منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-16-19, 10:23 PM   #1
مساحة قلم

الصورة الرمزية مساحة قلم

آخر زيارة »  04-02-24 (05:20 AM)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي ما زال العقل يفكر



لقد فكرنا كثيراً ومن منا لم يفكر في يوم من الايام باشياء كانت تهمه

فاما انه حاول تحقيقها واعاق تقدمه اسباب شخصيه او اسباب من المجتمع

الذي يحيط به ...

فاذا كان الطريق ممهداً امامك ذهبت ومشيت فيه وان كان به وعوره سقطت عند اول حفره تواجهك ....

في احد الايام ذهب شخصان احدهما عرف النجاح وقتاً طويلاً حتى انه لم يفشل في اي شي

والشخص الاخر فشل مره واحده في حياته

وعندما تقدم الشخصان وخضعا لاختبار قبول لتلك الوظيفه تم اختيار الشخص الذي فشل مره لانه قد عرف خطاء بامكان من نجح دائماً ان يكتشفه في المستقبل


اقولها حقاً من لم يجرب الفشل فلن يصل الى النجاح .....


والكثير منا يتحدث عن النجاح ولكن الكثير من الناس لا يعرفون معاني النجاح الحقيقيه لانهم لم ياخذو بنظريات قام بها العديد من العلماء السابقين
حتى ان النجاح كان بعضه عشوائياً ... او عن طريق الاحتمالات التي توجد بها اما نجاح او فشل

.... هذا هو النجاح على المستوى الشخصي

فكيف يكون النجاح على مستوى المجتمع والدوله

لناتي ونتامل في كيان الدوله وهي تتكون من مؤوسسات وكيانات سواء صغيره ومؤثره او غير مؤثره او كبيره بحجم الوزارت

هل نرى ان هناك في كل وزاره اناس يعملون بجد ويسعون الى ابراز وجه مشرق لهذه الوزاره

ام اننا نرى فقط مجرد من يرتدون بدل رسميه يدخلون في الوزاره ثم يخرجون وياخذون اعتمادات كثيره في النهايه لم ينجزو شيء

في المدارس ... من خرج منا يحب ماده من المواد وفي المستقبل اصبح تخصصه هذه الماده ... ولم تفرض الجامعات عليه ان يدرس مجموع معين ليصل الى هدفه


في المستشفيات ... هل كل اطباء المستشفى مؤهلون وكثيراً ما سمعنا باخطاء تحدث في المستشفيات

في الشوارع ... تم تنميه الجسور والطرق قبل تنميه عقــ ـول الماره فاصبح الشارع مثل من يمر فيــه غوغائي

في البيوت ... انظر الى الاولاد بماذا يقضون اوقاتهم وهل انت على قدر كبير من اطلاعك عليهم


على مستوى رؤوساء الدول
من هو ذاك الرئيس الذي تنكر يوماً ونزل ليعيش بين رعيته ليعلم مدى معاناتهم فقيل عنه ملك عادل في القنوات والفضائيات دون مجامله!

ما زلت افكر وافكر

حتى يقف هذا القلب عن الخفقان


 


قديم 02-17-19, 01:25 AM   #2
شطرنج

الصورة الرمزية شطرنج
العراب الأخير

آخر زيارة »  08-30-22 (07:04 PM)
المكان »  بين دفتي الحياة
الهوايه »  انا الذي يهوى لعب الشطرنج مع ملوك تتكلم

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



النجاح هو تجربة مهمة غير مكتمله أبى
العقل ان يدركها وحار في
تسميتها وعلى سبيل التكهن
اطلق عليه (فشل)
ان كلمة فشل بحد ذاتها محبطه
اعتبرها من ضمن مجموعة
اكسسوارات علماء النفس
الهزلي ليتزين بها افواههم
تحت اي طارئ مستعجل
وجرعه ادريناليين لشخص حاول
فيجب على قواميس اللغات
ان تطمس هذا المصطلح الرنان
من عقل المتلهف
وتبدله بمصطلح (تجربة ناجحة ولكن ليست كاملة)
اما بخصوص النجاح والفشل
فأن العب في ملعبك
يورث التجارب وشرف المحاولة
لأحتراف النجاح
وبعدها ادخل الشركات في لعبتك
فأن اللاعب المحترف يجعل من الشركات خط دفاع
وهو صانع اهداف
واللاعب لا يغرر ببنيه التحتيه كشركات
والمؤسسات الوكالات واجهزه امنيه مهما كانت متعملقه
كل رأس مالها كمبيوتر ولوحة مفاتيح وسلك ممتد
في آخره رأس (ماوس)
اما الشركات العالميه وبنيتها التحتيه وما تحتويه من
تقنيه عاليه الدقه
اعتبرها متميزه فأنا اعتبرها هي الام المعطائه
والقارات تحت وصايتها

اشكرك على موضوعك تتحفنا دائما بما هو راقي
ايها المفكر الانيق


 


قديم 02-17-19, 09:11 AM   #3
حلوة البحرين

الصورة الرمزية حلوة البحرين

آخر زيارة »  08-25-19 (11:56 AM)
المكان »  دار الزين
الهوايه »  الرقص مع الحياة ...

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





يسعى الجميع للوصول إلى النجاح في الحياة بكافة تفاصيلها، لكن تتغير الأحوال من يوم لآخر، فقد يحمل اليوم الأول نجاحاً باهراً، ويحمل اليوم الثاني فشلاً، وحزناً، وهماً، وبعد عدة أيام يعود النجاح حليف الشخص، لذلك فإنّ النجاح لا يعدّ غاية نهائيّة للإنسان وإنّما المهم الاستمرار في النجاح وتحقيق التطور والوصول إلى أحسن الحالات؛ وذلك لأنّ الفشل في تحقيق هدف ما يسبب الإحباط والضيق والحزن من الحياة.

الفشل يعني عدم السعي لتحقيق النجاح و ليس عدم المقدرة على النجاح فالمحاولة و الإخفاق لا تعني الفشل و لكن الفشل هو الإستسلام لعدم تحقيق ما نتمناه .

الفشل هو ببساطة فرصة جيدة للبدء من جديد ولكن هذه المرة بذكاء أكبر ، وهذا يؤكد أن تكرار المحاولة تزيد من قدرة الإنسان على النجاح لأنه لن يقع بالأخطاء مرة أخرى لأنه سيحاول بذكاء أكثر .

إن من اصعب المشاعر التي تنغص على الانسان سعادته في هذه الحياة الدنيا هو الإحساس بالفشل والاحباط نتيجة عجزه عن تحقيق هدف معين يصبو إليه.
والحقيقة ان استشعار الم الفشل أمر لا يسلم منه الإنسان في حياته ، فرسوب التلميذ في صف من الصفوف في المدرسة يمكن ان يترك اثرا لا يزول مهما تبعه من نجاحات في السنوات اللاحقة، وكذلك عجز الطالب عن التسجيل في الاختصاص الذي يريده في الجامعة، و فشل الباحث عن عمل في ايجاد وظيفة تتناسب مع شهاداته ومؤهلاته،كل هذه الأمور تجعل الحياة سوداء في نظر بعض الناس الذين يعتقدون أنهم إذا فشلوا مرة واحدة فسيفشلون كل مرة، وأن الحياة لن تبتسم لهم من جديد .
إن تعاظم مشكلة الفشل لدى البعض تنتج عن عوامل عدة ابرزها ضعف الوازع الديني لدى كثير من الناس ، الذين يتناسون ان الفشل مثله مثل اية مصيبة في الحياة هو من الابتلاءات التي يجرب بها الله سبحانه وتعالى عباده الصالحين، وان فشل اليوم لا ينفي النجاح غدا ، والله عز وجل يقول " وتلك الأيام نداولها بين الناس" .
كما ان هذا الضعف يتعلق أيضا بقضية الايمان بالقضاء والقدر و ما يرتبط بها من امور غيبية لا يعرفها إلا الله عز وجل ،فقد يكون في ما نعتبره فشلاً لنا خير كثير، وقد يكون في ما نعتقده خيراً لنا شر كبير، و صدق الله عز وجل الذي يقول" عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون".
إضافة إلى ذلك فإن من العوامل المساهمة في تفاقم آثار الفشل، تراجع الإنسان وتقهقره عند اول تجربة فاشلة يمر بها، فنراه يرفض احيانا اعادة التجربة مرة أخرى،ويكتفي بما آلت اليه حاله ، متناسيا بأن تحقيق الأماني يحتاج إلى عزم وإرادة ومثابرة. وصدق الشاعر عندما قال:
تريد إدراك المعالي رخيصة ولا بد دون الشهد من إبر النحل
إن استرجاع الهمة والإقدام على العمل من جديد مرة وراء اخرى أمر مهم في الوصول إلى الهدف، والمثل يقول :" ليس العيب ان يسقط الفتى ولكن العيب ان يبقى حيث سقط". والتاريخ يحكي لنا عن عظماء قدموا للإنسانية خدمات كثيرة ، بعد مرورهم بتجارب فاشلة عديدة، وعلى رأس هؤلاء النبي محمد عليه الصلاة والسلام الذي لاقى الويل من قومه واتهموه بابشع التهم ولكنه لم يستسلم ، وثابر في قيامه بواجب الدعوة إلى الله عز وجل حتى نصره الله سبحانه في نهاية الأمر.
ومن العلماء المعاصرين الذين خبروا الفشل في حياتهم وتعايشوا معه العالم اديسون الذي اخترع المصباح الكهربائي بعد الآلاف من التجارب الفاشلة التي مر بها . ومنهم ايضا محرر العبيد ابراهام لينكولن الذي كانت حياته سلسلة من التجارب الفاشلة قبل ان يتوصل إلى سدة الرئاسة في الولايات المتحدة الأميركية.


دائما مميز في انتقاءاتك

سلمت يمناك على هالطرح

تحياتي


 


قديم 02-21-19, 01:33 AM   #4
مساحة قلم

الصورة الرمزية مساحة قلم

آخر زيارة »  04-02-24 (05:20 AM)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شطرنج مشاهدة المشاركة
النجاح هو تجربة مهمة غير مكتمله أبى
العقل ان يدركها وحار في
تسميتها وعلى سبيل التكهن
اطلق عليه (فشل)
ان كلمة فشل بحد ذاتها محبطه
اعتبرها من ضمن مجموعة
اكسسوارات علماء النفس
الهزلي ليتزين بها افواههم
تحت اي طارئ مستعجل
وجرعه ادريناليين لشخص حاول
فيجب على قواميس اللغات
ان تطمس هذا المصطلح الرنان
من عقل المتلهف
وتبدله بمصطلح (تجربة ناجحة ولكن ليست كاملة)
اما بخصوص النجاح والفشل
فأن العب في ملعبك
يورث التجارب وشرف المحاولة
لأحتراف النجاح
وبعدها ادخل الشركات في لعبتك
فأن اللاعب المحترف يجعل من الشركات خط دفاع
وهو صانع اهداف
واللاعب لا يغرر ببنيه التحتيه كشركات
والمؤسسات الوكالات واجهزه امنيه مهما كانت متعملقه
كل رأس مالها كمبيوتر ولوحة مفاتيح وسلك ممتد
في آخره رأس (ماوس)
اما الشركات العالميه وبنيتها التحتيه وما تحتويه من
تقنيه عاليه الدقه
اعتبرها متميزه فأنا اعتبرها هي الام المعطائه
والقارات تحت وصايتها

اشكرك على موضوعك تتحفنا دائما بما هو راقي
ايها المفكر الانيق
لطالما كان النجاح.مبني على اساس..
وهذاء الاساس لابد ان يكون اساس قوي
كان بذره امله هي التجارب وحينما زرعنا تلك
البذره في ارض قاحله هل تعلم ما الذي حدث
اثمرت شجره يقطين كانو يقولون انها مخيفه
لكنها مفيده....لكل الامراض المستعصيه ...
اذا تحرك الانسان ورسم امامه هدف وغايه
اتوقع انه لا يستطيع احد ان يثنيه عن هدفه
وغايته
نعم سيقع
نعم سيفشل
لكن الفشل والوقوع دافع اقوى.للمواصله

عزيزي ذو القلم المميز شطرنج
تثري مواضيعي دائما بقدومك الانيق

كن في الجوار


 


قديم 02-21-19, 01:37 AM   #5
مساحة قلم

الصورة الرمزية مساحة قلم

آخر زيارة »  04-02-24 (05:20 AM)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلوة البحرين مشاهدة المشاركة


يسعى الجميع للوصول إلى النجاح في الحياة بكافة تفاصيلها، لكن تتغير الأحوال من يوم لآخر، فقد يحمل اليوم الأول نجاحاً باهراً، ويحمل اليوم الثاني فشلاً، وحزناً، وهماً، وبعد عدة أيام يعود النجاح حليف الشخص، لذلك فإنّ النجاح لا يعدّ غاية نهائيّة للإنسان وإنّما المهم الاستمرار في النجاح وتحقيق التطور والوصول إلى أحسن الحالات؛ وذلك لأنّ الفشل في تحقيق هدف ما يسبب الإحباط والضيق والحزن من الحياة.

الفشل يعني عدم السعي لتحقيق النجاح و ليس عدم المقدرة على النجاح فالمحاولة و الإخفاق لا تعني الفشل و لكن الفشل هو الإستسلام لعدم تحقيق ما نتمناه .

الفشل هو ببساطة فرصة جيدة للبدء من جديد ولكن هذه المرة بذكاء أكبر ، وهذا يؤكد أن تكرار المحاولة تزيد من قدرة الإنسان على النجاح لأنه لن يقع بالأخطاء مرة أخرى لأنه سيحاول بذكاء أكثر .

إن من اصعب المشاعر التي تنغص على الانسان سعادته في هذه الحياة الدنيا هو الإحساس بالفشل والاحباط نتيجة عجزه عن تحقيق هدف معين يصبو إليه.
والحقيقة ان استشعار الم الفشل أمر لا يسلم منه الإنسان في حياته ، فرسوب التلميذ في صف من الصفوف في المدرسة يمكن ان يترك اثرا لا يزول مهما تبعه من نجاحات في السنوات اللاحقة، وكذلك عجز الطالب عن التسجيل في الاختصاص الذي يريده في الجامعة، و فشل الباحث عن عمل في ايجاد وظيفة تتناسب مع شهاداته ومؤهلاته،كل هذه الأمور تجعل الحياة سوداء في نظر بعض الناس الذين يعتقدون أنهم إذا فشلوا مرة واحدة فسيفشلون كل مرة، وأن الحياة لن تبتسم لهم من جديد .
إن تعاظم مشكلة الفشل لدى البعض تنتج عن عوامل عدة ابرزها ضعف الوازع الديني لدى كثير من الناس ، الذين يتناسون ان الفشل مثله مثل اية مصيبة في الحياة هو من الابتلاءات التي يجرب بها الله سبحانه وتعالى عباده الصالحين، وان فشل اليوم لا ينفي النجاح غدا ، والله عز وجل يقول " وتلك الأيام نداولها بين الناس" .
كما ان هذا الضعف يتعلق أيضا بقضية الايمان بالقضاء والقدر و ما يرتبط بها من امور غيبية لا يعرفها إلا الله عز وجل ،فقد يكون في ما نعتبره فشلاً لنا خير كثير، وقد يكون في ما نعتقده خيراً لنا شر كبير، و صدق الله عز وجل الذي يقول" عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون".
إضافة إلى ذلك فإن من العوامل المساهمة في تفاقم آثار الفشل، تراجع الإنسان وتقهقره عند اول تجربة فاشلة يمر بها، فنراه يرفض احيانا اعادة التجربة مرة أخرى،ويكتفي بما آلت اليه حاله ، متناسيا بأن تحقيق الأماني يحتاج إلى عزم وإرادة ومثابرة. وصدق الشاعر عندما قال:
تريد إدراك المعالي رخيصة ولا بد دون الشهد من إبر النحل
إن استرجاع الهمة والإقدام على العمل من جديد مرة وراء اخرى أمر مهم في الوصول إلى الهدف، والمثل يقول :" ليس العيب ان يسقط الفتى ولكن العيب ان يبقى حيث سقط". والتاريخ يحكي لنا عن عظماء قدموا للإنسانية خدمات كثيرة ، بعد مرورهم بتجارب فاشلة عديدة، وعلى رأس هؤلاء النبي محمد عليه الصلاة والسلام الذي لاقى الويل من قومه واتهموه بابشع التهم ولكنه لم يستسلم ، وثابر في قيامه بواجب الدعوة إلى الله عز وجل حتى نصره الله سبحانه في نهاية الأمر.
ومن العلماء المعاصرين الذين خبروا الفشل في حياتهم وتعايشوا معه العالم اديسون الذي اخترع المصباح الكهربائي بعد الآلاف من التجارب الفاشلة التي مر بها . ومنهم ايضا محرر العبيد ابراهام لينكولن الذي كانت حياته سلسلة من التجارب الفاشلة قبل ان يتوصل إلى سدة الرئاسة في الولايات المتحدة الأميركية.


دائما مميز في انتقاءاتك

سلمت يمناك على هالطرح

تحياتي
اتفق معك سيدتي الفاضله في ما ذكرتيه من امثله ولا غبار ابدا على ماتفضلتي به
اعلق على نقطه استمراريه النجاح
ليس من الصعب ان تكون انسان ناجح في حياتك العمليه
الصعب ان تواصل على نفس الرتم يوميا دون ملل وكلل
لا بل وتطور من امكانياتك ونجاحك حتى تحصد نجاح اخر
الامر بحاجه الى خبره حتى الى الاستفاده من اخطاءك اولا

ثم من اخطاء من مرو بهذه المراحل من قبل

مرورك جميل كجمال روحك

دومي بسعاده


 


قديم 02-25-19, 12:57 AM   #6
ŢαŢμαŊα

الصورة الرمزية ŢαŢμαŊα
آنثــى من عــالـــم الخيـــال

آخر زيارة »  04-12-24 (01:05 AM)
المكان »  وطن الأبطال KURDISTAN
الهوايه »  السفر بين عالم المعرفه وروائع الطبيعه
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



طرح راقي وتساؤلات مميزه من قلب الواقع
يعطيك الف عافيه اخي العزيز عزالدين

آنا مع المثل القائل :- {في خيط واحد بيفصل بين النجاح والفشل ,,, هو الصبر}
ومن هم الصابرون في زمننا الحالي ؟؟!!
آصحاب الاراده والآيمان ,,, القنوعين والمكافحين ,,,
المواطنون العاديون ,,, طلاب فقراء المال آغنياء الآنفس

لهيك نجاح هالفئات رح بتكون نجاح حقيقي ,,, نجاح حصيله مسيره طويله مليانه بالتجارب الحياتيه ,,,
يلي بيبدآ بالفشل وبينتهي بالنجاح ... وبرائي المتواضع هيدول رح بيضلو نجوم حقيقين في سما المجتمع
وعم ينيرو حياه الاجيال الحاليه والقادمه
بوقت رح بيخفت ضو الكواكب المصطنعه يلي بسبب الآقدار الغير عادله آنكتب لآلن نجاح باهت
وآخدو مطارح الناجحين الحقيقين في آكتريه مجالات الحياه .


 
مواضيع : ŢαŢμαŊα



موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 12:07 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا