قصة قصيرة جميلة
بطلتها امرأة بائسة
تبحث عن مفقودٍ ، ترسمه في لوحةٍ باللون الأسود

أشرقت الشمس على مرسمها !.. لعلها غداً تأتي بهبةٍ جميلة
تكسو اللونَ الأسودَ حياة

مسك الوتر

أوتاركِ عذبة
مدهشة
سلمتِ

مساء
وحدة
لوحة
فرشاة
قصيدة
لون أسود
إنتظار
فراشة
ظل متشعب

بالرغم من قصر النص إلا أنه احتوى على مفردات ترمز لأكثر من معنى
وكأن الكاتب ينتظر من القارئ إغماض العينين والتأمل بعمق في تلك الصور ودخول أجواء النص بكامل أحداثه ومتغيراته ..

لآ أعلم ذلك الضوء الذي تجسد على صدر تلك اللوحة فكان كفيلاً بإظهار ما تم السهر عليه طوال تلك اللية وكان عبارة ( فراشة تحتمي بظل فقير )
أنه يرمز لضعف النفس عن كتابة الفراق أوالاستعداد له ...
بالرغم من تهيئة الأجواء لكتابة الفراق حتى تم طمس تلك الكتابات وأصبحت في صورة فراشة منهكه لآ تجد سوى ارتجاء ذلك الظل لعل أن يُعيد بوادر الوصال ...

مسك الوتر

لآ أُجيد كلمات الإطراء ولكن سأكتفي بقول شكرا لكٍ وعذراً منكِ ...

تحية طيبة

عاشق الحرية

.
.
.
اشكر كل المارين

شغفُ الكتابه يعود

شعرت اني انثى لست الا للكتابه

.

.