|
ما بال النسوة ؟! .. https://i.imgur.com/qAl7T8Y.jpg السّلام عَليكم وَ رحمَة الله ، خَضراء غضّة.. ضَئيلة القَوام.. ناعمة الملمس.. عِندما تَلمح بُزوغها يَحدوكَ الأمل بِغدٍ مُشرقٍ وضّاح.. ومَع تعاقُب الّليل و النّهار.. يشتدّ قدُّها وتشمُخ.. وفي فَصل الرّبيع.. مَع هبّات النّسيم العَليل.. تُتابعها العيون بِابتسامة حَالِمة .. وَهي .. ( بكبرِياء ) ألوانِها المُبهجة و أزهارِها الغنّاء.. تتَمايل أغصانُها الوافِرة الخَضراء.. بِحسن و بَهاء.. واثِقة وهي في قمّة ( سنين ) العَطاء.. بأنّ وصفها المُطلق و بِالإجماع.. أنّها جَميلة حَسناء ! .. ، وبما أنّ ( الثّابت ) في هذِه الحياة.. أن لكل بِداية نِهاية.. وأن المُحال.. هو دوام الحَال.. لابد للأوراق الوارِفة أن تَسقط .. والورود المُتفتحة أن تذبُل .. فَمعول الزّمن عاكِف على ( إتمام ) مُهمته.. دونَ أن يَحظى أحدٌ ( باستثناء ) .. أو يظفر حتّى وفير الحَظ ( بنسيان ) .. ففصلُ الخَريف .. يغيّير ملامِح الأزهار وَ الأَشجار .. ومَن يستَظلّون بِظلالها ! .. ، جَمال الملامح و الأرواح .. لهما مَساران ( مُتضادان ) في مَجرى الزمن.. فالأرواح مَع خِبرة السنين.. يزداد جَمالها.. وتزدانُ الأخلاق مَع مرور الأيام أَكثر فأكثر.. وترتَفع مُعدلات ( الرّزانة و الوَقار ) داخل الذّات.. أو هكذا المُفترض.. أمّا جمال المَلامح .. على الضِّد ! .. فهوَ يسير عَكس عقارِب الساعة ! .. ، تاجُ الجمال بِكل ( حُكمه ) الطّاغي وسُلطانه الجبّار .. هو سَيرضخ - في نِهاية الأمر - لِسطوة الأيام .. سَيفقد جزء مِن رونقه.. وَمن سِمة ( الشّباب ) التي شعّت مِن جبينِه لسنوات .. وتلك الحادِثة الحتمية ليسَت بِمُعضلة.. فالأحداث الطّبيعية حتّى وإن لم تُرضي ذواتَنا.. إلا أنها تَظل " طبيعية " .. وَعلى مرّ التاريخ.. كُل من حاول ( العَبث ) بالمسار الطّبيعي الذي أوجَده الخالِق جلّ في علاه.. فَسُدَ عمله ! .. و ساءَت ( نتائِجه ! ) .. ، إلا أنّ هُناك مَن ( يُصِرّ ) على مُمارسة ذلك العبث .. هناك مَن يرفض الإنصياع لِسنن الكون.. ويتمرّد على حِكمة إلاهية تعجز قُدرات عقله المَحدودة عن مُجارات عَظمتها.. ، فهناك مِن النّساء من إذا وصلَ بها قِطار العُمر الى مُنتصف الطريق .. تبدأ بِالتفكير أو الشروع مُباشرة في " عمليّات التجميل " .. فتذهب وَالحماس يَسبِقها إلى عِيادة التجميل وتتمدّد مسترخية مُستسلمة.. وتَقوم بشدّ الوجه لأقصى دَرجة ( مُحتملة ) لإخفاء التّجاعيد وبعد أن يَتم إحكام رَبط ملامِح الوجه بِمؤخرة العنق .. تفرح .. وَ ترضى .. وَتبتسم ! .. ولا نُشاهد تلك الابتِسامة ! .. هي في الوَاقع مُبتسمة .. لكن الإبتسامة غير ظَاهرة .. ( مكبّلة ! ) .. فعملية الشد لَم تُبقي لها أي مَساحة كي تَظهر ! .. وإن شَرعت بالحديث.. تلحظ ( عَناء ) في خروج الحُروف من فمها ! .. تتأمّل الوجه.. هو خالي مِن التجاعيد.. لكنه - في نفس الوَقت - خالي مِن الجمال.. بَل أكثر من ذلك.. هو خالي مِن السّمات البشرية ! .. ، عمليات التّجميل أصبَحت ( هوس ) عند الكثير مِن نساء العالم .. ولم يقتصر الوَضع على مَن سكَن الخوف من تَجاعيد الزمن قلبها وَ أخماص قَدميها .. بل تعدّى حدود العَقل و المنطق .. واستحوذَ على اهتمام الشّابات الكاعِبات .. والّاتي جعلنَ من وجوهِهن النّضرة ( مَعمل ) للبوتيكس ! .. جعلنَ من الخدود البريئَة.. مَرمى لسهام إبر " تكساس و نفرتيتي " .. فضلاً عن ( تنفيخ ) الصّدور و المُؤخرات.. و كأننا نسمّن دواجِن ! .. ، كلّ أنثى .. لديها إما نِسبة من الجمال .. أو نسبة مِن ( الجاذبية ) .. و إن لم تَحظى بالهبتينِ معاً .. ستحظى بإحداهن قطعاً ! .. قد ( تَجهل ) ذلك .. لكنها بالتّأكيد تملِكه .. و إن حُرِمت أو تمنّت مالم ( تُرزق ) به.. فالكَمال لله عزّ وجل.. لا كامِل إلا وجهه الكريم.. رُغم أن هناك نِسبة من الذّكور تؤيّد هذا التوجه .. وتُعجَب بنتائج ( تزييف ) الملامح .. وذلك قَد يكون أحد أسباب ( لُجوء ) الفتيات لعمليات التّجميل.. حتى لا يَحيد بصر زوجِها عنها .. وتبحَث عيناهُ عن مَلامح البوتكس عند رائِدات عيادات التجميل وَقد يكون السبب ثَقافة مُجتمع .. أو قلّة ثقة .. أو لِكسب إهتمام.. أو لإغراء ! .. أو تقليد أعمى لَم يبصر النّتائج.. والتي قَد تكون مُؤلمة.. و مشوِّهة ! ، وفي النّهاية .. من المؤكد أن لِعمليات التّجميل جمهور.. ومُناصرين.. و إلا لَما ذاعَ صِيتها وانتشرَت كالنّار في هَشيم البيوت.. مِن المؤكد أن لَها ( معجبين ) .. صَحيح أنني - شخصيا - أتبرّأ من كوني أحد أفراد ذلك الفريق المُعجَب .. لكنني لا أُكنّ لهم الضّغينة.. بل قَد ينشرح صدري لِسماع مُعتقداتهم نحو ( محاسن ) هذا ( المَذهب ) .. وقد يَضيق ! ،،، ، |
غاليتي تجولت هنا واعجبني ما قرأت كتبت فاجزت اتعلمين ولا يعلم البعض وربما يعلمن ان هذه التغييرات والعمليات عكس ارادة الخالق . عكس خطوات الزمن لا ضير من تجاعيد الزمن هي سمات الزمن على النساء جمعاء ولكن للأسف الا ترين ان السؤال عن عمرهن جريمه وقد يصغرن اعمارهن لما لا اعلم راقني حقا ما كتبته وابدعتي التسلسل والوصف غاليتي مررت هنا |
لا يصلح العطار ما افسد الدهر . وسنن الله ماشية على الجميع شكرا لك ايتها الكاتبة المبدعة . |
اقتباس:
أنا " بيكاسو " ( شاب ) في مقتبل العمر.. أقصد في منتصف العمر .. سعدت بلقائك.. ، اقتباس:
لاضير من تجاعيد الزمن.. لأنها ( طبيعية ! ) ، اقتباس:
كل الشكر و التقدير ،،، ، |
اقتباس:
معبرة تلك الجملة ! .. ، أسعدني تواجدك أخي العزيز ،،، ، |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته جميل هو وصفك لمرحلة الشباب أبدعت بسرد محاسنه جمال الروح يدوم دوام العمر جمال المظهر يذبل مع تقدم العمر!! سيد picasso لكل مرحلة عمرية جمالها و مميزاتها جمال الروح اهم لا نقاش فيه لكن لا مانع أن نجمع بين الجمالين الداخلي و الخارجي . اقتباس:
