الخضـوع او الاخضـاع
الشر والخير
التساؤول الاول والاخيــر
التصنع والبساطه
الروح المرحه والدم الخفيف وثقاله الدم
الانسانيه والتجرد منها
الحقيقه والزيف والزيف والحقيقه
ومرت السنين حتى اصبحنا ناضجين بعض الشيء

لما نعد ببساطه الطفوله وبرائتها بل صرنا مدركين لما يحدث

لما نعد نحلم بمرجيحه وملاهـي بل بالالتزام بمسؤوليتنا في هذه الحيــاه
المسؤليه الذي يراها البعض صعبه والبعض الاخر يراها سهله وكل قدر صنع لشخص

لا تاخذو في الاعتبار اي شيء مما كتبته اعلاه

كان مجرد كلام يجول في الخاطر وقد انطلق دون تركيز

< ابو التركيز
ماذا يكون ابعد من دهاليز وحفر يقع فيها الشخص ولا يستطيع النهوض منها الا بعد فوات الاوان

ــــــــــــــــــــــ

الاميره النائمه لا تصحـو على صوت الضجيج

والضجيج لا يصنع اميره نائمه

ربما انتقلت الى العالم الاخر الذي رسمته لنفسها
رغم اني اراها امام عينـي في عالمنا الافتراضي
غير انها ساكنه لا تتحرك
ما الذي حل بها لا اعلم ولا ادري
حتى ان حس الادراك عندي اصبح مشلولاً
لا شيء يحركه



والقادم باذن الله اجمل
ا

تعلم ايها الفاضل ،،
انه مهما كبرنا ونضجنا بفعل الحياة وما مررنا به ،
ولكن مازلنا نتعلم ونتعثر وننهض حتى لو بلغنا من الكبر عتيا ,
ولكن ما اؤمن به ان ارواحنا بداخلها ذلك الطفل الذي لايكبر ولاتؤثر به الايام ،
بداخل كل منا مرح ونقاء ذلك الطفل ، نشعر به ونعود اليه احياناً ،
قد تتساقط اوراق العمر ويكبر الجسد ولكن القلب والروح تظل كما هي ـ
كانت اول مصافحة لي في هذا القسم ،
حرف يستحق التأمل والقراءة ،
دام رقي الحرف وصاحبه ،
جُل التحايا ..

كناا نستمتع بضجيج الطفولة لدرجة يخيل لنا ان هذا الضجيج اللطيف سيظل رفيق الدرب
نكبر ونتغير ليصبح للحياة ضجيج من نوع اخر نستمتع به ايضاا فهذا الضجيج ممزوج بالامل
قد نقع احيانا ونفهم الدرس متاخرين لكن لا وجود لكلمة فوات الاوان
وان كبرنا فروح الطفولة في داخلنا وضجيجها العشوائي الغير المرتب
يعطي لطف للحياة التي اصبح ضجيجها اكبر منا
ويبقى الياس مغلف بالامل

شكرا عز على طرحك الجميل

صحيح اتفق معك يا راقيه نحن ما زلنا نتعلم حتى وإن كبرنا
والسبب في هذاء التجارب الجديده التي تقابلنا
في مراحل حياتنا السنيه المختلفه
ومع مرور الوقت نصير انضج مع احتفاظنا ببراءه الطفوله


شرفني مرورك



كوني في الجوار

ابيات جميله لخصت الكثير والكثير يا مبدع

انرت وتميزت بحضورك وبصمتك هنا



جنائن جوري لروحك