يَشُدُني لكِ شوقٌ لو غَمستُ لَهُ
يراع شعري في صَوْبِ الحيا الغَدِقِ
ورحتُ بالحبِّ والذِّكرى أُصَوِّرُهُ
دمعًا على الخدِّ أوْ حرْفًا على الورقِ
لجفَّ حبري ولم ْأبلغْ قرارةَ ما
ضمَّتْ جوانحُ صَدري منْ لَظَى حُرَق

وتصل بك الدنيا، إلى أن تتوه عن طريقٍ خططت أن تسلكه، لتجد نفسك في طريقٍ آخر لم يكن بالحسبان.. قد لا تعرف كيف تصنّفه: آمن، صعب، أو أقصر.
‏ولربما كان ذاك الإبتعاد مرادًا لك، لتصل إلى هدفٍ أجمل لم يخطر ببالك.
‏"اللهم دبّرنا فإنا لا نحسن التدبير"

حبيبتي عند المساء تراقصت
ارواحنا
اطيافنا
نبراتنا اصواتنا
وعندمارحل المساء
ازعجت اشواقنا كل
الحبايب حولنا
سنعود بعد كل هذا
الی صمتنا وحنيننا
صمتا حبيبتي حتی ياتي المساء
عز

تعبت من السفر الطويل حقائبي
وتعبت من غيي ومن نزواتي

وبرُغمِ تحريم الرِّبا ، لكنني في حق من أهوى أراه حلالا .

يشتاقُني ، فأرُد شوقي ضِعفهُ ، ويحبني فأحبه أمثالا .

‏"كيف احتملت فكرة أنك وضعت ثغرة مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته، ومضيت هكذا دون أن تكترث لشيء؟"