الجمال الخارجي ليس بالوجه المشدود!! فكم من سيدة وجهها مشدود ولا يطلق عليها وصف الجميلة الجمال الخارجي يبقى مسئلة ذوق تختلف من شخص لـ آخر يمكن ان اصوت بنسبة 90% لجمال سيدة بينما تصوت انت بـ 20%! أما عمليات التخريب تلك يبقى سببها عدم الثقة بالنفس و الرضا بما قسمه الخالق جل جلاله ما الجمال بوجه صنم لا تعابير ولا إبتسامة!! وجه متصلب وشفتين كأن دبورا تهجم عليه? ^_^ يقول المثل المغربي (إلا مشى الزين يبقى حروفوا) بمعنى وان تقدمت السيدة الحساء بالعمر وذبل جمالها، تضل حروفه بمعنى لكل مرحلة عمرية جمالها و مميزاتها سيد الحرف أستمتعت بما وجدته هنا و فضلت الرد قبل التوجه للكلية أختم كلامي بهذه الجملة : الجمال هو جمال الروح اولا و جمال التعابير والحركات و الابتسامة ، يختلف من شخص لأخر بإ ختلاف الاذواق لم يكن يوما بالبشرة المشدودة ولا بالشفاه المورمة ودي لسموك:81: |
المعذرة ايها الشاب (بيكاسو) لقد سرنا على سنة اختنا مسك الغلا في تفسير المعرف ، ولغتنا الانجليزية ليست هنالك . وان شاء الله يمتد بك العمر سنين وسنين على عمل صالح مبارك . اعتذر مرة اخرى عن الخطأ بالخطاب . |
اقتباس:
:81: ، اقتباس:
، اقتباس:
بل تلك نعمة ( هائلة ! ) .. أن تحظى الأنثى بالجمالين معا.. ، اقتباس:
فالجمال مسألة ( نسبية ) تخضع ( لإختلاف ) الأذواق.. ، ولو تشابهت الأذواق.. لأصبحت مشكلة للرجال و للنساء في هذه المسألة ! .. ، اقتباس:
، اقتباس:
اقتباس:
وأعلى الدرجات .. :81: ، اقتباس:
، لهذا الحسن و الدلال.. وردة وامتنان ،،، ، |
في وصفك ابدعت وفي مذهب الجمال قُلدت اروع الأوسمه وفي معجم اللغه الفت اعجزت وسرني كثيراً عودتك الرائعه كي نستمتع بما ترخيه علينا من نثرك فبعد ما كتبته ادركت انك ربانٌ للكلمات ومُلهم الجمل كي تُصاغ بأجمل العِبر تقبل مروري ياصديقي 🙏🌹 |
؛ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الأنيق بيكاسو... تحية تزفها بتلات اُخيّات تلك الوردة ثم!.... سألت نفسي... حقاً لماذا عمليات تجميل!! ثم لمع بذهني تلقائياً أن كيف!!... تريد المرأة ان يحترمها إبنها وهي تحاول ان تخفي الملامح التي اذابها الزمن في سبيله فقط لتكون بعمره نظرياً؟!! ... ان كيف أحترم أنثى زجت بشهادات الوقار على جبينها او خدها خلف غضبان إبر التجميل؟!! ان كيف أقدر امرأة شطبت ملامح الكفاح وتفاصيلاً لجسد المشاعر الذي طفى على وجهها واعطاها هيبة تُحترم لاجلها!! ... لكن! اليس الحق بعضه يقع على معشر ( الذكور ) واقصد الذكور فقط دون الرجال... من لايتقبل ملامح زوجته كما هي بعد عشرة طويلة.... ( الله ) أعلم كم كأس مر اثملها وجعاً فهو حقاً لم يحبها قط إنما احب شكلها واعجب فقط بغلاف الهدية!! .... اما الشابات فلا تعليق!!!!!! وبالنهاية قد يختصر الباقي والسابق حين نتذكر تبجح الشيطان لعنة الله عليه حين قال (ولآمرنهم '' فليغيرن'' خلق الله) .... لازال خُلدك مليء بالكثير.... ولازالت اكف الصغار تحت رُطب النخيل حين تهزها الرياح بابصارهم شاخصة ينتظرون تحيتي واحترامي لصاحب هذه اللفتة ولها :81: ،، ،، |
اقتباس:
:200: ، انت و مسك الغلا على راسي شرفتوني يا غالي .. كلي أمل الا تغيبا عن متصفحي ،،، :81: ، |
