منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-25-19, 07:31 AM   #7
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  يوم أمس (04:00 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ضعفت نفوس البشر ، بات همهم الأول و الأخير هو الانفتاح
التحرر ..

أنا على يقين أن كل ملحد لابد له أن يعود .. حينَ يشعر في لحظةٍ ما بالاكتفاء
سيعود لأن فطرته ما زالت باقية

أتساءل حقاً .. هل للقلب أن يتبرّءَ من الله ؟!!!!
لا أعتقد .. لا أعتقد مهما قالوا

اللهم ثبتنا على محبتك و على محبةِ رسولك و آله و على النعمة يا الله

شكراً يا أورانوس ..


 


قديم 01-25-19, 04:49 PM   #8
Maher-94

الصورة الرمزية Maher-94

آخر زيارة »  10-23-22 (12:27 PM)
المكان »  الشرق الأوسط
الهوايه »  قارئ ومتابع للمنتديات العربية لأكثر من عشر سنوات
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حسب ما سمعت من الاعلام بأن الظاهرة بدأت في السعودية وبعض دول اخرى مثل مصر...
لا أستطيع قول شيء سوى القول الله يثبتنا على الاسلام ويحسن خاتمتنا جميعاً


 


قديم 01-26-19, 11:59 AM   #9
صَوْت المَطَر

الصورة الرمزية صَوْت المَطَر

آخر زيارة »  04-23-24 (06:42 AM)
المكان »  الرياض
الهوايه »  القراءة

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



- ما رأيك في هذه الظاهرة ؟
- هل أصبحت متفشية حقاً أم لا زالت في بداياتها للانتشار ؟

الالحاد وجد منذ الازل ليس وليد يوم او يومين
بالنسبة لظاهرة انتشاره في عالمنا العربي لا يمكن ان نقول انها ظاهرة ولله الحمد ليست بتلك الاعداد الغفيرة ولكن الامر يكاد ان يبلغ هذا خاصة بعد اكتساب برامج السوشل ميديا منازلنا وهواتف اطفالنا كل ما يحدث في الغرب من انحراف خلقي وعقائدي لسنا عنه بمنأى للأسف وطبعاً مع الاسف الشديد اغلب من يقدم على الالحاد في سن صغير وهذا يدل على سوء الرقابه وخلل في التربية


- موقفك عندما تقابل منكراً للأديان السماويه ؟

بصراحة لم يحدث ان قابلت احداً منهم ولكن المسألة ليست منوطة بي
الله سبحانه يمهل للكافر قد يرجع عن هذا ويتوب ومن تاب تاب الله عليه
من انا حتى احدد احاسبه او اتخذ موقفاً قد لا يعود علي بالفائدة .


- هل أنت ممن يناقش الملحدين أم تصمت عنهم ؟ ولماذا ؟

لا . افضل الصمت على مناقشتهم
الملحد اطلق العنان لنفسه يفعل كل شيء وقد يتجرأ على الدين وعلى الله سبحانه وتعالى
لا اجد من الائق ان اجري نقاشاً معه ولدي علم مسبق بوقاحته التي قد تصل لله
تعالى الله عما يقولون علواً كبيرا ..


- هل الإلحاد حرية مطلقة ؟

الالحاد ضياع مطلق وحياة تافهة جداً ليس للاشرار فيها من رادع
وليس للخيرين اجر ومثوبة لا جنة منتظرة لمن احسن
ولا حساب ولا عقاب لمن اساء !!
كيف يطيب العيش في حياة بهذا المنطق ؟؟



- لماذا لا يقبل الملحدون مناقشتهم حين يكون النقاش عن مواضيع تخالف منطقهم في حين أنهم ينادوا بحرية الأشخاص حتى في معتقداتهم ؟
- كلمة أخيرة ؟

الملحد قد يجد الف حجة وحجة ويزين له الشيطان الاف الحجج
ديننا قائم على الأيمان المطلق ومن خلى قلبة من الايمان لن يقنعه شيء
الهداية تأتي من الله ربما اشد الملحدين الحاداً يهديه الله بأهون سبب

نسأل الله الثبات على دينه وان يزيدنا فيه ايماناً ويقيناً

شكراً على الموصوع بارك الله فيك




 


قديم 01-26-19, 05:40 PM   #10
الفاقد

الصورة الرمزية الفاقد
غريب بدنيتي

آخر زيارة »  09-23-23 (06:34 PM)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أورانوس
في البداية أحب أن اشكرك على جمال هذا الموضوع اللي بصراحه يلامس حال واقعنا مع الاسف بأنتشار تلك الظاهرة الغريبه بالامانة ...

انا بصراحه بوجهة نظري هؤلاء ليسو ببشر على قلوبهم غشاوة اذا الحيوان يفهم ويعرف من خلقة ومن سياخذ حقه في يوم القيامه يمعنى ان هؤولاء الفئة لايصنفون من الحيونات بل هم نكرة على المجتمع
ونسئل الله ان يثبتنا على الحق والتزام الجماعة..


شاكر لك ومقدر
واجابتي تمثل وجهة نظري الخاصه بي


 


قديم 01-26-19, 05:51 PM   #11
عطر النَّدَى

الصورة الرمزية عطر النَّدَى

آخر زيارة »  04-19-24 (06:16 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



- ما رأيك في هذه الظاهرة ؟

هو ليس بظاهرة بل البحث عن الحرية
دون العيش في قلق محاسبة النفس او الخوف من العقاب المنتظر
البحث عن الراحة في الدنيا ثمنه باهض جداااا والملحد يدرك ذلك جيدا

- هل أصبحت متفشية حقاً أم لا زالت في بداياتها للانتشار ؟

بدات بتفشي لكن بسرية مطلقة عند البعض
خوفا من نبذ المجتمع لهم ولافكارهم

- موقفك عندما تقابل منكراً للأديان السماويه ؟

عندما تعرفت على ملحد عن قرب وفهمت طريقة
تفكيره التي تنصب حول ان الاخلاق تحكم اكثر من الدين وانه يعيش وفق مبادئه وليس بحاجة لدين يتحكم به وان كل وجباته الدينية التي يقوم بها من صوم ودبح الاضحية وغيرها يقوم بها من اجل امه لانها مريصة بالقلب ويخاف ان تصاب بسكتة قلبية ان علمت بامر خروجه عن الدين
هو متيقن ان خروجه عن الاسلام امر عظيم لدرجة
قد يودي بحياة والدته وحرمه من
الانسانه التي يحبها وكان ينوي الارتباط بها
فتخلت عنه في رمشة عين بعد معرفتها خروجه
عن اسلام
ماكان مني الا ان اشفقت عليه وعلى حاله
وتمنيت له الهداية لم يبخل الله عليه بشيء
لكنه قرر ان يعيش الحرمان من رحمة الله
التي هي اعظم من اي شيء يخشى ان يحرم منه

- هل أنت ممن يناقش الملحدين أم تصمت عنهم ؟ ولماذا ؟
افضل الصمت قد اسمع قصص في حدود
سطحية الموضوع لكن لن اسمح بتعمق لانني
على دراية تامة ان الامر سيتحول الى مس الذات الالهية والرسول وشاهدت عدة تعاليق
استفزتني وبقوة لكن تمالكت نفسي
من يخاف الله يصعب عليه مجادلة من لا يخافه

- هل الإلحاد حرية مطلقة ؟

هو ليس كذلك من يريده ان يكون كذلك
ليعش في دول تسمح له بذالك

- لماذا لا يقبل الملحدون مناقشتهم حين يكون النقاش عن مواضيع تخالف منطقهم في حين أنهم ينادوا بحرية الأشخاص حتى في معتقداتهم ؟

النقاشات الدينية ان لم تكن على مستوى
فكري عالي وذكاء اعلى مصيرها معروف
وهذا الامر لا يخص الملحدين فقط


- كلمة أخيرة ؟
الله يهدي ماخلق

شكرا على الطرح القييم اورانوس


 


قديم 01-30-19, 11:27 AM   #12
حلوة البحرين

الصورة الرمزية حلوة البحرين

آخر زيارة »  08-25-19 (11:56 AM)
المكان »  دار الزين
الهوايه »  الرقص مع الحياة ...

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




- ما رأيك في هذه الظاهرة ؟
تغلب الشهوات على بعض الشباب ويرون أن الدين يمنعهم منها ويشكل حاجزا بينهم وبين رغبتهم في الاستمتاع بالحياة.. وعدم معرفتهم لحكمة تحريمها مع غلبة الشهوة تجعلهم يرغبون في الإلحاد .

