اليمن
ميلاد البلاغة متربعة على الوجود
وان لاك الزمن جراحنا

ومن قمة الغباء ان تحارب القوات العسكرية السعودية
ايران على ارض اليمن
وان كان الحفاظ على المصالح العليا مع المسيطر
على اللعبة لا اعتبره ذكاء
ومن الحماقه ايضا ان تحارب اليمن امريكا على
ارض السعودية
كلا الطرفين في خسارة ومن ينتصر العدو
ينتصر الكورنيت الروسي
ولم تشهد القبه الحمراء الا احتضارات نابليون
وآخر مشهد درامتيكي لرمق النازي هتلر

كلنا نعلم علم اليقين
ماهي الحقيقة
حينما توزع اوراق اللعب في حدائق تكساس
على حكام العرب
ويكتب له انت الناجي من للعبه الغميضه
سيأكل المقلب وربما يسافر ليقضي رحلة
استجماميه في جزر المالديف
ويظفر الابن في الانقلاب على ابيه
مثلما حصل في قطر
وماذا فعلت بك بريطانيا يا قابوس
حينما قتل ابيه لتولي الحكم
وبعدها انشأ أكبر مسجد في الوطن العربي
وثلاجات مياه لعابرين السبيل
وهدية مجانية ان يصلي بجانب الشيخ ركعتين
يلتمس بعضا من بركاته

يا سيدي ان
احد اهداف الحرب
نقل الحضارة
حرق الكتب
تشتيت الجماعات
اعلان الاحزاب
فتنه اهليه وطائفيه
مداد لوجستي
هذه هي افكار اليهود
هم الذين اشعلو
كل الحروب العالميه الاولى والثانيه

نسأل الله ان يهتدي كل حاكم عربي الى رشده
او يترك عرشا ليس من اهله
ويذهب يلعب غميضه بعيد عنا

خليك.مركر معي ياصديقي انا لم اهمش دوره انا قلت ان من هم.في المناصب هم من.همشو دور الشهداء وهم من استهانو بكل هذه الدماء كم من دم في الساحل ثم ماذا ياتي مندوب الامم المتحده ليوقف كل شيء هذاء استغفال واستهتار

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اهلا وسهلا بك صديقي
اتفق معك في مسئله ان ما يدور حالياً هو نوع من الشتات العربي
الذي لابد ان نتداركه فما معنى ان يقتل مسلم مسلم اخر
إن الحرب التي نخوضها حالياً في مختلف البلدان العربيه هي
حرب بالوكاله نعم حرب بالوكاله
منذ إتفاقيه سايسك بيكو وتقاسم تركه الرجل المريض
ونحن نقبع في الظلام لم نفق ولم نستفق
بل وتم تقسيمنا حسب ما يريدون وما يجري حالياً
هو نوع اخر من التقسيم لا معنى له إلا تقسيم المقسم
مامعنى ان يتم تصنيفنا كسنه وشيعه وطوائف كثيره
ويتم زرع الفتنه بين كل الطوائف ويجلس الغرب يتفرجون ويضحكون
من ابعد نقطه في البحار
لن يرضى عنا اليهود ولا النصارى حتى نتبع ملتهم
القضيه خطيره جداً وإذا لم يكن هناك توحد عربي في وجه كل الصعاب الخارجيه والدخيله
فسنقبع في الظلام ازماناً عديده وسيلعننا التاريخ


رد واقعي لم اكن اود ان انجر الى حديث سياسي لان في جعبتي الكثير والكثير وقد قيل لي ان السياسه هنا ممنوعه

فهل هذاء صحيح

ياشيخ ربك يسهلها

وترجع اليمن السعيدة

لا أخاف ممن يكذب عليَّ ،
انما كل الخوف ممن يُمارس الكذب "على نفسه" ؛
أنا لا أَقتلُ يمنياً ،
بل أقتل عميلاً لاسرائيل ،
لا أعتقل أخاً لي ،
بل أعتقل عميلاً لامريكا ! ! ،
المُبرر الدائم لكل من يقتل أو يعتقل :
-كان عميلاً ! .

كما قال الكاتب والصحفي جلال عامر :
أنت معي أنت جميل ، أنت ضدي أنت عميل ! ! .

كل التناقض في الشعارات والاهداف