تفرط بعض النساء بالهوس في الجمال فتطمع و تطمح لما هو أجمل فتقدم على تلكَ العمليات رغم أنها ربما ليست بحاجة لذلك ! فكثيراً منهن لم تحظَ بالنتائج المرجوة فيداخلها الندم على هذه الخطوة و تعاود تصحيح الخطأ بعملية أخرى حتى الإدمان حتى البقاء في دوامة العمليات أرى أنّ عدم الرضا و القناعة و الهوس حدّ المرض هم الأسباب طُرِحَ الموضوع بلمسة و قالب جميلين سلمتَ يا بيكاسو و سلمَ القلم |
اقتباس:
لتلك الكلمات السخية.. النابعة من روح صافية نقية.. ، تحياتي و امتناني ،،، ، |
اعتذر منك اخي بيكاسو تهجأت الاحرف اللاتينيه بالخطأ اكرر اسفي فجل من لا يخطئ |
اكثر ما يشد انتباه الرسام اسرار دقيقه بعذوبه رقة تفاصيل الانثى اذا انه اسير خبئ في مغزل ملامحها ولشاعر في قوافيه غنت بلبله مرهفه لمساهم البال ويمتزج هيام الاصاله في بعضه ولكن حينما يستيقظ الانسان على فجر حضارة النفخ والشد والصيانه لإنتاج دمية ذات الالوان الصاخبه تحت مبضع تغيير المنطق وتأخذ الحقيقه منصة المسرح والحركات المبتذله لتغيير سيكولوجية الانثى فأنا اراهان انها اذا وقفت 15 دقيقه في وجه الشمس بدرجه حراره 35 مئويه فستذوب وتبحث عن انفها ورموشها على الرصيف الثاني ان الله خلق الانثى بكامل جمالها ولكن عليها بنظرة الرسام وقلم رهافه القوافي بيكاسو رغم اني شاهدت لوحات بيكاسو الا انك رسمت بطريقه بارعة جدا تملك روحا فائقه الروعة اعجبنتي جدا تشبيهاتك ارقت الابجديه يا بيكاسو |
اقتباس:
:81: ، اقتباس:
ليتني أسمع إجاباتها منهن ! ، اقتباس:
نسبة ليست بالقليلة من الرجال.. لا تفتأ تبحث عن الجمال.. حتى و إن خط الشيب لحاهم ! .. ، اقتباس:
اقتباس:
، اقتباس:
إحترامي .. لما حواه فكرك .. من ( ثوابت ! ) .. ، وسن لقلمك ( صوت ) شجي ! .. أنا له من المعجبين ،،، ، |
مرحبا مرجانة :81: ، اقتباس:
، اقتباس:
بلاء ! .. ، اقتباس:
لمسة فكر راقية.. امتناني لهذا الرقي ،،، ، |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته دائماً جيد في مواضيعك ع العكس انت مميز فيها طرحاً ورداً وهل يخفى ذلك اقتباس:
هنا كلام له معنى في كل حرف وجدته والجمال له معنى ايضاً وليس حِرفه ، اقتباس:
هم كذلك تغير قانون الكون واصبحت نون النسوه تريد ان تكون شيء مختلف ثابته كما هي حتى لاتؤثر بها الرياح مع ان الرياح هي من سوف تسقطها عندما تهتز في عين الرجل تفقد ثباتها اقتباس:
يستثني نفسه ويترصد لغيره فيتحطم ويبحث عن الدمار لكي يثبت انه مستثنى ايضاً ، اقتباس:
لاختل الكون يزداد معدل الايام ويصغر الانسان !! متى يأتي دور الاجيال اقتباس:
من مكان الى آخر وهي تتبعه كما تتخيل نفسها اينما حل حددت موقع العمليه اقتباس:
