ولا فيه جية (( 4 )) أول أهلي بك وأشوفك قبالي أهديتني فرقاك أقسى هدية (( 5 )) ما ترحم اللي في خفوقك يبالي غرتك دنيا من خصالك برية رائعة هذه الباقة ’ حيث بها من العمق والغزارة الشيء الكثير ’ ولنبدأ بأسباب الفراق ’ فأنت تراها هي السبب وهي أساس الفراق بينكما ’ ومن ذلك تنطلق بكلمة (( الإجرام )) لتدلل إنها هي المذنبة ’ فلولا ما اقترفته هي ما كان الفراق ليحل ’ وما كان للعقد أن ينحل ’ وهنا ترى ذلك الإجرام لا يتعلق بك فقط ’ فصحيح أنت فقدت حب تراه غاليا ’ لكنك ترى الخسارة بالمناصفة ’ هنا تشير إلى أن فراقها عنك خسارة ’ وكأنك تشير إلى مدى حبك لها ’ ومدى إغداقك عليها بالحب ’ فترى لا أحد سيكون مثلك بحبك ’ بعشقك لها فخسارتها لك إجرام في حق نفسها رائع التعبير هنا ’ ولننتقل إلى الشطر الثاني استخدامك لأحد أفعال القلوب (( ظنتي )) فالظن للدلالة على الشك ’ وعدم اليقين ’ أرى نبرة الغضب هدأت ’ وهنا مراجعة للنفس قد لاحت ’ ففي المقدمة كنت جازما ’ وهنا تظن ’ نرى طريقا ربما تواتيه الظروف للتراجع عن قرار الجزم بالفراق ’ فأنت تشك أنكما لن تعودا مجددا مع بعضكما ’ الشك نسبته تختلف عن اليقين ’ العاشق المتأمل في العودة هكذا تماما كتلك الحالة لذا أحسنت هنا ’ ولننتقل ونرى كيف كان الغرام بينكما ’ كنت أنت تبادر بالتهليل بها من فرط حبك لها تهلي بها ’ وكأنها دائما أمام ناظرك لا تغيب ’ وهي حقيقة فمن يعشق يرى من يهواه ماثلا أمامه ومعه ’ لا يفارقه ’ فإن فارقه حقيقة ’ ظلت صورته منطبعة في الخيال ’ وظلت المشاعر تناجيه في الغياب ’ فلا يغيب أبدا ’ رائع ’ نكمل لكن بعد ذلك حدث خطب ما من قبلها ’ وكأن الفراق كان بمثابة الهدية الغير مرغوب بها ’ الغير محببة إلى القلب ’ فكانت تمثل القسوة في معانيها ’ وكأن المشاعر بدت مادية متمثلة بصورة قاسية ’ وأنت ترى ذلك لأن فراقها لم يكن بالهين اليسير على قلب من هواها ’ أحسنت ’ وتكمل ملامح قسوتها معك فهي لا تكترث لقلب يخفق لها ’ وبها ’ لا تهتم بتلك الخفقات من دقاتها المتلاحقة بحبها ’ وأنت على النقيض تماما تهتم بما يسعد تلك الخفقات ’ ونأتي لشطر أراه في غاية الروعة لماذا ؟؟؟ تأتي لبيت تصف به أن الغرور قدتملك منها ’ بدرجة كبيرة فبدت بصفات لا يألفها من هواها ’ ونسبة تلك الصفات للدنيا ’ هو أمر في حقيقته غير منصف ’ فالدنيا مجرد أزمنه وأماكن ’ تحتوي قاطنيها ’ هم بأفعالهم التي تخصهم يتقاربون أو العكس ’ ولا ذنب للدنيا بتلك الأخلاق ’ هنا أتذكر قول الشاعر : نعيب زماننا والعيب فينا ’ لذا كان النهي عن سب الزمن ’ أو الدهر ’ فالذنب من الإنسان لا من الدنيا التي وجب عليه تعميرها ’ فهو خليفة الله بها ’ لم يأمره بالغرور ’ ونجد أنها جاوزت الحد في العديد من الصفات الغير مرغوبة باقة رائعة ’’’ الصور البيانية والأساليب والمحسنات : ((أجرمت في حقي وحقك )) : كناية عن كبر الذنب الذي اقترفته في حقكما ’ وكناية عن تفريطها بالنفيس وهو حبك الذي لن تجد ما يوازيه ,,, ((يا غالي )) : أسلوب إنشائي طلبي ’ نوعه : نداء (( يا )) ’ غرضه : بيان مدى حبك لها ’ فناديتها بالغالية ’’’ ((ما ظنتي )) : كناية عن الشك ’ باستخدام أحد أفعال القلوب (( ظن )) ((وأشوفك قبالي )) : كناية ’ عن ملازمتها لك لدلدلة على حبك الكبير لها ’’’ ((أهديتني فرقاك أقسى هدية )) : استعارة ’ شبهت الفراق كشيء مادي يهدى ’ الغرض منها بيان مدى قسوة فراقها على قلبك ’’’ ((خفوقك يبالي )) : استعارة ’ شبهت أن القلب الخافق بدقاته ’ كإنسان يُهتم به الغرض منها : بيان مدى حرصك على رضاها ’’’ ((غرتك دنيا )) : كناية عن تملك الغرور منها ’ وسيطرته على باقي خُلقها ’’’ ((من خصالك برية )) استعارة ’ شبهت الدنيا كشخص يتبرى من آخر لسبب ما ’ الغرض منها : بيان أن الذنب يقع على الأشخاص لا الدنيا التي تحويهم ’’ رائعة جدا ومتنوعة ’’’ | |||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||