.








أسئلة تقتحم الصميم
تخلق المزيد من الأسئلة
كم إحتياجاً لامست ؟
كم ( آه ) أطلقت ؟
والعدد في المزاد ..!
تبحث عن الإجابات تارة
وعن الأمان تارة أخرى


ولكن لا زلت أؤمن بأن حرفك
كفيل بتغيير الكون
أن أضرب بعصاك الظلام
وشتت عتمته
أو أقفز إلى داخلك
وأحتمي بك
وإن تهت ولم تجد نفسك
اصرخ صرخة عظمى :
( ما أعمقني )



/

فلسفة التعرية
وإلتفاتة للمرة الألف
قصيدة تعصف بالعقل
وفكر يمنحنا فرصة للتفكُّر
( ونبض مسموع )








شكراً ( جداً ) فيلسوف








.

فلسفة متفردة بالجمال
وابيات حروفها كلها احساس
صح لسانك وطاب بوحك
مع تقديري

..

صح بدنك .. وجميل إحساسك
ومرورك الأكثر من راقي
من الأعماق شكراً

..

هالأسئلة للنّاس ؟
والنّاس محتاجة تحسّ
انّ القلوب البيض... بيض
وانّ السّراب ،اسمه سراب
وانّ السّؤال أحيان يفتـح
للسّؤال ألفين باب
دعْ عنك فلسفة الجروح
وقّف هناك وقِسْ
عمق السّؤال
تلقى الحياة أكبر
جواب

...
جميل الحرف هنا يفكّر بصوتٍ عالٍ
فأنصتَ العابرون، وسكن الضّجيج
دمتَ جميلًا ..

‏





____

‏مثل هذه التساؤلات النيرة لا تحتاج لـإجابات .
‏لها فقط !
حق التعمق والتأمل وملامسة واقعية الحدّث .

‏المتـفرّد فكرًا : عتيم
‏ نأتِ لشعرك ونحن متأكدين أن الدهشة هي زوادة الشعور .
قدمت فلسفة ثمينة تقلد على جيّد الفكر .

‏لك الشكر والإعجاب

‏•