06-02-19, 04:30 AM | #19 | |||||||||||||||
| | |||||||||||||||
|
06-06-19, 09:22 AM | #20 | |||||||||
|
الطُهر والوفاء كان عنوان الماضي ... حتى تم رسم الحزن على هيأة صلاة تائب نادم ... بين خشوع الألم ومحراب طهارة الذكريات ... لا شيء يبقى ولا شيء (( خالد )) كل شيء سيمضي قُدٌماً بلآ إلتفات وتبقى تلاوات الوجع تفتح جروح سببها الوفاء الخالد ...! والعطاء الذي كنا نعتقد أنه سيكون ايضاً خالد ..؟ حتى أصبحت تلك الجراحات من كثر ما يتم فتحها مع كل إستقبال قِبلة الحنين ومحراب الذكريات مكشوفة للتلوث والعدوى فأصبح الجميع يضع فيها ما يشاء من كلمات الرأفة أو عبارات النُصح حتى أكلتها تلك الغرغرينا فأصبح البتر مُحالاً لأن الإنتشار وصل إلى أعمق بؤرة في الجسد ...! نيرفانا قلم ممتع .. ومبدع .. وهو بالجانب المُظلم.. ماذا لو كان قريبا من أحد الثقوب لِيُبصر بصيصاً من النور ..! تحية طيبة عاشق الحرية | |||||||||
|
06-08-19, 12:43 AM | #21 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
__ وربما كانت تِلك الذكريات تدور حول إطار الوجع وفي دائرة مُغلقةٍ غير قابلة للإنفراج مطلقاً وذلك العطاء أدبر عن استقبال قِبلة الحنين بعد أن دنس بنزف الجراح وبترّ بسكين الكبرياء عاشق الحرية ربما أفكارنا وإضطراباتُنا تعكس رؤيتنا الحقيقة للنّور الكثير الكثير من الإمتنان لقرائتك العميقة وكلماتك الزكية ومازال النص يتنفس عبق حضورك الأبهى ! ممتنة لك كثيراً * | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
06-08-19, 02:20 AM | #22 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
الموت عادة ياتي من خصمك الذي التصق بك ثم انشق عنك لا الغريب قادر ع هذا ولا القريب مقدر لهذه الروح ولكن تأتي لحظات يقل بها ايماننا نكاد ان لانصدق يتكرر ع مسامعنا دون ان نعيه باحثياً عن منفذ له تنقبض الروح وهي تحاول بعيداً عن تلك الجنازه انا اعلم متى تشرق الابتسامه ومتى تغرب ايضاً تغرب عن ذاك النص وتشرق عند العوده اليه تقبلي ردي وعبق وردي مع خالص احترامي لسموك آسيرة حرف | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
06-08-19, 05:55 AM | #23 | ||||||||||
.
| :: تكبيرةٌ فسجود هدوووووووء فــ آآآآآآآآآآآه ... فــ آآآآآآآه فــ تسليمه // فكان النص وانثاه روح تمشي خلف جثمانها روح .. تنبض بالحياه تشيّع الحياه في حشدٍ من الأبجديّة مهيب وحزن غريب ... غريب .. إقتلعتِ نياط قلوبنا .. يا أنت الجمال .. حتى في حزنك وخالقي .. | ||||||||||
|
06-09-19, 01:34 AM | #24 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
___ أن مذاق الموت يُغريني (: و تِلك اللحظات التّي يقلُ بها الإيمان في الأصل منصوبةٍ كونها مفعُول مطلق لكن ثمّة جرحٍ فاعل أحالَ النّصب رفعاً . أسيرة الحرف جذلى بودقكِ لتراقص البهجة بين أهداب النرجس ، شكرًا يا مُترفة ومحبةٌ ورافةٌ ظلالها * | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||