الامهات بالاضافه يسمعن من كلام ابائهم اذا انتقد امهم او لربما اخاهم عندما ينتقدهم او يمدح البقيه ولربما صديقاتهن فالصداقه معديه والتقليد شائع بينهن فكيف وهم يعيشون في وسط ناقص الاكيد سوف يبحثن عن حل فيتجهن لماهو في اعتقادهم الامثل مالك يظهر معالمك بينما هناك من تجد في الناس حاجتها عندما تفتقد لها فتسعى لها دون وعي لايجذب العين الا مايعجبها فاذا اكملت النقص الذي بداخلها بحثت عن النقص الاخر وتستمر حتى تصبح كما قُلت دواجن ولكن المحير في الموضوع هل الجاذبيه الارضيه اثرت فيهم وجذبت مانفخوه من اجسادهم وملامحهم الى اسفل ام ان ثقلها لاتستطيع عليه الجاذبيه !! مع ان اذا قرصتك بعوضه تظل تحس بثقل في مكانها هم لم يستطيعو التكييف وهذا مايجعلهم يبحثن خلف العمليات والكماليات فاصبح تغيير الملامح كتغيير الملابس سهل جداً ، اقتباس:
ان تجمل من داخله ونقى مابها واهتم بنفسه فالاهتمام يظهر والاهمال يظهر كبكاء الفرح والسعاده رغم انهن دموع فقط الا ان اختلافهم لايختلف عليه اثنين اقتباس:
ولكن تظل طباع النساء مختلفه هناك من تتأثر فتتغير لاجله وهناك من تتركه قيل ان تصبح ضحية التزييف ويتركها في الحالتان من يعيبها لايستحقها ومن تتحمل فلتتعلم كيف تلجمه اقتباس:
مع انهن يستطعن تحقيق كل شيء يردنه بطرق اقل ضرراً ولا اشكاليه في التجاعيد اذا اقتنعن باعمارهن وما العيب في زيادة الرقم من تستحي من عمرها ولاتعترف به قد يأتي عليها زمن تتجمل بالعمليات كي تخفيه المفترض يعتدن ع قول الحقيقه عندها سوف ترضى اقتباس:
واسوي رياضه وجلسات تنظييف مع الاسف نحن لانرى الاشياء كما هي بل كما نحن خاصه عندما نبحث في الاخرين عنا ونجعل من انفسنا مقياس اقصد انفسهن للمره الثانيه احاول ارد يارب مايطير الرد تستحق التقييم لجمال فكرك وطرحك ايضاً تقبل ردي وعبق وردي مع خالص احترامي لسموك آسيرة حرف |
اقتباس:
:81: ، يسعدني تواجدك دائما ،،، ، |
... لا اويدها ولا من اتباعها باذن الله للموت خلقت الله باهيه وبديعه والحمدلله الذي وهبني نعم قادر أن يسلبها بأي وقت مع شد البطن بعد الولادات لا اكثر كونها الأمومه تمزق محيط البطن حقيقه اما غيرها لا والف لا شكرا لطرح |
شدني العنوان كثيرا كأنهن النساء من قصة سيدنا يوسف هكذا ارتأى لي من العنوان ولكن بعد قراءتي لما خططت اعجبتني كتاباتك جدا ليس من منظور فتاة وانما من منظورك انك رجل ولا تؤيد ذلك الهوس المنتشر قد اسهبت في الشرح وشرحت وجهة النظر للطرفين وابدعت حين قلت ان حتى الابتسامة خالية فعلا من الابتسامة لانها مكبلة سلمت يداك على ما خططت احسنت فعلا للمرة المليون |
اقتباس:
( تغتال ) في عيادات التجميل ! ، اقتباس:
" دمية " ، اقتباس:
اقتباس:
ترحل.. ويبقى فكرك مضيء ! لنور شع من قلمك.. محبة و إمتنان ،،، ، |
اقتباس:
اقتباس:
والمثل الشعبي يقول : " محد ياخد زمانه و زمن غيره " ، اقتباس:
شكل من أشكال ( الجنون ! ) .. ، اقتباس:
صحيح .. والرجاحة قيمة نادرة.. ، اقتباس:
من يسير عكس تيار الطبيعة.. يتعب .. ويخسر ! .. ، اقتباس:
، اقتباس:
( غمرت ) الموضوع بنهر فكرك العذب .. كل الشكر و التقدير لهذا الإثراء الفاتن ! ، |
اقتباس:
:81: ، اقتباس:
، شاكر لهذا المرور العطر.. و الإضافة القيمة ،،، ، |
اقتباس:
، سعدت أن راق لك ما قرأتي .. ، و سعدت أكثر لتواجدك هنا.. لا تغيبي :81: ، |
| الساعة الآن 03:46 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا