![]() |
و قد كانت الدروس عظيمة، عظيمة لدرجة أنها لن تعطيك فرصة لتكرر نفس الخطأ مرة اخرى ..## |
و حافظـك قلبـي ، بين السـوالف والشعـور .! |
والنظر لغيري غدر والابتسامة لغيري خيانه والبقاء مع غيري هجر |
و جعل حظي .. عند ربي معتلي : لو حظوظي عند خلق الله تطيح ! |
ونشتهي جنة لا حزن فيها ولا كدر |
و في النهاية نظرت الى عينيه ورحلت بصمت ... |
و: وين أروح لغير صوتك لا حزنت؟! |
سؤال : وإذا اشتقتلك وين اروح ..؟ |
وكلمسة الأصابع على يد تحترف فن الحب.. هي لمستكِ على قلبي..! |
و لا عاد تحرص عليه أكثر من اللازم .. الحرص دايم على الحاجه ، يضيّعهآ ! |
وما نفعُ الحُب إن لم يكن تمرداً .. جنوناً .. هذياناً ..! |
ً ولماذا انت بذات تكسر كبرئاي |
. ويصبح عادياً ما كان قبل البارحة مُدهش |
وَ فيكَ اتنفسَ انَآ. |
ونلتقي لو بالعمر مره ونبتسم للقاء عله كل العمر دايم |
ووينك جنوووو المكان موحششش :( :28: :28: |
وما أراك الأروحي :Dl3: |
واﻹخلاص فعل خفي لا رقيب له إلا الضمير ولاتجده إلا عند أشخاص نادرين جدآ |
وَ كلَ ابتسَآمهَ منَ طرفَ وَجهُكَ حيآهَ ، |
وأين أخفيك عنهم ..! |
وَ الامَآنَ انكَ هنَآ بِ قلبيَ تختبئ َ، |
وبين كل نبضة ونبضة .. أنبض بك ..! |
وكن لقلبي معيناً ومؤنساً يا الله |
وانتَ الخيرَ وَكلُ مَ حواهَ ، |
وعين(ن) تشتكي للنوم .. ! |
وارتديك بغفلة مني! |
واذا لقيتك ، أبستغني عن الباقي |
ويأتي المساء حاملا معه كل ذكرى |
وَبِكلَ مرهَ اتوهَ بِ ملامَحكَ حتىَ اغرقَ ، |
؛ واقبل بقلبي كف الليل مرتجفا ،، ،، |
من ليس في محفظته نقوداً .. ينبغي أن يكون في لسانه حريراً |
وأشتاق إليك فقط عندما أتنفس... لا أكثر!! |
وأشعر بكِ عابرةً إلى قلبي بقُبلة .. تُهديء لي كل تفاصيلي وأطرافي..! |
وَلِااولَ مرهَ لمحتُبهَآ عَيناكَ همسَ لِ قلبيَ نحنُ علىَ وشكَ الحياهَ، |
ويسقط الجنون صريعاً في قلبٍ حنون ..! |
والهدوء الصامت جميل جداً حيث تُعيد كل ترتيباتك ؛ لكنه بعض الأحيان يخلق لك أشياء أنت في داخلك لا تُريدها ! |
واشوفك من رب النعم كل النعم انت |
ويبقى السؤال يتحرى الإجابة |
وبعض البوح عبارةٌ عن مجرد وجهة نظر ..! |
وَ اراكَ بعينَ الاختلافَ ، |
الساعة الآن 03:25 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا