01-14-19, 11:58 PM
| #7 | ||||||||||||
  
| 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا بك احمد وهنا السؤال ما هى اكبر مخاوفك؟ في ما مضى كانت اكبر مخاوفي تخص المستقبل تخلصت منها بوضع مستقبلي بين يدي الله فرتاح قلبي وفكري الان تزورني بعد المخاوف بين الحين والاخر التي تجاوزت فيها مرحلة الموت والقبر افكر في اليوم الحساب لكني استطيع السيطرة عليهاا حتى لا ادخل خانة الوسواس المشؤوم وبالاستغفار اطرد هذه النوع من المخاوف لكني لا انكر اني من الذين يخافون الفقد ومن شدة خوفي منه لا افكر فيه اصعب موقف شعرت فيه بالخوف وكيف تصرفت ؟ اكثر موقف خوفني هو تعب امي ذات ليلة على غفلة ايقظتني من النوم على اساس تسالني اذا عندي مسكن للالم اعطيتهاا مسكن لكن اللالم عندهاا زاد وامي تخاف من المستشفيات لكن عندما نطقت كلمة انا اموت شعرت ان العالم انهار من حولي اذكر ان لساني مسك دعاء واحد يارب خذ الباقي من عمري وعطيها ليها لا اريده وبعد هذه الكلمة اخذنها للمستشفى وطلع عندها حصى في الكلى والحمد لله الامور مرت على خير تنذكر ما تنعاد يارب و الاهم كيف تواجه خوفك؟ اكره الخوف لدرجة ان عرف بمدى كرهي له لكان خاف ان كان بيني وبين نفسي بمواجهةة نفسي لا اهرب من مخاوفي الا في مسالة الفقد لاني لا افكر فيها تعلمت من تجارب عديدة كلما هرب الانسان من مخاوفه الداخلية يزيد الطين بله اما مع الاخرين لم اعش يوما تجربة خوف شخصية تجعلني احدد كيف ساواجهه لكن ان وضعت بين خيارين العيش في الخوف او الموت اختار الاخير اجد الموت ارحم من الخوف شكرا على الطرح المميز احمد | ||||||||||||
| |
|
01-15-19, 12:15 AM
| #8 | ||||||||||
|
شي طبيعي الانسان يخاف حتى لو كان مسلم أمره لله انا اكبر مخاوفي حاليا ... الجمل اصعب موقف مر علي فيه حسّيت بالموت مو بس بالخوف لمن جا ياكلني الجمل طبعا مثلي مثل اَي إنسان يوم يوشك على الموت مع حيوان مايفهم ومتعافي تجيه طاقة جري وسرعه لا الآه الا الله جميع مخاوفي اهاجمها مثل المثل الي يقول أفضل وسيله للدفاع الهجوم الا الجمل من بعييييد اذا شفته ماحوم بالمكان اللي هو فيه  | ||||||||||
| |
|
01-15-19, 04:50 AM
| #9 | |||||||||||||||||
 •~ رونق التوليب ~•
|
أهلاً و سهلاً طرح شيق عن الخوف .. كثيرة هي المواقف و ربما يكون بعضها تافهاً و مضحكاً لكنها تبقى لحظة خوف حقيقية ! وهنا السؤال ما هى اكبر مخاوفك؟ مستقبل أبنائي حينَ أفكر في صعوبةِ الحياة في هذا الوقت أو في ما بعدَ موتي .. أخشى كثيراً على أبنائي من الحياة اصعب موقف شعرت فيه بالخوف وكيف تصرفت ؟ مواقف كثيرة ، ربما أشدها حينَ ضاعَ أبني كانت الدقائق ثقيلة جداً على قلبي .. تملكتني الحيرة بتُّ كالمجنونة .. تمشي دونَ دليلٍ و لا وجهةٍ معينة .. و الاهم كيف تواجه خوفك؟ الخوف لا يمكن مواجهته مهما كان لكن لا يمكنني لحظة الخوف الا اللجوء لله أما حينَ الخوف من البشر و الزواحف >>> فوبيا من الزواحف أعاني منها فأبحث عمن احتمي به و يخلصني من هذا الخوف سلمت على هذا الطرح . | |||||||||||||||||
| |
|
01-15-19, 07:14 PM
| #10 | ||||||||||||
 {فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا}
|
السلام عليكم مرحباا احمد الخوف وَرَدَ ذكره في العديد من سور القرآن الكريم وهو امر طبيعي في الأنسان ... خُلق معه فمن منا لا يخاف !؟ كلنا نخاف ولكن بدرجات متفاوته ... وهذا الخوف الطبيعي لا يحتاج الى علاج ولكن اذا اصبح الخوف مرضياً هنا لابد من العلاج ... واقصد الخوف المصاحب لبعض الأمراض النفسية وانا اعتبر الخوف الطبيعي ظاهرة صحية مثلاً ... عندما نخاف من تفويت وقت الصلاة هنا انا اعتبر الخوف صحي لأنه مقرون بالخوف من الله ... او عندما نخاف من اغضاب احد والدينا هنا يعتبر الخوف صحياَ لأننا نخاف ان نقع في عقوقهم ... او عندما نخاف ان نكون سببا في احزان شخص ما هنا خوفنا ايضاً صحي لأنه يمنعنا من جرح الأخرين ... شكراً على طرحك المميز | ||||||||||||
| |
|
01-15-19, 07:32 PM
| #11 | ||||||||||||||||
   
|
وعليك السلام والرحمه وهنا السؤال ما هى اكبر مخاوفك؟ ((كان)) أكبر مخاوفي السفر بالسياره استمر تقريبآ لخمس سنوات كنت أتعب نفسيآ إذا اضطريت اسافر لدرجة يتأجل كل شي بسبب خوففي سبب هالخوف اكثر اللي حولي سافروا واخذهم الموت والحمد الله راح عني هالخوف بسبب قصه سمعتها من شخص كان مقابله له على التلفزيون وبعدها الخوف اني اجلس بالظلام الحالي  بس عندي احد عادي يروح اصعب موقف شعرت فيه بالخوف وكيف تصرفت ؟ المواقف كثييره اللي نحس بالخوف مااقدر احدد اتصرف مالي الا الدعاء وقتها اغلب المواقف ادعي واذكر ربي يطمن قلبي بكذا اواجه خوفي يسلمووو اخوي احمد | ||||||||||||||||
| |
|
01-16-19, 11:29 PM
| #12 | ||||||||||||||
  
|
شكرا لكل من مر هنا وترك جزء من تجربه مر بها ويجوز جدا يكون اعطى طاقه ايجابيه لشخص ما يمر او قد يمر بنفس التجربه وساتحدث عن مخاوفي الشخصيه قديما وانا صغير كنت اخاف من اشياء كثيره ان قص لى احدهم حلم مزعج قد يطاردنى لفتره طويله كنت اخاف عبور الطرق المزدحمه على قدمى كنت اخاف من الحيوانات وخصوصا الكلاب كنت اخاف من اللصوص كنت اخاف من هذا الكائن المرعب الذى يعيش تحت سريرى والذى صنعه خيالى الكائن الذى كنت اصر انه خلق فقط لكى يلتهم اقدامى اشياء ومخاوف متعدده مخاوف الطفوله الطبيعيه واعتقد ن معظمنا مر بها وطبعا الخوف الاكبر وهو الخوف من الظلام الظلام هذا الكائن الاسود الذى يرسم خيالنا على صفحاته اسوء واصعب ما تجيش به نفوسنا من محاوف ورغم انها يجوز ان تكون مخاوف طبيعيه لاى طفل لم يتجاوز بعد العاشره الا انها بدئت تحول حياتى لجحيم وبدئت افقد الثقه فى نفسي لدرجه انى مررت بفتره طويله اخاف جدا ان امر من مكان معين لمجرد ان احدهم حكى لى عن حلم كابوسي احداثه دارت فى هذا المكان وكنت بمجرد اقترابي من هذا المكان يقشعر بدنى ويزداد معدل تنفسي لدرجه ان خروجى من المنزل لاى سبب وان تطلب بالخصوص المرور على هذا المكان اصبح امرا يؤرقنى ويعذبنى حتى وصلت لمرحله وانا صغير شعرت ان حياتى تلتهمها مخاوفى فقررت ان اواجه مخاوفي لم اجد حلا الا مواجهه الخوف شعرت ان الخوف عدو وجب على مواجهته والانتصار عليه فقررت حينها ان اطارد مخاوفى قبل ان تطاردنى كنت انتظر الوحش الذى يعيش اسفل سريرى حتى اقتله قررت ان اعبر الطريق بثقه وليحدث ما يحدث على قائدى السيارات ان يتجنبونى لن اتجنب احد وبدئت رويدا رويدا تتلاشى مخاوفى وبدئت اكتسب ثقتى فى نفسي لدرجه انى اتذكر يوما ما فى منزلى وكان والدى يومها مسافر سمعت خطوات ثقيله فوق سطح منزلى وكنا نعيش فيه بمفردنا وكل ما دار فى خيالى حينها انهم اللصوص وقد علموا بسفر والدى وجائو لكى يهاجموننى انا واسرتى قلت فى نفسي سادافع عن امى وعن اخوتى ولن انتظر ان يتسلل اللص الى الاسفل صاصعد له انا واقاتله ورغم الظلام والوقت المتاخر لم اوقظ احد من نومه فتسحبت الى المطبخ واخذت اكبر سكين واكبر غطاء حله وصعدت اتسحب الى سطح المنزل لن انكر ابدا ان فرائصى كانت ترتعد ولكنى تماسكت واقتحمت السطح باكبر ضجه ممكنه ولكنى اكتشفت انه لا يوجد احد ولكنى احسست بالفخر والسعاده ورفعت غطاء الحله للاعلى وانا اتقافز انتصارا فقفزت قطه من فوق احد الاسوار تموء وهى تجرى ولم اكن اعلم انها المتسببه فى هذا الضجيج ولم اشعر بنفسي الا وانا اتقافز على سلم منزلى وجريت الى غرفتى وتدثرت حتى وجهى بغطائى ولم اشعر الا بيد والدتى وهى ترفع عن وجهى الغطاء وهى تقول فيه ايه يا احمد انت صغير تعمل كل الدوشه دى فى نص الليل ولكن ورغم سنوات عمرى القليله حينها نظرت لها ولم استطع ان اخفى الذعر فى صوتى وقلت لها اطمئنى يا امى نامى ملئ جفونك فانا ساحرس المنزل حتى الصباح وعندما كبرت وتغيرت المخاوف وتغير كل شئ استمر داخلى مواجهتى للخوف فالحل الوحيد لقتل الخوف والانتصار عليه مواجهته | ||||||||||||||
| |