- هل أصبحت متفشية حقاً أم لا زالت في بداياتها للانتشار ؟
منتشرة وبشكل كبير بين الشباب.. اي الدراسات تقول انه سدس سكان الأرض ملحدون !

- موقفك عندما تقابل منكراً للأديان السماويه ؟
اسأل الله له الهدايه

- هل أنت ممن يناقش الملحدين أم تصمت عنهم ؟ ولماذا ؟
بكل بساطة لن اضيع وقتي في نقاش عقيم ولانني لست من اهل العلم واترك الموضوع لمن هو مؤهل له !


- هل الإلحاد حرية مطلقة ؟
الحرية المطلقة كِذْبَة لا وجود لها في الواقع:الحرية المطلقة مفهوم من المفاهيم الغربية الخطيرة انتشر في أوروبا بعد سقوط هيمنة الكنسية الجائرة على المجتمع، ووجد له مُنَظِّرين يدعمونه بالدراسات الفلسفية الجدلية العقيمة، حتى عَشَّش وفَرَّخ في قلوب بعض المفتونين بالنمط الغربي من المسلمين -هداهم الله- وليس لهم في ذلك أثارة من علم وإن هم إلا يخرصون. وخلاصة هذه الفلسفة الإلحادية: أن الإنسان عبارة عن الوجود الحيواني الذي هو محل الجوع والشهوة والطمع والخوف والغضب وما إليها. وبسبب هذه الفلسفة المنحطة التي جعلت الآدمي مثل البهيمي؛ تحطمت في الغرب الكافر كل القيم والضوابط الدينية والأخلاقية، وصار شعار (الحرية المطلقة) مُسَوِّغاً لكل عمليات التدمير للأخلاق وطريقاً لنشر الانحطاط والإباحية، والاعتداء على الحرمات، ومصادمة الفطرة الربانية.

وبطلان هذه الفكرة بيِّن واضح، حيث أنه من المعلوم لدينا والحمد لله أن هذا الوجود ليس فيه إلا خالق ومخلوق، قال الله عز وجل: {الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الفاتحة: 2]، فهو رب العالمين وخالقهم، و(العالمين) جمع (عالم)، وهو ما سوى الله، وقال سبحانه وتعالى: {أَفَمَن يَخْلُقُ كَمَن لاَّ يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ} [النحل: 17]، والمخلوق إما أن يكون عبداً لخالقه عبودية طاعة وخضوع وانقياد، وإما أن يكون عبداً لغير الله ولا ثالث لهما.

ويا للعجب والعجب لا ينقضي ممن يدعي أنه حُرّ حرية مطلقة، وهو لا يملك لنفسه ضراً ولا نفعاً، ولا حياة ولا موتاً ولا نشورا.. وكل ذلك بيد خالقه سبحانه وتعالى. قال الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [فاطر: 15]. وقال: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 21].

- لماذا لا يقبل الملحدون مناقشتهم حين يكون النقاش عن مواضيع تخالف منطقهم في حين أنهم ينادوا بحرية الأشخاص حتى في معتقداتهم ؟
لأنه أصبح الآن كلّ من هبّ ودبّ يفتي بالأجوبة على أسئلتهم من عنده (والتي هي أجوبة بعيدة عن الصواب في عدة أحوال) وبالتالي هذا يسبب نفورًا لديهم، من يريد أن يناقش أحدهم فعليه أن يمتلك مؤهلات علمية ودينية ممتازة ليتمكن من الإجابة، أمّا والله تجيب أجوبة من عقلك وتلصقها في كل مكان، فأنت هنا لا تساعد بالقضية بل تزيد الطين بلّة، رجاءً، أوقفوا "الفتي" واتركوا الأمر لأهل العلم (الذين لستُ منهم بالطبع).

- كلمة أخيرة ؟
حينما نتحدث عن الأسباب فلا يمكن أن نعزوها إلى الأسباب الفكرية وحدها إذ أن شخصية الفرد مكونة من جوانب روحية ونفسية وعقلية واجتماعية ونفسية وكل جانب من هذه الجوانب له حاجات تنتظر إشباعها.. كما أن لها دورا مهما في تكامل الشخصية..

والملحد هو إنسان تعرض لمؤثرات تسببت في بناء شخصيته وأثرت في تكوينه الفكري مع جانبه العقدي ليظهر على سلوكه ويصبغ تصرفاته وعلاقاته الاجتماعية وطريقة إشباعه لحاجاته حتى أصبحت له مبادىء واتجاهات وأفكار توجه سلوكه وتصرفاته وتشكل مذهبه في الحياة والعلاقات.

وقد حاولت حصر أهم الأسباب التي رصدها كثير من الباحثين في مسألة الإلحاد وأبرزها في نظري ما يلي:

- غياب القدوة الصالحة في الأسرة والمدرسة ووسائل الإعلام..فينشأ الشاب وهو لا يعرف دينه حق المعرفة ولا يحبه كما يجب فيسهل عليه تركه لأي سبب.

- تعرض الشاب وخاصة في بدايات تكوينه الفكري وقبل نضجه للفكر الإلحادي من خلال قراءته الكتب الفلسفية واتصاله بمفكرين ملاحدة وإعجابه بأدبهم وأطروحاتهم.وخاصة من كان له أسلوب عرض جميل كأدبائهم.

-
انفتاح العالم الفضائي بشقيه- القنوات والانترنت- وما يُبث فيهما من شهوات وشبهات تأخذ كل واحدة منها بنصيبها من شبابنا مع عدم وجود حملة تحصين مضادة لأثارها السلبية.

- أنظمة الحكم وما سببته للناس من فتن في دينهم فبعضها يروج الإلحاد ويقيم المؤسسات التعليمية والأنشطة التي تبثه بين الناشئة، وأخرى تدعي أنها تعتني بالدين؛ ومؤسساتها –ربما عن قصد أوغير قصد- ممثل سيء للدين مما يتسبب في ردة فعل عكسية من الدين والمتدينين ولسان حال هؤلاء الشباب يقول: إذا كان هذا حال حملة الدين من الظلم والانكباب على الدنيا فكوننا بلا دين أفضل!.

- عدم قيام مؤسسات التربية من تعليم ومعاهد وجامعات بأنشطة تذكر للوقوف في وجه موجة الإلحاد الجديدة؛ وبطء استجابتها للمستجدات العالمية والحراك الاجتماعي والشبابي.

-
دور النشر والمقاهي الثقافية ووسائل الإعلام والمواقع الالكترونية التي تروج الفكر الإلحادي دون وجود بدائل منافسة لها يلجأ إليها الشباب.

- وجود فئات من المجتمع التي خلطت بين الدين والعادات وأساءت للدين من خلال حماسها غير المنضبط وجهلها العريض ليتحول الدين عندها إلى مظاهر لا يصاحبها في كثير من الأحيان جواهر نقية فتسببت في حدوث ردّ فعل معاكس عند بعض الشباب. ولا يفوتني هنا ما أثبتته الدراسات النفسية في مجال الاضطرابات السلوكية تحت ما يسمى بالجنوح الكاذب والذي ينزع فيه بعض الشباب لمخالفة القواعد والأنظمة بسبب شعورهم بالاضطهاد وخاصة في البيئات التسلطية.

- إشكاليات الحضارة وأزمة الهوية السائدة بين الشباب مع عدم وجود المحاضن التربوية المقنعة التي تحوي الفكر والإيمان إضافة إلى السلوك.

- انتشار الظلم وعدم قدرة الضعفاء على الوصول إلى حقهم حتى مع اللجوء إلى المؤسسات الحكومية في العالم الإسلامي بشكل عام وكان لنا في الربيع العربي موعظة في خطر الظلم وشيوعه بين الناس.

-
كثرة الحروب والفتن التي تهز قناعات الشباب في عقيدة القضاء والقدر واختلال فهمهم لقيم الحياة ومعانى الألوهية والربوبية والجزاء والحساب.كما أن الكثير من ضغوط الحياة المعاصرة تسببت في ظهور مرض نفسي يشيع بين المثقفين ويسمى "القلق الوجودي" وهو مركب من القلق والاكتئاب بسبب ما يرون أنهم عاجزين تفسيره من انحرافات في الحياة أو تضاد بين الأحداث المختلفة وبين قناعاتهم الفلسفية وقد تدفع ببعضهم للأفكار الإلحادية

موضوع يستحق النقاش

شكرا لك


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 12:04 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا